نظم مجلس عبدالله بن راشد العثمان في عراد جلسة بعنوان "خير الكلام ما قل ودل".

واستذكر الحضور خلال الجلسة كيف كان الآباء والأجداد يمتازون بالفطنة والحكمة والذكاء في أسلوب حديثهم الراقي لأنهم كانوا يحبون اختصار الكلام، مشيرين إلى أن الكلام القليل الموزون يسهل إيصال المعلومة للآخرين بأسلوب حسن وبكلام طيب جميل يبين نضوج أفكاره وقدراته ويجني ثمار كلامه.