نظمت المؤسسة الخيرية الملكية احتفالاً خاصاً لموظفاتها بهذه بمناسبة يوم المرأة البحرينية تكريماً وتقديراً للدور الريادي الذي يقمن به في دعم العمل الخيري والإنساني داخل وخارج المملكة.
وأشاد الأمين العام للمؤسسة د.مصطفى السيد بمبادرات صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة وجهود سموها البارزة لتحقيق النجاح في مجال تمكين المرأة البحرينية.
واكد أن هذه الجهود تعكس الاهتمام الكبير الذي توليه قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ويضيف قيمة معنوية لإنجازات المرأة البحرينية والتي هي خير مثال للمرأة المثابرة والمجتهدة والطموحة.
وأشار إلى أن شعار يوم المرأة هذا العام "المرأة البحرينية في مجال التعليم العالي وعلوم المستقبل" ليؤكد طموح المرأة البحرينية ودورها في الارتقاء بالوطن وتبوئها العديد من المناصب وحصولها على مراكز علمية متقدمة، فمنذ افتتاح أول مدرسة نظامية للبنات في عام 1928 والتي أطلق عليها مدرسة خديجة الكبرى إلى الآن والمرأة البحرينية نشيطة في مجال التعليم.
واوضح أن المؤسسة الخيرية الملكية تفتخر بوجود موظفات طموحات من حملة الشهادات العلمية العليا.
كما هنأ السيد جميع موظفات المؤسسة الخيرية الملكية بيوم المرأة البحرينية، مشيداً بما يقدمنه من عمل دؤوب و جهود مخلصة في تحقيق الإنجازات والمساهمة في عمل المؤسسة بقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وسعيهن بكل تفانٍ وإخلاص لخدمة الأرامل والأيتام والمحتاجين بما يعكس الاهتمام الكبير الذي توليه مملكتنا الغالية للمواطنين الكرام وأهمية تحسين الخدمات لهم.
{{ article.visit_count }}
وأشاد الأمين العام للمؤسسة د.مصطفى السيد بمبادرات صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة وجهود سموها البارزة لتحقيق النجاح في مجال تمكين المرأة البحرينية.
واكد أن هذه الجهود تعكس الاهتمام الكبير الذي توليه قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ويضيف قيمة معنوية لإنجازات المرأة البحرينية والتي هي خير مثال للمرأة المثابرة والمجتهدة والطموحة.
وأشار إلى أن شعار يوم المرأة هذا العام "المرأة البحرينية في مجال التعليم العالي وعلوم المستقبل" ليؤكد طموح المرأة البحرينية ودورها في الارتقاء بالوطن وتبوئها العديد من المناصب وحصولها على مراكز علمية متقدمة، فمنذ افتتاح أول مدرسة نظامية للبنات في عام 1928 والتي أطلق عليها مدرسة خديجة الكبرى إلى الآن والمرأة البحرينية نشيطة في مجال التعليم.
واوضح أن المؤسسة الخيرية الملكية تفتخر بوجود موظفات طموحات من حملة الشهادات العلمية العليا.
كما هنأ السيد جميع موظفات المؤسسة الخيرية الملكية بيوم المرأة البحرينية، مشيداً بما يقدمنه من عمل دؤوب و جهود مخلصة في تحقيق الإنجازات والمساهمة في عمل المؤسسة بقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وسعيهن بكل تفانٍ وإخلاص لخدمة الأرامل والأيتام والمحتاجين بما يعكس الاهتمام الكبير الذي توليه مملكتنا الغالية للمواطنين الكرام وأهمية تحسين الخدمات لهم.