قال ممثل مدينة عراد في مجلس المحرق البلدي أحمد المقهوي، إن عراد تحظى بنصيب الأسد من أعمال تطوير البنية التحتية للمناطق الداخلية خلال الفترة ما بين 2019 وحتى 2022 وفقاً لخطة وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، بتكلفة حوالي 2.1 مليون دينار.
وأضاف أنه تم اعتماد مشروع تطوير مجمع 245 بكلفة تقديرية 1.1 مليون دينار تطرح من خلال مناقصة عامة، ويشمل المشروع أعمال الرصف وإنشاء الطرق وبناء البنية التحتية ومد شبكات تصريف الأمطار وتحسين مستوى الإنارة ووضع قنوات أرضية لاستخدامها من قبل الخدمات، إضافة إلى إنشاء مرتفعات لتخفيف السرعة، ووضع الإشارات والعلامات المرورية التنظيمية والتحذيرية اللازمة لتحقيق السلامة المطلوبة.
كما تم تخصيص 600 ألف دينار لمناقصة عامة لتطوير تقاطع شارع 46 مع شارع الحد وشارع الخدمة، وهذا المشروع من المرجو أن يخلص المنطقة من الاكتظاظات المرورية لا سيما عند الإشارة الضوئية في هذا التقاطع الحيوي الذي تستخدمه عشرات الآلاف من المركبات يومياً.
وضمن حزمة مشاريع تنتظر تخصيص الميزانيات اللازمة، وسعياً لتسهيل الحركة المرورية عند شارع الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة، فمن المقرر إضافة إشارة ضوئية تخدم رواد مجمع سيف المحرق، وتطوير الطريق المؤدي إلى المجمع توسيعاً إلى مسارين فيه كل اتجاه، وإنشاء مرتفعات تخفيف السرعة وتحسين مستوى الإنارة ووضع قنوات أرضية وإشارات وعلامات مرورية، وذلك بميزانية 400 ألف دينار.
ناهيك عن حزمة المشاريع في المناطق المحيطة بمدينة عراد والتي تخدمها بشكل غير مباشر لا سيما مشروع تطوير شارع ريّا، وتطوير منطقة الحد، والمناطق الواقعة بمحاذاة شارع المطار والتي زارها العضو مؤخراً مع سعادة وكيل الأشغال لشؤون الأشغال المهندس أحمد الخياط ورفع عدة طلبات في هذا الموقع وعدة مواقع أخرى.
وأضاف المقهوي: "هذه الخطة متناسقة مع طبيعة مدينة عراد التي تتكون من 3 قرى هي قرية عراد وحالة النعيم وحالة السلطة، إضافة إلى منطقتين جديدتين هما عراد الجديدة ومنطقة زمة عراد، ناهيك عن منطقة خدمية، وأكبر مجمع تجاري في مدينة المحرق، وأكبر نادٍ رياضي، وقلعة تاريخية".
وأشار أن عدد السكان 28 ألف نسمة مما يجعلها من أكثر المناطق احتواءً للأهالي وما يصاحب ذلك من تطور عمراني مطرد، وهي مدينة حيوية تتوسط العديد من مناطق المحرق وتخدم أهالي المحافظة جميعهم، واقعة بمحاذاة مطار البحرين الدولي، إضافة إلى قربها من منفذ العاصمة المنامة.
وأضاف أنه تم اعتماد مشروع تطوير مجمع 245 بكلفة تقديرية 1.1 مليون دينار تطرح من خلال مناقصة عامة، ويشمل المشروع أعمال الرصف وإنشاء الطرق وبناء البنية التحتية ومد شبكات تصريف الأمطار وتحسين مستوى الإنارة ووضع قنوات أرضية لاستخدامها من قبل الخدمات، إضافة إلى إنشاء مرتفعات لتخفيف السرعة، ووضع الإشارات والعلامات المرورية التنظيمية والتحذيرية اللازمة لتحقيق السلامة المطلوبة.
كما تم تخصيص 600 ألف دينار لمناقصة عامة لتطوير تقاطع شارع 46 مع شارع الحد وشارع الخدمة، وهذا المشروع من المرجو أن يخلص المنطقة من الاكتظاظات المرورية لا سيما عند الإشارة الضوئية في هذا التقاطع الحيوي الذي تستخدمه عشرات الآلاف من المركبات يومياً.
وضمن حزمة مشاريع تنتظر تخصيص الميزانيات اللازمة، وسعياً لتسهيل الحركة المرورية عند شارع الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة، فمن المقرر إضافة إشارة ضوئية تخدم رواد مجمع سيف المحرق، وتطوير الطريق المؤدي إلى المجمع توسيعاً إلى مسارين فيه كل اتجاه، وإنشاء مرتفعات تخفيف السرعة وتحسين مستوى الإنارة ووضع قنوات أرضية وإشارات وعلامات مرورية، وذلك بميزانية 400 ألف دينار.
ناهيك عن حزمة المشاريع في المناطق المحيطة بمدينة عراد والتي تخدمها بشكل غير مباشر لا سيما مشروع تطوير شارع ريّا، وتطوير منطقة الحد، والمناطق الواقعة بمحاذاة شارع المطار والتي زارها العضو مؤخراً مع سعادة وكيل الأشغال لشؤون الأشغال المهندس أحمد الخياط ورفع عدة طلبات في هذا الموقع وعدة مواقع أخرى.
وأضاف المقهوي: "هذه الخطة متناسقة مع طبيعة مدينة عراد التي تتكون من 3 قرى هي قرية عراد وحالة النعيم وحالة السلطة، إضافة إلى منطقتين جديدتين هما عراد الجديدة ومنطقة زمة عراد، ناهيك عن منطقة خدمية، وأكبر مجمع تجاري في مدينة المحرق، وأكبر نادٍ رياضي، وقلعة تاريخية".
وأشار أن عدد السكان 28 ألف نسمة مما يجعلها من أكثر المناطق احتواءً للأهالي وما يصاحب ذلك من تطور عمراني مطرد، وهي مدينة حيوية تتوسط العديد من مناطق المحرق وتخدم أهالي المحافظة جميعهم، واقعة بمحاذاة مطار البحرين الدولي، إضافة إلى قربها من منفذ العاصمة المنامة.