أشاد رئيس لجنة الشؤون المالية والاقتصادية بمجلس النواب أحمد السلوم، بالجهود التي يبذلها مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة برئاسة د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، والتي استطاع من خلالها إبراز دور المملكة الريادي خلال مسيرته الحافلة بالعطاء.
وأكد السلوم أن احتفال المركز السبت، بمناسبة مرور 10 سنوات مضيئة على تأسيسه يعتبر علامة مميزة لمسيرة تكللت بالنجاح وإعداد الدراسات البحثية والاستراتيجية التي تشكل عمقاً وفهماً عميقاً للموضوعات الراهنة والتي تبنى على إثرها المفاهيم وتشكل كذلك مساراً متقدماً في التقدم العلمي بما يخدم مسيرة المملكة في التنمية المستدامة.
وأوضح أن الدور البارز للمركز يعتبر محورياً نتيجة عمله في تحليل ورصد التطورات الاستراتيجية على المستويين العالمي والإقليمي وربطها بمدى تأثير هذه التطورات على البحرين من خلال قيامه بالعديد من الخطوات في هذا الاتجاه والتي تعتبر من صميم عمله بالقيام بالتقارير والدراسات وإعداد البحوث التي تدعم صناع القرار في القدرة على اتخاذ المواقف وإنارة الطريق أمامهم ومساعدتهم في التوصل إلى القرارات الناتجة عنها مما يدعم موقف المملكة تجاه كافة القضايا والتي تعتبر نقطة جوهرية في الوصول إلى النقاط المستخلصة من خلالها والقدرة على الرد من خلال جوهر الدراسات العميقة التي يتم العمل عليها بالصورة المثلى.
وأضاف رئيس لجنة الشؤون المالية والاقتصادية بمجلس النواب، أن وجود العديد من المصادر المعرفية والأبحاث التي قام بها المركز طوال هذه الفترة يعكس سعيه إلى القيام بواجباته على أكمل وجه، وتقديم العون إلى صناع القرار للاستفادة بشكل عملي وأخذ الخطوط العريضة منها.
وأشار إلى أن تنوع الدراسات التي يقوم بها المركز من نشرات وتقارير ودراسات استراتيجية تستهدف تقديم مضامين عميقة وتحليلية بشأن القضايا الإقليمية والدولية ومدى تأثر المملكة حيالها تمكن كذلك القائمين على الدراسات العليا من الاستفادة منها وتضمينها ضمن الأبحاث المقدمة من قبلهم بما يثري المكتبة المعرفية والتوسع في الإطار المنهجي والتطبيقي للدراسات.
ونوه لى أن وضع العديد من التساؤلات وتقديم الإجابة عنها في إطار بحثي قائم على دراسة المشكلة ووضع الفرضيات حيالها وتقديم الإطار المنهجي في خضم التداعيات الراهنة والقضايا المحيطة، تمكن الباحثين من الحصول على معلومات دقيقة تهدف إلى الارتقاء بالبحث العلمي.
{{ article.visit_count }}
وأكد السلوم أن احتفال المركز السبت، بمناسبة مرور 10 سنوات مضيئة على تأسيسه يعتبر علامة مميزة لمسيرة تكللت بالنجاح وإعداد الدراسات البحثية والاستراتيجية التي تشكل عمقاً وفهماً عميقاً للموضوعات الراهنة والتي تبنى على إثرها المفاهيم وتشكل كذلك مساراً متقدماً في التقدم العلمي بما يخدم مسيرة المملكة في التنمية المستدامة.
وأوضح أن الدور البارز للمركز يعتبر محورياً نتيجة عمله في تحليل ورصد التطورات الاستراتيجية على المستويين العالمي والإقليمي وربطها بمدى تأثير هذه التطورات على البحرين من خلال قيامه بالعديد من الخطوات في هذا الاتجاه والتي تعتبر من صميم عمله بالقيام بالتقارير والدراسات وإعداد البحوث التي تدعم صناع القرار في القدرة على اتخاذ المواقف وإنارة الطريق أمامهم ومساعدتهم في التوصل إلى القرارات الناتجة عنها مما يدعم موقف المملكة تجاه كافة القضايا والتي تعتبر نقطة جوهرية في الوصول إلى النقاط المستخلصة من خلالها والقدرة على الرد من خلال جوهر الدراسات العميقة التي يتم العمل عليها بالصورة المثلى.
وأضاف رئيس لجنة الشؤون المالية والاقتصادية بمجلس النواب، أن وجود العديد من المصادر المعرفية والأبحاث التي قام بها المركز طوال هذه الفترة يعكس سعيه إلى القيام بواجباته على أكمل وجه، وتقديم العون إلى صناع القرار للاستفادة بشكل عملي وأخذ الخطوط العريضة منها.
وأشار إلى أن تنوع الدراسات التي يقوم بها المركز من نشرات وتقارير ودراسات استراتيجية تستهدف تقديم مضامين عميقة وتحليلية بشأن القضايا الإقليمية والدولية ومدى تأثر المملكة حيالها تمكن كذلك القائمين على الدراسات العليا من الاستفادة منها وتضمينها ضمن الأبحاث المقدمة من قبلهم بما يثري المكتبة المعرفية والتوسع في الإطار المنهجي والتطبيقي للدراسات.
ونوه لى أن وضع العديد من التساؤلات وتقديم الإجابة عنها في إطار بحثي قائم على دراسة المشكلة ووضع الفرضيات حيالها وتقديم الإطار المنهجي في خضم التداعيات الراهنة والقضايا المحيطة، تمكن الباحثين من الحصول على معلومات دقيقة تهدف إلى الارتقاء بالبحث العلمي.