شرعت وزارة الإسكان الأحد بتخصيص 241 وحدة سكنية في حي "القليعة" بمدينة شرق الحد، تزامناً مع احتفالات المملكة بالعيد الوطني المجيد والذكرى الـ20 لتولي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى مقاليد الحكم بالمملكة.
وقالت الوزارة إن الوزارة قامت بإجراء السحب الالكتروني على 241 وحدة سكنية للمواطنين المستفيدين الذين تنطبق عليهم معايير استحقاق وحدات هذه المرحلة من المشروع، والتي تمثل المرحلة الثالثة من المشروع، حيث كانت الوزارة قد انتهت في وقت سابق من تخصيص وتسليم الوحدات السكنية بمشروع حي "بوشاهين"، بالإضافة إلى تخصيص وتسليم القسائم السكنية بحي "أم الشجر"، لتبدأ إجراءات تسكين حي "القليعة" والتي من المقرر أن تستمر حتى نهاية الشهر الجاري.
وأفادت بأن إدارة الخدمات الإسكانية حرصت خلال الأيام الماضية على التأكد من جهوزية إجراءات تخصيص وحدات هذه المرحلة، وقامت باستدعاء المواطنين للحضور إلى الوزارة على دفعات، مشيرة إلى أن وحدات هذه المرحلة تمتاز بتصميم بالتصميم المعماري الذي يحاكي الطراز المعماري البحريني، والبيئة الساحلية لمنطقة الحد، وأن الوزارة حرصت لدى إعداد التصاميم والمخططات التفصيلية للمشروع أن يكون مستوحى من تفاصيل مدينة الحد الأم أسوة بوحدات حي بوشاهين وباقي وحدات المشروع قيد الإنشاء، حفاظاً على الطابع العام، والنسيج الاجتماعي الذي يتميز به أهالي المنطقة.
وأضافت أن البيئة المحيطة بالوحدات السكنية حظيت أيضاً باهتمام كبير من حيث التصميم، حيث تم توفير ساحات داخلية، ومماشي ساحلية، فضلاً عن الحدائق ومناطق ألعاب الأطفال، مردفاً أن هذا النهج في بناء المدن الإسكانية يتماشى مع حرص الحكومة الموقرة على تنفيذ الهدف الحادي عشر من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، والذي ينص على "جعل المدن والمستوطنات البشرية شاملة للجميع وآمنة وقادرة على الصمود والاستدامة".
{{ article.visit_count }}
وقالت الوزارة إن الوزارة قامت بإجراء السحب الالكتروني على 241 وحدة سكنية للمواطنين المستفيدين الذين تنطبق عليهم معايير استحقاق وحدات هذه المرحلة من المشروع، والتي تمثل المرحلة الثالثة من المشروع، حيث كانت الوزارة قد انتهت في وقت سابق من تخصيص وتسليم الوحدات السكنية بمشروع حي "بوشاهين"، بالإضافة إلى تخصيص وتسليم القسائم السكنية بحي "أم الشجر"، لتبدأ إجراءات تسكين حي "القليعة" والتي من المقرر أن تستمر حتى نهاية الشهر الجاري.
وأفادت بأن إدارة الخدمات الإسكانية حرصت خلال الأيام الماضية على التأكد من جهوزية إجراءات تخصيص وحدات هذه المرحلة، وقامت باستدعاء المواطنين للحضور إلى الوزارة على دفعات، مشيرة إلى أن وحدات هذه المرحلة تمتاز بتصميم بالتصميم المعماري الذي يحاكي الطراز المعماري البحريني، والبيئة الساحلية لمنطقة الحد، وأن الوزارة حرصت لدى إعداد التصاميم والمخططات التفصيلية للمشروع أن يكون مستوحى من تفاصيل مدينة الحد الأم أسوة بوحدات حي بوشاهين وباقي وحدات المشروع قيد الإنشاء، حفاظاً على الطابع العام، والنسيج الاجتماعي الذي يتميز به أهالي المنطقة.
وأضافت أن البيئة المحيطة بالوحدات السكنية حظيت أيضاً باهتمام كبير من حيث التصميم، حيث تم توفير ساحات داخلية، ومماشي ساحلية، فضلاً عن الحدائق ومناطق ألعاب الأطفال، مردفاً أن هذا النهج في بناء المدن الإسكانية يتماشى مع حرص الحكومة الموقرة على تنفيذ الهدف الحادي عشر من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، والذي ينص على "جعل المدن والمستوطنات البشرية شاملة للجميع وآمنة وقادرة على الصمود والاستدامة".