نالت الباحثة الشيخة ضوى بنت خالد بن عبدالله آل خليفة درجة الماجستير في الاتصال الاجتماعي والعام من كلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية (London School of Economics and Political Science).
وتعد كلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية (LSE) واحدة من أهم الجامعات المتخصصة في العلوم الاجتماعية في العالم، وتحتل المرتبة الثانية عالمياً، والأولى في المملكة المتحدة وأوروبا، في تخصص العلوم الاجتماعية والإدارية، وذلك وفقاً لتصنيفات (QS)، الشركة العالمية الرائدة في مجال التعليم العالي.
وأعربت الشيخة ضوى بنت خالد عن شكرها لوالديها الكريمين اللذين تهديهما هذا الإنجاز، على ما لقيته منهما من دعم ومساندة طوال فترة دراستها بالمملكة المتحدة.
وأكدت أن لذلك الدعم الأثر النفسي الكبير في تحصيلها العلمي وحصولها على هذه الدرجة المرموقة والمتقدمة بجدارة، الأمر الذي هيأ لها الأرضية المناسبة ودفعها لتقرر مواصلة مسيرة دراساتها العليا والتحضير لنيل درجة الدكتوراه، ومن ثم الالتحاق بمجال التعليم العالي كأستاذ جامعي.
وأوضحت أنها وبعد نيلها لهذه الدرجة الأكاديمية من واحدة من أهم وأعرق الجامعات المتخصصة في العالم، ستكرس جهودها لخدمة وطنها في مجال تخصصها، وستعمل على تطبيق أهم ما توصلت إليه دراستها البحثية من نتائج وتوصيات بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة.
ويعتبر برنامج الماجستير في الاتصال الاجتماعي والعام الذي تطرحه كلية لندن للاقتصاد أحد التخصصات التي تستكشف العملية الاتصالية باعتبارها عملية نفسية اجتماعية أساسية لإدارة وتنظيم شؤون حياتنا اليومية في كافة جوانبها.
وكانت أطروحة نيل درجة الماجستير التي أعدتها سعادة الشيخة ضوى بنت خالد تهدف إلى دراسة تأثير القصص والروايات الشعبية في البناء الاجتماعي بالبحرين، وكيف يمكن لتلك القصص الفولكلورية أن تبني الواقع والحاضر استناداً على ما تحتويه من دعوة إلى الالتزام بالقيم الأخلاقية والسلوكية، وتحديد للمسؤوليات تجاه الذات والآخرين والبيئة المحيطة، وغيرها من الجوانب الأخرى التي تم استقاؤها من المصادر المختلفة والمقابلات المعمقة شبه المنظمة التي أجرتها الباحثة مع 20 شخصية بحرينية متخصصة في مجال البحث.
وتوصلت الدراسة في محصلتها إلى أن المجتمع البحريني قد انخرط في سياقات ثقافية وتمثلات اجتماعية بفعل رواية تلك القصص الشعبية، ووضع بعض القواعد والأعراف المحلية التي تعود جذورها وأصولها إلى تناقل تلك القصص القديمة عبر الأجيال المتعاقبة.
وتعد كلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية (LSE) واحدة من أهم الجامعات المتخصصة في العلوم الاجتماعية في العالم، وتحتل المرتبة الثانية عالمياً، والأولى في المملكة المتحدة وأوروبا، في تخصص العلوم الاجتماعية والإدارية، وذلك وفقاً لتصنيفات (QS)، الشركة العالمية الرائدة في مجال التعليم العالي.
وأعربت الشيخة ضوى بنت خالد عن شكرها لوالديها الكريمين اللذين تهديهما هذا الإنجاز، على ما لقيته منهما من دعم ومساندة طوال فترة دراستها بالمملكة المتحدة.
وأكدت أن لذلك الدعم الأثر النفسي الكبير في تحصيلها العلمي وحصولها على هذه الدرجة المرموقة والمتقدمة بجدارة، الأمر الذي هيأ لها الأرضية المناسبة ودفعها لتقرر مواصلة مسيرة دراساتها العليا والتحضير لنيل درجة الدكتوراه، ومن ثم الالتحاق بمجال التعليم العالي كأستاذ جامعي.
وأوضحت أنها وبعد نيلها لهذه الدرجة الأكاديمية من واحدة من أهم وأعرق الجامعات المتخصصة في العالم، ستكرس جهودها لخدمة وطنها في مجال تخصصها، وستعمل على تطبيق أهم ما توصلت إليه دراستها البحثية من نتائج وتوصيات بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة.
ويعتبر برنامج الماجستير في الاتصال الاجتماعي والعام الذي تطرحه كلية لندن للاقتصاد أحد التخصصات التي تستكشف العملية الاتصالية باعتبارها عملية نفسية اجتماعية أساسية لإدارة وتنظيم شؤون حياتنا اليومية في كافة جوانبها.
وكانت أطروحة نيل درجة الماجستير التي أعدتها سعادة الشيخة ضوى بنت خالد تهدف إلى دراسة تأثير القصص والروايات الشعبية في البناء الاجتماعي بالبحرين، وكيف يمكن لتلك القصص الفولكلورية أن تبني الواقع والحاضر استناداً على ما تحتويه من دعوة إلى الالتزام بالقيم الأخلاقية والسلوكية، وتحديد للمسؤوليات تجاه الذات والآخرين والبيئة المحيطة، وغيرها من الجوانب الأخرى التي تم استقاؤها من المصادر المختلفة والمقابلات المعمقة شبه المنظمة التي أجرتها الباحثة مع 20 شخصية بحرينية متخصصة في مجال البحث.
وتوصلت الدراسة في محصلتها إلى أن المجتمع البحريني قد انخرط في سياقات ثقافية وتمثلات اجتماعية بفعل رواية تلك القصص الشعبية، ووضع بعض القواعد والأعراف المحلية التي تعود جذورها وأصولها إلى تناقل تلك القصص القديمة عبر الأجيال المتعاقبة.