شارك رئيس قسم تربية الموهوبين بكلية الدراسات العليا بجامعة الخليج العربي د.أحمد العباسي في برنامج "بناء وقيادة ثقافة الابتكار" الذي تطرحه كلية إدارة الأعمال بجامعة هارفارد مرة كل عام.
وتضمن البرنامج عدداً من الخبرات التعليمية تناولت موضوعات متنوعة كالقيادة نحو الابتكار، قيادة وإدارة التغيير في المؤسسات والشركات، القائد كمهندس اجتماعي، بناء البيئة الآمنة نفسياً والتي تشجع المدراء التنفيذيين والقادة على الأخذ بالمخاطرة المحسوبة في ظل سعي المؤسسات الدائم للابتكار والتغيير الفعال، إلى جانب مناقشة التحديات التي تواجه القادة والمسؤولين في سعيهم نحو بناء وقيادة ثقافة الابتكار.
وأوضح العباسي أن البرنامج ناقش العديد من الحالات لمؤسسات ناجحة استطاعت التكيف مع حاجة السوق وإعادة بناء نفسها من خلال تطوير العديد من الاستراتيجيات الناجحة والفعالة، حيث لم تكتفِ هذه المؤسسات بالعمل على سد فجوة الأداء، بل سعت نحو إيجاد الفرص التي تضمن التجديد والتطور.
كما تمت مناقشة عدد من الحالات لمؤسسات كانت ناجحة في يوم ما، ولكن بسبب تركيزها على تطوير منتجاتها وأفكارها بنفس الأسلوب والذي لا يتسم بالحساسية للتغيير الذي يطرأ على الأسواق بشكل مستمر، فقد خَرجت من نطاق المنافسة، بل تم إغلاق بعضها في ظل وجود مؤسسات صاعدة أكثر فهماً للأسواق والمستهلكين.
وفي السياق ذاته، عرض البرنامج عدداً من الحالات بشكل متعمق كشركة كوداك، أبل، وصناعات الساعات السويسرية، وقد شارك في البرنامج أكثر من 60 مشاركاً من أكثر من 30 دولة بين مدراء تنفيذيين لشركات عالمية مثل لوكهيد مارتن، شركة أودبيل، مجلس الذهب العالمي، واليونيسيف.
وقاد البرنامج فريقاً من أعضاء هيئة التدريس بكلية إدارة الأعمال بجامعة هارفارد والذين قدموا خلاصة عملهم في العقود الأربع السابقة من خلال دراستهم للعديد من المؤسسات الناجحة في قيادة التغيير وبناء ثقافة الابتكار في القطاعين الخاص والعام.
وتضمن البرنامج عدداً من الخبرات التعليمية تناولت موضوعات متنوعة كالقيادة نحو الابتكار، قيادة وإدارة التغيير في المؤسسات والشركات، القائد كمهندس اجتماعي، بناء البيئة الآمنة نفسياً والتي تشجع المدراء التنفيذيين والقادة على الأخذ بالمخاطرة المحسوبة في ظل سعي المؤسسات الدائم للابتكار والتغيير الفعال، إلى جانب مناقشة التحديات التي تواجه القادة والمسؤولين في سعيهم نحو بناء وقيادة ثقافة الابتكار.
وأوضح العباسي أن البرنامج ناقش العديد من الحالات لمؤسسات ناجحة استطاعت التكيف مع حاجة السوق وإعادة بناء نفسها من خلال تطوير العديد من الاستراتيجيات الناجحة والفعالة، حيث لم تكتفِ هذه المؤسسات بالعمل على سد فجوة الأداء، بل سعت نحو إيجاد الفرص التي تضمن التجديد والتطور.
كما تمت مناقشة عدد من الحالات لمؤسسات كانت ناجحة في يوم ما، ولكن بسبب تركيزها على تطوير منتجاتها وأفكارها بنفس الأسلوب والذي لا يتسم بالحساسية للتغيير الذي يطرأ على الأسواق بشكل مستمر، فقد خَرجت من نطاق المنافسة، بل تم إغلاق بعضها في ظل وجود مؤسسات صاعدة أكثر فهماً للأسواق والمستهلكين.
وفي السياق ذاته، عرض البرنامج عدداً من الحالات بشكل متعمق كشركة كوداك، أبل، وصناعات الساعات السويسرية، وقد شارك في البرنامج أكثر من 60 مشاركاً من أكثر من 30 دولة بين مدراء تنفيذيين لشركات عالمية مثل لوكهيد مارتن، شركة أودبيل، مجلس الذهب العالمي، واليونيسيف.
وقاد البرنامج فريقاً من أعضاء هيئة التدريس بكلية إدارة الأعمال بجامعة هارفارد والذين قدموا خلاصة عملهم في العقود الأربع السابقة من خلال دراستهم للعديد من المؤسسات الناجحة في قيادة التغيير وبناء ثقافة الابتكار في القطاعين الخاص والعام.