وافقت لجنة صندوق دعم الطالب لجامعة العلوم التطبيقية، على تقديم الدعم إلى 76 طالباً وطالبة، ليبلغ بذلك إجمالي عدد الطلبة المستفيدين من الصندوق منذ تأسيسه 229 طالباً وطالبة منهم 22 خريجاً.
واستفاد 28 طالباً من الصندوق خلال السنة الأولى، ليرتفع بعدها العدد إلى أكثر من 60 طالباً خلال السنتين التاليتين، منهم من حصل على منح دراسية شبه كاملة ومنهم من حصل على منح دراسية كاملة، ليرتفع العدد بهذا العام إلى 76 طالباً وطالبة.
وتولي الجامعة، اهتماماً كبيراً بدعم الطلبة حيث تنظر إليهم باعتبارهم محور العملية التعليمية وتقدم الجامعة وأساس استمرار عملها، ولا تألو جهداً في تقديم التسهيلات للطلاب المتفوقين والمتعثرين ودعمهم في مختلف المجالات وبطرق متعددة.
وتنظر الجامعة، إلى المنح التي تقدمها سنوياً من خلال صندوق دعم الطالب للطلبة الدارسين بالجامعة على أنها استثمار في مستقبل الشباب من خلال تمكينهم من استكمال دراستهم الجامعية ومساعدتهم على تحسين تحصيلهم الدراسي.
ويهدف صندوق دعم الطالب إلى تقديم الدعم والمنح الدراسية للطلبة المتفوقين والمتعثرين من مختلف فئات المجتمع انطلاقاً من دور الجامعة المجتمعي كمؤسسة بحرينية رائدة تحرص دوماً على دعم المجتمع البحريني وخدمة أبنائه وبما يتماشى مع استراتيجيات مجلس التعليم العالي.
جاء ذلك، خلال اجتماع لجنة صندوق دعم الطالب الذي أقيم برئاسة رئيس اللجنة ورئيس الجامعة د.غسان عواد، حيث قدم شكره إلى مجلس الإدارة ومجلس الأمناء على زيادة الدعم المقدم للصندوق هذا العام.
ونوه بأن الصندوق ساهم منذ تأسيسه في مساعدة العديد من طلبة الجامعة لاستكمال تحصيلهم العلمي والأكاديمي، كما أشار إلى أن الجامعة فخورة بدعم طلبتها ومساعدتهم ليس فقط في الجانب المادي بل في الجانب العلمي أيضاً، حيث أسهم صندوق دعم الطالب في رفع التحصيل الدراسي لعدد كبير من طلبة الجامعة ليتمكنوا من الحصول على منح دراسية، ومنهم من أدرج اسمه على لوحة الشرف.
ودعا كافة المؤسسات الراغبة بالمساهمة في دعم الشباب البحريني إلى تقديم الدعم للصندوق لزيادة أعداد الطلبة المستفيدين من الصندوق ومساعدتهم على بناء مستقبل متميز واستكمال تحصيلهم العلمي والأكاديمي.
كما دعا كافة الطلبة للتقديم والاستفادة من خدمات صندوق دعم الطالب، والعمل على رفع تحصيلهم الدراسي بما يساعدهم على تحقيق أهدافهم وبناء مستقبل مشرق لهم.
وأشار عواد، إلى أن مبادرة الجامعة في إطلاق خدمات الصندوق تأتي بالتوافق مع رؤيتها الرامية لزيادة المقاعد الدراسية المطروحة للشباب البحريني الطموح وإعطائهم المزيد من الفرص لمواصلة تعليمهم العالي لمنحهم القدرة على مواجهة التحديات المستقبلية والإسهام في دعم المجتمع ودفعه نحو التقدم والتطور.
واستفاد 28 طالباً من الصندوق خلال السنة الأولى، ليرتفع بعدها العدد إلى أكثر من 60 طالباً خلال السنتين التاليتين، منهم من حصل على منح دراسية شبه كاملة ومنهم من حصل على منح دراسية كاملة، ليرتفع العدد بهذا العام إلى 76 طالباً وطالبة.
وتولي الجامعة، اهتماماً كبيراً بدعم الطلبة حيث تنظر إليهم باعتبارهم محور العملية التعليمية وتقدم الجامعة وأساس استمرار عملها، ولا تألو جهداً في تقديم التسهيلات للطلاب المتفوقين والمتعثرين ودعمهم في مختلف المجالات وبطرق متعددة.
وتنظر الجامعة، إلى المنح التي تقدمها سنوياً من خلال صندوق دعم الطالب للطلبة الدارسين بالجامعة على أنها استثمار في مستقبل الشباب من خلال تمكينهم من استكمال دراستهم الجامعية ومساعدتهم على تحسين تحصيلهم الدراسي.
ويهدف صندوق دعم الطالب إلى تقديم الدعم والمنح الدراسية للطلبة المتفوقين والمتعثرين من مختلف فئات المجتمع انطلاقاً من دور الجامعة المجتمعي كمؤسسة بحرينية رائدة تحرص دوماً على دعم المجتمع البحريني وخدمة أبنائه وبما يتماشى مع استراتيجيات مجلس التعليم العالي.
جاء ذلك، خلال اجتماع لجنة صندوق دعم الطالب الذي أقيم برئاسة رئيس اللجنة ورئيس الجامعة د.غسان عواد، حيث قدم شكره إلى مجلس الإدارة ومجلس الأمناء على زيادة الدعم المقدم للصندوق هذا العام.
ونوه بأن الصندوق ساهم منذ تأسيسه في مساعدة العديد من طلبة الجامعة لاستكمال تحصيلهم العلمي والأكاديمي، كما أشار إلى أن الجامعة فخورة بدعم طلبتها ومساعدتهم ليس فقط في الجانب المادي بل في الجانب العلمي أيضاً، حيث أسهم صندوق دعم الطالب في رفع التحصيل الدراسي لعدد كبير من طلبة الجامعة ليتمكنوا من الحصول على منح دراسية، ومنهم من أدرج اسمه على لوحة الشرف.
ودعا كافة المؤسسات الراغبة بالمساهمة في دعم الشباب البحريني إلى تقديم الدعم للصندوق لزيادة أعداد الطلبة المستفيدين من الصندوق ومساعدتهم على بناء مستقبل متميز واستكمال تحصيلهم العلمي والأكاديمي.
كما دعا كافة الطلبة للتقديم والاستفادة من خدمات صندوق دعم الطالب، والعمل على رفع تحصيلهم الدراسي بما يساعدهم على تحقيق أهدافهم وبناء مستقبل مشرق لهم.
وأشار عواد، إلى أن مبادرة الجامعة في إطلاق خدمات الصندوق تأتي بالتوافق مع رؤيتها الرامية لزيادة المقاعد الدراسية المطروحة للشباب البحريني الطموح وإعطائهم المزيد من الفرص لمواصلة تعليمهم العالي لمنحهم القدرة على مواجهة التحديات المستقبلية والإسهام في دعم المجتمع ودفعه نحو التقدم والتطور.