أكد رئيس مجلس إدارة المركز البحريني للحراك الدولي عادل المطوع، أن المركز في صدد الإعداد لبرنامج دولي يقام في البحرين ومعني بتطوير الكوادر الوطنية المعنية بتقديم الخدمات لذوي الإعاقة وذويهم، والعمل على تحدث أساليب التعامل معهم وفقاً لأحداث البرامج العالمية التي قطعت شوطاً كبيراً في هذا المجال.
وأوضح المطوع، أن عام 2020 سيكون بداية متجددة لتقديم مزيد من العطاء من خلال مشاريع ومبادرات رائدة لذوي الإعاقة وعائلاتهم والمجتمع، ضمن الدور الذي يعمل عليه المركز منذ تأسيسه قبل 40 عاماً، وهو أول مركز وحراك مدني على مستوى البحرين لخدمة ذوي الإعاقة وساهم في تأسيس الجمعيات المتخصصة في هذا الشأن.
وذكر أن التحديات تقف أمام عمل المركز البحريني للحراك الدولي الذي يحتاج إلى دعم أكبر ليقوم بدوره، ولكن تبقى هذه التحديات سبباً للإصرار على مواصلة العمل وتحقيق نتائج إيجابية لأعمال المركز في ظل الدعم المستمر من الرئيس الفخري للمركز البحريني للحراك الدولي سمو الشيخة زين بنت خالد آل خليفة التي تدعم برامج المركز وتؤكد دائماً على الدور المحوري له في خدمة ذوي الاحتياجات الخاصة وتسهيل دمجهم في المجتمع في عمل متناغم ونتائج مثمرة مع الجهات المختلفة.
وأشار إلى أن دعم سموها ينبثق من اهتمام صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء الموقر في ذوي الاحتياجات الخاصة وتوجيهات سموه المستمرة لدعمهم والتسهيل عليهم.
وأكد أن مجلس الإدارة قرر تبني عدد من البرامج على المستوى المحلي والدولي، بالتعاون مع الجهات الحكومية والخاصة ومراكز الحراك الدولية لمد جسور التعاون مع الدول الأخرى، والاطلاع على تجاربهم ونقل تجارب مملكة البحرين والرائدة في تأسيس بنية تحتية ومعلوماتية حول ذوي الإعاقة ودمجهم في المجتمع ليكونوا أشخاصاً فاعلين في بناء وطنهم.
{{ article.visit_count }}
وأوضح المطوع، أن عام 2020 سيكون بداية متجددة لتقديم مزيد من العطاء من خلال مشاريع ومبادرات رائدة لذوي الإعاقة وعائلاتهم والمجتمع، ضمن الدور الذي يعمل عليه المركز منذ تأسيسه قبل 40 عاماً، وهو أول مركز وحراك مدني على مستوى البحرين لخدمة ذوي الإعاقة وساهم في تأسيس الجمعيات المتخصصة في هذا الشأن.
وذكر أن التحديات تقف أمام عمل المركز البحريني للحراك الدولي الذي يحتاج إلى دعم أكبر ليقوم بدوره، ولكن تبقى هذه التحديات سبباً للإصرار على مواصلة العمل وتحقيق نتائج إيجابية لأعمال المركز في ظل الدعم المستمر من الرئيس الفخري للمركز البحريني للحراك الدولي سمو الشيخة زين بنت خالد آل خليفة التي تدعم برامج المركز وتؤكد دائماً على الدور المحوري له في خدمة ذوي الاحتياجات الخاصة وتسهيل دمجهم في المجتمع في عمل متناغم ونتائج مثمرة مع الجهات المختلفة.
وأشار إلى أن دعم سموها ينبثق من اهتمام صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء الموقر في ذوي الاحتياجات الخاصة وتوجيهات سموه المستمرة لدعمهم والتسهيل عليهم.
وأكد أن مجلس الإدارة قرر تبني عدد من البرامج على المستوى المحلي والدولي، بالتعاون مع الجهات الحكومية والخاصة ومراكز الحراك الدولية لمد جسور التعاون مع الدول الأخرى، والاطلاع على تجاربهم ونقل تجارب مملكة البحرين والرائدة في تأسيس بنية تحتية ومعلوماتية حول ذوي الإعاقة ودمجهم في المجتمع ليكونوا أشخاصاً فاعلين في بناء وطنهم.