أعلنت هيئة البحرين للثقافة والآثار، عن بدء التسجيل في ورشة عمل "صمم غلاف كتابك المفضل"، والتي تقام السبت 8 فبراير العاشرة صباحاً بالمكتبة الخليفية، ضمن البرنامج الثقافي للمكتبة الخليفية، وتستهدف الأطفال والناشئة في الفئة العمرية ما بين "8 إلى 13 سنة"، حيث يتاح التسجيل للورشة حالياً عبر الموقع الإلكتروني للهيئة culture.gov.bh
وفي الورشة سيتعلم المشاركون كيفية تصميم غلاف لكتابهم المفضل، إذ سيقومون بالرسم واستخدام بعض الصور لإعادة تصميم غلاف يعكس تصوّرهم ونظرتهم للكتاب.
فيما يتعين على كل طفل مشارك أن يحضر كتابه الذي سيتحدث عنه أمام المشاركين، وعبر الدورة سيتعلم كيفية تصميم غلاف يليق بكتابه المفضل.
يذكر أن المكتبة الخليفية تم افتتاح مبناها الجديد في المحرق برعاية من صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء، حيث تعد واحدة من أقدم المكتبات العامة في البحرين ويعود تاريخ إنشائها إلى العام 1954.
ويحتوي المبنى الجديد على قاعة للقراءة، ومركز أبحاث، ومختبر كمبيوتر، وعدد من المكاتب، كما وتوفر المكتبة برامج وأنشطة ثقافية عامة موجّهة للمجتمع المحلي بكافة فئاته في مدينة المحرق.
وكانت هيئة البحرين للثقافة والآثار، وبدعمٍ من بنك البحرين والكويت، انتهت من هذا المشروع، الذي يأتي ترجمةً لاستراتيجية الهيئة، والتي تولي المباني العريقة ذات البعد الثقافي اهتماماً خاصاً لما لها من دور في إبراز الحركة الثقافية في المملكة.
وفي الورشة سيتعلم المشاركون كيفية تصميم غلاف لكتابهم المفضل، إذ سيقومون بالرسم واستخدام بعض الصور لإعادة تصميم غلاف يعكس تصوّرهم ونظرتهم للكتاب.
فيما يتعين على كل طفل مشارك أن يحضر كتابه الذي سيتحدث عنه أمام المشاركين، وعبر الدورة سيتعلم كيفية تصميم غلاف يليق بكتابه المفضل.
يذكر أن المكتبة الخليفية تم افتتاح مبناها الجديد في المحرق برعاية من صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء، حيث تعد واحدة من أقدم المكتبات العامة في البحرين ويعود تاريخ إنشائها إلى العام 1954.
ويحتوي المبنى الجديد على قاعة للقراءة، ومركز أبحاث، ومختبر كمبيوتر، وعدد من المكاتب، كما وتوفر المكتبة برامج وأنشطة ثقافية عامة موجّهة للمجتمع المحلي بكافة فئاته في مدينة المحرق.
وكانت هيئة البحرين للثقافة والآثار، وبدعمٍ من بنك البحرين والكويت، انتهت من هذا المشروع، الذي يأتي ترجمةً لاستراتيجية الهيئة، والتي تولي المباني العريقة ذات البعد الثقافي اهتماماً خاصاً لما لها من دور في إبراز الحركة الثقافية في المملكة.