أعلن الرئيس التنفيذي لمجموعة السيد كاظم الدرازي وأولاده، هاشم الدرازي عن إطلاق مركز يوني للتدريب وهو الأحدث والأشمل من نوعه على مستوى المنطقة، وسيبدأ العمل خلال أسابيع مدعوماً بخطة محلية طموحة وشراكات عالمية شاملة لتمهين وتوظيف البحرينيين من كل التخصصات الصناعية.
وأكد أن المجموعة تستهل عام 2020 بخطة جسورة لإطلاق عدة مشاريع ريادية ومتميزة في مقدمتها مركز يوني للتدريب الذي استكملت جميع تراخيصه الرسمية واستعداداته اللوجستية، وتندفع بقوة أكبر نحو تعزيز مفهوم العائلة الواحدة بين منتسبيها على جميع المستويات والصعد.
وأشار إلى أن المجموعة تهدف لزيادة أنشطتها وإنتاجيتها بدعم التنوع في مختلف القطاعات، من خلال التوسع أفقياً ورأسياً وعلى ضفتي سلسلة التوريد المتقابلتين، وانطلاقاً من رؤيتها الأساسية 2025 المبنية على التطوير والتدريب المستمر على جميع المستويات، وأن عدداً من الشركات الجديدة سيعلن عن تفاصيلها في وقت لاحق.
وأكد الدرازي أن "رؤية المجموعة 2025 التي بنيت على مبدأ التطوير والتدريب المستمر لكفاءات الفريق على جميع المستويات، وتحديث المنشآت في جميع القطاعات، تدفعها وتحتم عليها السعي لخلق ثقافة عمل جديدة لدى منتسبيها في المقام الأول، ولدى الآخرين في المقام الثاني، لأن أخلاقيات العمل الصحيحة هي الأساس للبناء والتطوير".
وتابع "سيتم العمل على 3 اتجاهات متوازية تتمثل في تعزيز الجوانب الإيجابية الموجودة بالفعل، واستبعاد الأفكار والمفاهيم المغلوطة عن العمل والأداء والعلاقات، ومن ثم إضافة المزيد من مبادئ ومفاهيم الإبداع في العمل وتطوير الأداء الضرورية التي نفتقدها".
وأكد أن المركز "سيقوم بتدريب العاملين والخريجين في عدة قطاعات وتخصصات منها الهندسة والميكانيكا وتكنولوجيا المعلومات والسلامة على سبيل المثال لا الحصر، بإشراف أفضل الخبراء والمستشارين ذوي المعرفة والخبرة العالية، إذ أبرمنا شراكات استراتيجية عالمية مع أفضل بيوت الخبرة في مجال التدريب والتطوير المهني وتقديم الشهادات المهنية والاحترافية الدولية للبرامج التدريبية".
ولفت إلى أن من ضمن أهداف المركز تحديد وتحليل الاحتياجات التدريبية للمؤسسات، وتخطيط وتطوير وتنظيم برامج ودورات التمهين والتدريب، للقطاعات والتخصصات الصناعية والتقنية والإنتاجية.
من جانب آخر، شدد الدرازي، على أهمية تمتين مفهوم وروح العائلة الواحدة بين جميع المنتسبين للمجموعة دون استثناء.
وأشار إلى دور المؤسس ورئيس مجلس الإدارة السيد كاظم الدرازي في إرساء قواعد هذا النهج الأبوي بمعانيه الرفيعة، وذلك من خلال ما قدمه لجميع منتسبي المجموعة من قدوة حسنة في الانتماء والولاء لهذا الفريق الكبير والمترابط، على مدى أكثر من ستين عاماً من العطاء المتواصل.
وأكد أن المجموعة تستهل عام 2020 بخطة جسورة لإطلاق عدة مشاريع ريادية ومتميزة في مقدمتها مركز يوني للتدريب الذي استكملت جميع تراخيصه الرسمية واستعداداته اللوجستية، وتندفع بقوة أكبر نحو تعزيز مفهوم العائلة الواحدة بين منتسبيها على جميع المستويات والصعد.
وأشار إلى أن المجموعة تهدف لزيادة أنشطتها وإنتاجيتها بدعم التنوع في مختلف القطاعات، من خلال التوسع أفقياً ورأسياً وعلى ضفتي سلسلة التوريد المتقابلتين، وانطلاقاً من رؤيتها الأساسية 2025 المبنية على التطوير والتدريب المستمر على جميع المستويات، وأن عدداً من الشركات الجديدة سيعلن عن تفاصيلها في وقت لاحق.
وأكد الدرازي أن "رؤية المجموعة 2025 التي بنيت على مبدأ التطوير والتدريب المستمر لكفاءات الفريق على جميع المستويات، وتحديث المنشآت في جميع القطاعات، تدفعها وتحتم عليها السعي لخلق ثقافة عمل جديدة لدى منتسبيها في المقام الأول، ولدى الآخرين في المقام الثاني، لأن أخلاقيات العمل الصحيحة هي الأساس للبناء والتطوير".
وتابع "سيتم العمل على 3 اتجاهات متوازية تتمثل في تعزيز الجوانب الإيجابية الموجودة بالفعل، واستبعاد الأفكار والمفاهيم المغلوطة عن العمل والأداء والعلاقات، ومن ثم إضافة المزيد من مبادئ ومفاهيم الإبداع في العمل وتطوير الأداء الضرورية التي نفتقدها".
وأكد أن المركز "سيقوم بتدريب العاملين والخريجين في عدة قطاعات وتخصصات منها الهندسة والميكانيكا وتكنولوجيا المعلومات والسلامة على سبيل المثال لا الحصر، بإشراف أفضل الخبراء والمستشارين ذوي المعرفة والخبرة العالية، إذ أبرمنا شراكات استراتيجية عالمية مع أفضل بيوت الخبرة في مجال التدريب والتطوير المهني وتقديم الشهادات المهنية والاحترافية الدولية للبرامج التدريبية".
ولفت إلى أن من ضمن أهداف المركز تحديد وتحليل الاحتياجات التدريبية للمؤسسات، وتخطيط وتطوير وتنظيم برامج ودورات التمهين والتدريب، للقطاعات والتخصصات الصناعية والتقنية والإنتاجية.
من جانب آخر، شدد الدرازي، على أهمية تمتين مفهوم وروح العائلة الواحدة بين جميع المنتسبين للمجموعة دون استثناء.
وأشار إلى دور المؤسس ورئيس مجلس الإدارة السيد كاظم الدرازي في إرساء قواعد هذا النهج الأبوي بمعانيه الرفيعة، وذلك من خلال ما قدمه لجميع منتسبي المجموعة من قدوة حسنة في الانتماء والولاء لهذا الفريق الكبير والمترابط، على مدى أكثر من ستين عاماً من العطاء المتواصل.