أكد وزير الإسكان باسم الحمر، حرص الوزارة المستمر على تحديث البرامج والسياسات الإسكانية لتتماشى مع آليات الحكومة، في رصد ومتابعة تنفيذ أهداف التنمية المستدامة 2030، منوهاً إلى المكانة المتقدمة التي تبوأتها المملكة على الصعيد الأممي نتيجة لتحقيقها خطوات متقدمة للغاية في تحقيق تلك الأهداف.
وأضاف الحمر خلال لقائه ووفد الوزارة المشارك في المنتدى الحضري العالمي العاشر الذي انعقد بأبوظبي الأسبوع الماضي برئاسة وكيل الوزارة الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، حيث أطلع الوكيل وزير الإسكان على نتائج مشاركات الوفد في جلسات وورش المنتدى، وأبرز ما خرج به من توصيات، بهدف إدراجها في السياسات الإسكانية بالمملكة، أن حكومة مملكة البحرين تحرص دائماً على توثيق علاقاتها بالمنظمات الدولية والإقليمية، وإطلاع المجتمع الدولي على ما تحقق من برامج وخطط تهدف إلى الارتقاء بالقطاعات التنموية في المملكة، ومنها قطاع السكن الاجتماعي، فضلاً عن المساعي المستمرة للاستفادة من المشاركة في الاستحقاقات الدولية من خلال تبادل الخبرات وتنفيذ الأهداف الدولية المشتركة.
وقال الوكيل خلال اللقاء، إن الوفد لمس من خلال لقاءاته بعدد من كبار المسؤولين بالأمم المتحدة وخاصة برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية تقدير المنظمة الأممية لما تقوم به حكومة المملكة من جهود مستمرة تهدف إلى تحسين معيشة المواطنين، باعتبار ذلك محور الأجندة الحضرية التي أقرتها الأمم المتحدة عام 2016، كما أشار إلى أن الوفد قدم الشكر لمسؤولي برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومكتب الأمم المتحدة في البحرين لما قدموه من دعم فني لتطوير سياسة الإسكان الوطنية التي تم تنفيذها في الجزء الأخير من عام 2017 والجزء الأول من عام 2018.
كما شهدت مشاركات الوفد البحريني إطلاع المسؤولين بالأمم المتحدة على المكتسبات التي حققتها المملكة في قطاع الإسكان، ومنها بناء 5 مدن إسكانية جديدة، وإطلاق مبادرات الشراكة مع القطاع الخاص التي ساهمت في حلحلة العديد من الطلبات الإسكانية، مؤكداً أن التجربة البحرينية في مجال الإسكان حظيت بإعجاب المشاركين في المنتدى، وحرصت العديد من الوفود على إبداء رغبتها في التعرف أكثر عن قرب على تفاصيل السياسات والخطط الإسكانية في المملكة خلال المرحلة المقبلة.
وأضاف الحمر خلال لقائه ووفد الوزارة المشارك في المنتدى الحضري العالمي العاشر الذي انعقد بأبوظبي الأسبوع الماضي برئاسة وكيل الوزارة الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، حيث أطلع الوكيل وزير الإسكان على نتائج مشاركات الوفد في جلسات وورش المنتدى، وأبرز ما خرج به من توصيات، بهدف إدراجها في السياسات الإسكانية بالمملكة، أن حكومة مملكة البحرين تحرص دائماً على توثيق علاقاتها بالمنظمات الدولية والإقليمية، وإطلاع المجتمع الدولي على ما تحقق من برامج وخطط تهدف إلى الارتقاء بالقطاعات التنموية في المملكة، ومنها قطاع السكن الاجتماعي، فضلاً عن المساعي المستمرة للاستفادة من المشاركة في الاستحقاقات الدولية من خلال تبادل الخبرات وتنفيذ الأهداف الدولية المشتركة.
وقال الوكيل خلال اللقاء، إن الوفد لمس من خلال لقاءاته بعدد من كبار المسؤولين بالأمم المتحدة وخاصة برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية تقدير المنظمة الأممية لما تقوم به حكومة المملكة من جهود مستمرة تهدف إلى تحسين معيشة المواطنين، باعتبار ذلك محور الأجندة الحضرية التي أقرتها الأمم المتحدة عام 2016، كما أشار إلى أن الوفد قدم الشكر لمسؤولي برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومكتب الأمم المتحدة في البحرين لما قدموه من دعم فني لتطوير سياسة الإسكان الوطنية التي تم تنفيذها في الجزء الأخير من عام 2017 والجزء الأول من عام 2018.
كما شهدت مشاركات الوفد البحريني إطلاع المسؤولين بالأمم المتحدة على المكتسبات التي حققتها المملكة في قطاع الإسكان، ومنها بناء 5 مدن إسكانية جديدة، وإطلاق مبادرات الشراكة مع القطاع الخاص التي ساهمت في حلحلة العديد من الطلبات الإسكانية، مؤكداً أن التجربة البحرينية في مجال الإسكان حظيت بإعجاب المشاركين في المنتدى، وحرصت العديد من الوفود على إبداء رغبتها في التعرف أكثر عن قرب على تفاصيل السياسات والخطط الإسكانية في المملكة خلال المرحلة المقبلة.