أعلن رئيس مجلس أمناء مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات" د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، أن المركز بصدد إطلاق برنامج تدريبي طموح ومتميز، بهدف تأهيل قدرات الشباب، وتطوير مهاراتهم البحثية والتطبيقية والابتكارية.
وأوضح د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، أن البرنامج التدريبي يأتي تفاعلاً وتنفيذًا لمبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، مستشار الأمن الوطني، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، بإطلاق برنامج "فرص" الذي تشرف عليه وزارة شؤون الشباب والرياضة، كأحد مبادرات البرنامج الوطني لتطوير القطاع الشبابي والرياضي في البحرين "استجابة"، عن طريق تقديم المنح والفرص التدريبية للشباب البحريني في العديد من الشركات والمؤسسات.
وأضاف رئيس مجلس الأمناء: أن البرنامج التدريبي، سيركز على تأهيل القدرات في مجال البحث العلمي، والرصد والتحليل، واستطلاع الرأي، بما يسهم في صقل مهارات الشباب وتنميتهم معرفيًا وعلميًا، ويؤهلهم للالتحاق بفرص أفضل وأكثر بسوق العمل، مبيناً أن الشباب هم عصب أي مجتمع، والمحرك للتقدم والبناء، والطرف الفاعل في معادلة صناعة المستقبل الواعد.
وقال د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، إن البرنامج التدريبي يواكب الرؤية الملكية السامية المتقدمة، والتي تضع مسألة تمكين الشباب في صدارة أولويات البحرين، كنموذج رائد للشباب، وتلقي كل الدعم والرعاية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حيث يؤكد جلالته على أن الرهان على الشباب كطاقة أمل وعمل، وإشراكهم في الشأن الوطني هو رهان رابح، متى ما تم إعدادهم الإعداد السليم.
وأضاف "بالفعل فقد نجح النهج الإصلاحي الشامل، في إرساء الأساس لبناء المعرفة المتكاملة، وامتلاك التقنية الحديثة، وأثبت قدرته الفائقة على استيعاب التطلعات وتلبية الاحتياجات، وتعزيز ركائز الدولة المدنية الحديثة".
وأكد رئيس مجلس الأمناء، أن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، يقدم دائماً النموذج والمثل والقدوة في ريادة العمل الشبابي، ومبادرات شراكة الشباب، وتأهيل الكوادر الوطنية، وتقدير المواهب والكفاءات المتميزة.
وأشار في هذا الإطار إلى إطلاق مبادرة المركز العلمي البحريني لأهداف التنمية المستدامة، واختيار المنامة عاصمة الشباب العربي، وجائزة ناصر بن حمد العالمية للإبداع الشبابي، وتأسيس صندوق لرعاية المبتكرين والموهوبين من الشباب والنشء، ومدينة شباب 2030، وإقامة المؤتمر الدولي للشباب، والمهرجان الشبابي العالمي لأهداف التنمية المستدامة، وغيرها من الأنشطة الخلاقة والإنجازات النوعية، التي تصب في غاية شراكة الشباب وتفاعلهم مع مجتمعهم، ودعم مسيرة التنمية الشاملة والمستدامة.
وشدد د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، على حرص "دراسات" على دعم المبادرات الوطنية الرائدة لاسيما في مجال التنمية البشرية، والرامية إلى تهيئة الشباب لإطلاق طاقاتهم الابداعية، في مختلف المواقع والمجالات، بما يتماشي مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030.
كما يولى المركز اهتمامًا كبيرًا بالشباب سواء في مشاريعه البحثية أم شراكاته مع المؤسسات المعنية في الداخل والخارج، قائلاً:"نعتز بأن العنصر الشبابي المؤهل، يمثل أغلب الكوادر البحثية المتخصصة بمركز (دراسات)، في إطار توظيف الطاقات الشبابية المبدعة للاستثمار في الفكر الاستراتيجي والبحث العلمي".
{{ article.visit_count }}
وأوضح د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، أن البرنامج التدريبي يأتي تفاعلاً وتنفيذًا لمبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، مستشار الأمن الوطني، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، بإطلاق برنامج "فرص" الذي تشرف عليه وزارة شؤون الشباب والرياضة، كأحد مبادرات البرنامج الوطني لتطوير القطاع الشبابي والرياضي في البحرين "استجابة"، عن طريق تقديم المنح والفرص التدريبية للشباب البحريني في العديد من الشركات والمؤسسات.
وأضاف رئيس مجلس الأمناء: أن البرنامج التدريبي، سيركز على تأهيل القدرات في مجال البحث العلمي، والرصد والتحليل، واستطلاع الرأي، بما يسهم في صقل مهارات الشباب وتنميتهم معرفيًا وعلميًا، ويؤهلهم للالتحاق بفرص أفضل وأكثر بسوق العمل، مبيناً أن الشباب هم عصب أي مجتمع، والمحرك للتقدم والبناء، والطرف الفاعل في معادلة صناعة المستقبل الواعد.
وقال د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، إن البرنامج التدريبي يواكب الرؤية الملكية السامية المتقدمة، والتي تضع مسألة تمكين الشباب في صدارة أولويات البحرين، كنموذج رائد للشباب، وتلقي كل الدعم والرعاية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حيث يؤكد جلالته على أن الرهان على الشباب كطاقة أمل وعمل، وإشراكهم في الشأن الوطني هو رهان رابح، متى ما تم إعدادهم الإعداد السليم.
وأضاف "بالفعل فقد نجح النهج الإصلاحي الشامل، في إرساء الأساس لبناء المعرفة المتكاملة، وامتلاك التقنية الحديثة، وأثبت قدرته الفائقة على استيعاب التطلعات وتلبية الاحتياجات، وتعزيز ركائز الدولة المدنية الحديثة".
وأكد رئيس مجلس الأمناء، أن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، يقدم دائماً النموذج والمثل والقدوة في ريادة العمل الشبابي، ومبادرات شراكة الشباب، وتأهيل الكوادر الوطنية، وتقدير المواهب والكفاءات المتميزة.
وأشار في هذا الإطار إلى إطلاق مبادرة المركز العلمي البحريني لأهداف التنمية المستدامة، واختيار المنامة عاصمة الشباب العربي، وجائزة ناصر بن حمد العالمية للإبداع الشبابي، وتأسيس صندوق لرعاية المبتكرين والموهوبين من الشباب والنشء، ومدينة شباب 2030، وإقامة المؤتمر الدولي للشباب، والمهرجان الشبابي العالمي لأهداف التنمية المستدامة، وغيرها من الأنشطة الخلاقة والإنجازات النوعية، التي تصب في غاية شراكة الشباب وتفاعلهم مع مجتمعهم، ودعم مسيرة التنمية الشاملة والمستدامة.
وشدد د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، على حرص "دراسات" على دعم المبادرات الوطنية الرائدة لاسيما في مجال التنمية البشرية، والرامية إلى تهيئة الشباب لإطلاق طاقاتهم الابداعية، في مختلف المواقع والمجالات، بما يتماشي مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030.
كما يولى المركز اهتمامًا كبيرًا بالشباب سواء في مشاريعه البحثية أم شراكاته مع المؤسسات المعنية في الداخل والخارج، قائلاً:"نعتز بأن العنصر الشبابي المؤهل، يمثل أغلب الكوادر البحثية المتخصصة بمركز (دراسات)، في إطار توظيف الطاقات الشبابية المبدعة للاستثمار في الفكر الاستراتيجي والبحث العلمي".