زار وفد من المنظمة الدولية لمكافحة العنف والإدمان (DARE) مدرسة المالكية الابتدائية الإعدادية للبنات، بالتنسيق والتعاون مع وزارة الداخلية ممثلةً ببرنامج مكافحة العنف والإدمان (معاً)، ووزارة التربية والتعليم، للوقوف على تجربة مدارس مملكة البحرين في تطبيق برنامج (معاً) والمنهج الخاص به.
واطّلع الوفد على أبرز إنجازات البرنامج في المدرسة، ومدى تأثير الشرطية المنفذة له على الطالبات، والعلاقة الوطيدة بينها وبين المجتمع المدرسي، وآلية تنفيذ المنهج التوعوي، وما يتضمنه من دروس تم إعدادها من قبل الأخصائيين في البرنامج، يبلغ عددها 22 درساً تتعلق بالعديد من الظواهر والسلوكيات الخاطئة المرتبطة بالنشء، مثل التدخين الإلكتروني، ومخاطر الألعاب الرقمية والإلكترونية، ودروس الأمن والسلامة في برك السباحة والبحر، وإجراءات التعامل مع حالات الطوارئ والحريق وحوادث المرور.
وأشاد الرئيس التنفيذي للمنظمة والوفد المرافق بالمستوى العالي لمرافق المدرسة، مؤكدين أن دعم المدرسة للبرنامج من خلال تخصيصها فصلاً دراسياً خاصاً له، يعكس اهتمامها بتطبيقه بصورة مستدامة، لما له من دور أساسي في تعزيز السلوك لدى الطالبات، وتزويدهن بالقيم الوطنية والمفاهيم والسلوكيات الإيجابية التي تعينهن على تطوير شخصياتهن في الحاضر والمستقبل.
يذكر أن المنهج المطبق ضمن البرنامج قد تم إعداده من قبل أخصائيين وتربويين من المنظمة الدولية لمكافحة العنف والإدمان، ويتم تطبيق دروسه في أكثر من 60 دولة حول العالم، وقد أثبت فاعليته في تهيئة النشء وتحصينهم من خلال تزويدهم بالمهارات والعلوم اللازمة للتعامل مع مختلف المواقف، والتواصل الفعال مع الأقران، وكيفية الرفض والتصرف الإيجابي في حالات التنمر اللفظي أو الجسدي أو الإلكتروني، والتركيز على مختلف الظواهر الدخيلة كالجرائم الإلكترونية، والتدخين الإلكتروني، ومخاطر الألعاب الرقمية، والتعصب، والتطرف بأنواعه.
واطّلع الوفد على أبرز إنجازات البرنامج في المدرسة، ومدى تأثير الشرطية المنفذة له على الطالبات، والعلاقة الوطيدة بينها وبين المجتمع المدرسي، وآلية تنفيذ المنهج التوعوي، وما يتضمنه من دروس تم إعدادها من قبل الأخصائيين في البرنامج، يبلغ عددها 22 درساً تتعلق بالعديد من الظواهر والسلوكيات الخاطئة المرتبطة بالنشء، مثل التدخين الإلكتروني، ومخاطر الألعاب الرقمية والإلكترونية، ودروس الأمن والسلامة في برك السباحة والبحر، وإجراءات التعامل مع حالات الطوارئ والحريق وحوادث المرور.
وأشاد الرئيس التنفيذي للمنظمة والوفد المرافق بالمستوى العالي لمرافق المدرسة، مؤكدين أن دعم المدرسة للبرنامج من خلال تخصيصها فصلاً دراسياً خاصاً له، يعكس اهتمامها بتطبيقه بصورة مستدامة، لما له من دور أساسي في تعزيز السلوك لدى الطالبات، وتزويدهن بالقيم الوطنية والمفاهيم والسلوكيات الإيجابية التي تعينهن على تطوير شخصياتهن في الحاضر والمستقبل.
يذكر أن المنهج المطبق ضمن البرنامج قد تم إعداده من قبل أخصائيين وتربويين من المنظمة الدولية لمكافحة العنف والإدمان، ويتم تطبيق دروسه في أكثر من 60 دولة حول العالم، وقد أثبت فاعليته في تهيئة النشء وتحصينهم من خلال تزويدهم بالمهارات والعلوم اللازمة للتعامل مع مختلف المواقف، والتواصل الفعال مع الأقران، وكيفية الرفض والتصرف الإيجابي في حالات التنمر اللفظي أو الجسدي أو الإلكتروني، والتركيز على مختلف الظواهر الدخيلة كالجرائم الإلكترونية، والتدخين الإلكتروني، ومخاطر الألعاب الرقمية، والتعصب، والتطرف بأنواعه.