تنعي هيئة البحرين للثقافة والآثار المغفور له باذن الله تعالى الشيخ عيسى بن راشد آل خليفة، النائب الثاني لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، الرئيس الفخري للجنة الأولمبية البحرينية والذي ترك بصمته في القصيدة الشعرية والأغنية البحرينية، كما عمل على الارتقاء بالحركة الرياضية بمختلف جوانبها.
وقالت معالي الشيخة مي بنت محمد آل خليفة رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار: "ببالغ الحزن نودع قامة وشخصية أثرت مختلف جوانب الحياة في البحرين بمنجزاتها في مجالي الرياضة والثقافة، الشيخ عيسى بن راشد آل خليفة كان له دور كبير في إيصال الروح البحرينية الأصيلة عبر كلماته وشعره إلى العالم أجمع".
وأضافت: "شاعرنا الراحل كرّس سنوات عمره في خدمة البحرين وأهلها، ما بين جمال شعره وحبّه للرياضة، وكان لنا في هيئة البحرين للثقافة والآثار شرف تكريمه في حفل خاص استضافته الصالة الثقافية منذ سنوات، وما تكريمنا له إلا محاولة لنبادله الحب الذي منحه للبحرين".
وامتدت شهرة الشيخ عيسى بن راشد آل خليفة وشعبيته كشاعر إلى خارج حدود الوطن، فلبس شعره عباءة الوطن العربي، وتفرد بأسلوبه الخاص في الكتابة والحوار والحديث والأغنية، وهو إلى جانب ذلك كان مولعاً بالرياضة منذ نعومة أظافره، وامتزج حبه للرياضة بحبه للمحرق التي كانت فيها ولادته وطفولته، وتقلد عدة مناصب رسمية وأهلية في المجالين الرياضي والإعلامي.
وقالت معالي الشيخة مي بنت محمد آل خليفة رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار: "ببالغ الحزن نودع قامة وشخصية أثرت مختلف جوانب الحياة في البحرين بمنجزاتها في مجالي الرياضة والثقافة، الشيخ عيسى بن راشد آل خليفة كان له دور كبير في إيصال الروح البحرينية الأصيلة عبر كلماته وشعره إلى العالم أجمع".
وأضافت: "شاعرنا الراحل كرّس سنوات عمره في خدمة البحرين وأهلها، ما بين جمال شعره وحبّه للرياضة، وكان لنا في هيئة البحرين للثقافة والآثار شرف تكريمه في حفل خاص استضافته الصالة الثقافية منذ سنوات، وما تكريمنا له إلا محاولة لنبادله الحب الذي منحه للبحرين".
وامتدت شهرة الشيخ عيسى بن راشد آل خليفة وشعبيته كشاعر إلى خارج حدود الوطن، فلبس شعره عباءة الوطن العربي، وتفرد بأسلوبه الخاص في الكتابة والحوار والحديث والأغنية، وهو إلى جانب ذلك كان مولعاً بالرياضة منذ نعومة أظافره، وامتزج حبه للرياضة بحبه للمحرق التي كانت فيها ولادته وطفولته، وتقلد عدة مناصب رسمية وأهلية في المجالين الرياضي والإعلامي.