أكد مدير عام بلدية المحرق إبراهيم الجودر، أن البلدية وبالتعاون مع إدارة الخدمات البلدية المشتركة بوزارة الأشغال وشؤون البلديات وبالتنسيق مع المجلس البلدي ستقوم بتطوير خدمات كورنيش البسيتين من خلال الحفاظ على المسطحات الخضراء ودراسة تخصيص مصلى لمرتاديه.
وأوضح، أنه سيتم زيادة مساحة الألعاب والخدمات المقدمة في الكورنيش، ضمن مقترحات تقدم بها العضو البلدي وحيد المناعي ممثلاً لمستخدمي الممشى من مواطنين ومقيمين وزائرين.
وشدد الجودر، على استمرار الجهود في مجال تطوير السواحل والواجهات البحرية في مناطق محافظة المحرق بحيث تشتمل على مختلف وسائل الراحة والترفيه للكبار والصغار وتصبح متنفساً للمواطنين والمقيمين.
جاء ذلك خلال زيارة تفقدية إلى كورنيش البسيتين بحضور المناعي، والقائم بأعمال الوكيل المساعد للخدمات البلدية المشتركة راوية المناعي.
فيما قالت القائم بأعمال الوكيل المساعد للخدمات البلدية المشتركة: "يعتبر المشروع الأول من نوعه في البحرين الذي يعمل على الطاقة المتجددة، ويشمل قرابة 126 جهازاً لممارسة التمارين الرياضية والأنشطة المختلفة بكلفة 1.8 مليون دينار وبطول كيلومترين وبمساحة تزيد عن 43 ألف متر مربع".
وأوضحت أن كورنيش البسيتين يشمل واجه بحرية مفتوحة وساحة عامة ومسطحات خضراء واستراحات عائلية ومرافق ومطاعم وخدمات ومواقف للسيارات تسع 402 سيارة بحيث يعتبر مشروعا ترفيهيا عائلياً متكاملاً يسهم في تعزيز السياحة الداخلية ويوفر متنفسا جديدا للعائلة البحرينية، مشيرة إلى العمل على زيادة عدد الأكشاك بهدف رفع مستوى الخدمات بالكورنيش وزيادة دورات المياه.
من جهته، أعرب وحيد المناعي عن تقديره لما تقوم به وزارة الأشغال وبلدية المحرق في سرعة تنفيذ مشروع كورنيش البسيتين والاهتمام بكافة التفاصيل.
ونوه بمستوى التعاون والتنسيق بين الجهاز التنفيذي والوزارة والمجلس البلدي الذي أسهم بشكل مباشر في إنجاز العديد من المشاريع في منطقة البسيتين والمناطق المجاورة لها.
وأوضح، أنه سيتم زيادة مساحة الألعاب والخدمات المقدمة في الكورنيش، ضمن مقترحات تقدم بها العضو البلدي وحيد المناعي ممثلاً لمستخدمي الممشى من مواطنين ومقيمين وزائرين.
وشدد الجودر، على استمرار الجهود في مجال تطوير السواحل والواجهات البحرية في مناطق محافظة المحرق بحيث تشتمل على مختلف وسائل الراحة والترفيه للكبار والصغار وتصبح متنفساً للمواطنين والمقيمين.
جاء ذلك خلال زيارة تفقدية إلى كورنيش البسيتين بحضور المناعي، والقائم بأعمال الوكيل المساعد للخدمات البلدية المشتركة راوية المناعي.
فيما قالت القائم بأعمال الوكيل المساعد للخدمات البلدية المشتركة: "يعتبر المشروع الأول من نوعه في البحرين الذي يعمل على الطاقة المتجددة، ويشمل قرابة 126 جهازاً لممارسة التمارين الرياضية والأنشطة المختلفة بكلفة 1.8 مليون دينار وبطول كيلومترين وبمساحة تزيد عن 43 ألف متر مربع".
وأوضحت أن كورنيش البسيتين يشمل واجه بحرية مفتوحة وساحة عامة ومسطحات خضراء واستراحات عائلية ومرافق ومطاعم وخدمات ومواقف للسيارات تسع 402 سيارة بحيث يعتبر مشروعا ترفيهيا عائلياً متكاملاً يسهم في تعزيز السياحة الداخلية ويوفر متنفسا جديدا للعائلة البحرينية، مشيرة إلى العمل على زيادة عدد الأكشاك بهدف رفع مستوى الخدمات بالكورنيش وزيادة دورات المياه.
من جهته، أعرب وحيد المناعي عن تقديره لما تقوم به وزارة الأشغال وبلدية المحرق في سرعة تنفيذ مشروع كورنيش البسيتين والاهتمام بكافة التفاصيل.
ونوه بمستوى التعاون والتنسيق بين الجهاز التنفيذي والوزارة والمجلس البلدي الذي أسهم بشكل مباشر في إنجاز العديد من المشاريع في منطقة البسيتين والمناطق المجاورة لها.