عممت جامعة الخليج العربي عدداً من الإجراءات الاحترازية على منتسبيها من أعضاء الهيئة الأكاديمية والإدارية للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا (كوفيد 19) حرصاً على سلامتهم ووقايتهم من انتشار العدوى، داعية إياهم إلى مزاولة أعمالهم من المنازل اعتباراً من الأحد، مستثنية من تستدعي طبيعة أعمالهم الدوام في مقر الجامعة، وذلك بالتنسيق مع العمداء ورؤساء الكليات والأقسام الإدارية.
واتخذت الجامعة هذه الإجراءات بناءً على توجيهات اللجنة التنسيقية التي يرأسها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء بتعليق الدراسة في المدارس والجامعات الحكومية والخاصة، كإجراء احترازي للاطمئنان على سلامة الطلاب في ضوء الاحتياطات التي اتخذتها المملكة للحد من الانتشار.
وأكدت الإجراءات على الالتزام بقواعد الوقاية وتدابير الصحة العامة والالتزام بالإرشادات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية وعدم السفر إلى الخارج، والقيام بدورهم لحماية أنفسهم وأسرة الجامعة خصوصاً في ظل القلق العام من الإصابة بفيروس كورونا، إذ يتم قياس درجة الحرارة من قبل ممرضات الجامعة والتأكيد على ضرورة غسل اليدين باستمرار واستعمال المطهر عند الدخول إلى حرم الجامعة وتقنين الاجتماعات التي تشمل أكثر من عشرة أشخاص وتقنين فترات الاجتماعات، إلى جانب التأكيد على عدم القدوم للجامعة إذا خالط أحد منتسبي الجامعة أشخاصاً مصابين أو تم حجرهم أو ظهور أعراض حمى وسعال والحصول على العناية الطبية، كما تم تعليق استخدام البصمة في الحضور والانصراف.
واتخذت الجامعة هذه الإجراءات بناءً على توجيهات اللجنة التنسيقية التي يرأسها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء بتعليق الدراسة في المدارس والجامعات الحكومية والخاصة، كإجراء احترازي للاطمئنان على سلامة الطلاب في ضوء الاحتياطات التي اتخذتها المملكة للحد من الانتشار.
وأكدت الإجراءات على الالتزام بقواعد الوقاية وتدابير الصحة العامة والالتزام بالإرشادات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية وعدم السفر إلى الخارج، والقيام بدورهم لحماية أنفسهم وأسرة الجامعة خصوصاً في ظل القلق العام من الإصابة بفيروس كورونا، إذ يتم قياس درجة الحرارة من قبل ممرضات الجامعة والتأكيد على ضرورة غسل اليدين باستمرار واستعمال المطهر عند الدخول إلى حرم الجامعة وتقنين الاجتماعات التي تشمل أكثر من عشرة أشخاص وتقنين فترات الاجتماعات، إلى جانب التأكيد على عدم القدوم للجامعة إذا خالط أحد منتسبي الجامعة أشخاصاً مصابين أو تم حجرهم أو ظهور أعراض حمى وسعال والحصول على العناية الطبية، كما تم تعليق استخدام البصمة في الحضور والانصراف.
