أكد نواب، أن بث القسم العربي بهيئة الإذاعة البريطانية BBC لفيلم وثائقي يسيئ للبحرين، بعيد كل البعد عن الواقع، ويعتمد الكذب والافتراء، ويستشهد بالإرهابيين المُمولين من ما يسمى بحزب الله الإرهابي وإيران.
وأشاروا في عريضة موقعة، إلى أن بث الإساءات السافرة في هذا الوقت بالتحديد لا يهدف إلا إلى تشويه صورة البحرين، وصرف نظر الرأي العام العالمي عن جهودها في مكافحة واحتواء انتشار فايروس كورونا (كوفيد 19) بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزارء.
وأوضحوا، أن البحرين نجحت في إدارة الأزمة والسيطرة على انتشار الفيروس، بشهادة منظمة الصحة العالمية، كما أن زيادة أعداد المتعافين من الفيروس ما هي إلا دليل على نجاح البحرين في التصدي للفيروس.
واعتبروا، أن بث مثل هذه المواد الإعلامية التي تفتقر لقيم الحيادية والموضوعية التي لطالما اتخذتهما هيئة الإذاعة البريطانية شعاراً لها يُترجَم على أنه أداة ضغط ليس على البحرين فقط، وإنما على المنطقة برمتها في ظل ما تمر به الإنسانية من ظروف استثنائية تحتم التكتاف وتوحيد الجهود لمواجهة كورونا.
وبينوا، أن الإستعانة بشهادات الإرهابيين الذين ثبتت انتماءاتهم للمنظمات الإرهابية المدعومة من إيران يضع مصداقية الـBBC على محك دعم الميليشيات الإرهابية، وتوفير أدوات صناعة المحتوى الإعلامي المسموم لهم والذي يخدم الأطماع الإيرانية في المنطقة، ويزعزع الأمن والاستقرار.
وأكدوا، أن استمرار هيئة الإذاعة البريطانية في الإساءة الممنهجة لمملكة البحرين بالتعاون مع الإرهابيين يضر بالمصالح المشتركة بين البحرين والمملكة المتحدة لاسيما فيما يتعلق بالتعاون العسكري .
وبينوا، أن الفيلم الوثائقي المؤدلج والموجه وإن هاجم مملكة البحرين، فإنه أثبت حقيقةً ينكرها من يطلقون على أنفسهم "بالمعارضة" وهي تلقيهم الدعم من إيران حيث تم ذكر ذلك صراحة في الفيلم ما يثير العديد من التساؤلات ، ويضرب بمصداقية هؤلاء الإرهابيين عرض الحائط .
وأعربوا، عن فخرهم واعتزازهم، بالمسيرة الحافلة من المنجزات والنجاحات التي حققتها البحرين في مجال حقوق الإنسان واحترام الحريات، في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، والذي أطلق مشروعه الإصلاحي الكبير متضمناً أسمى قيم ومبادئ حقوق الإنسان، باعتبارها ركيزة من ركائز التنمية والتقدم، إذ أصبح احترام حقوق الإنسان منهجًا وطنيًا راسخًا وثابتاً، فلا يوجد أي شكل من أشكال التفرقة أو التصنيف بين أبناء البحرين على أساس طائفي أو عرقي ، فالجميع سواسية أمام القانون.
وأشادوا بالتفاف الشعب البحريني حول قيادته الحكيمة والعمل بروح الفريق الواحد وهو "فريق البحرين" من أجل مواجهة مختلف الأزمات التي قد تحدق بالوطن كفيروس كورونا، حيث أثبت الجميع ذلك من خلال التسجيل في التطوع بالحملة الوطنية ما يؤكد أن البحرين محصنة بتماسك شعبها مع قيادته.
وأشاروا في عريضة موقعة، إلى أن بث الإساءات السافرة في هذا الوقت بالتحديد لا يهدف إلا إلى تشويه صورة البحرين، وصرف نظر الرأي العام العالمي عن جهودها في مكافحة واحتواء انتشار فايروس كورونا (كوفيد 19) بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزارء.
وأوضحوا، أن البحرين نجحت في إدارة الأزمة والسيطرة على انتشار الفيروس، بشهادة منظمة الصحة العالمية، كما أن زيادة أعداد المتعافين من الفيروس ما هي إلا دليل على نجاح البحرين في التصدي للفيروس.
واعتبروا، أن بث مثل هذه المواد الإعلامية التي تفتقر لقيم الحيادية والموضوعية التي لطالما اتخذتهما هيئة الإذاعة البريطانية شعاراً لها يُترجَم على أنه أداة ضغط ليس على البحرين فقط، وإنما على المنطقة برمتها في ظل ما تمر به الإنسانية من ظروف استثنائية تحتم التكتاف وتوحيد الجهود لمواجهة كورونا.
وبينوا، أن الإستعانة بشهادات الإرهابيين الذين ثبتت انتماءاتهم للمنظمات الإرهابية المدعومة من إيران يضع مصداقية الـBBC على محك دعم الميليشيات الإرهابية، وتوفير أدوات صناعة المحتوى الإعلامي المسموم لهم والذي يخدم الأطماع الإيرانية في المنطقة، ويزعزع الأمن والاستقرار.
وأكدوا، أن استمرار هيئة الإذاعة البريطانية في الإساءة الممنهجة لمملكة البحرين بالتعاون مع الإرهابيين يضر بالمصالح المشتركة بين البحرين والمملكة المتحدة لاسيما فيما يتعلق بالتعاون العسكري .
وبينوا، أن الفيلم الوثائقي المؤدلج والموجه وإن هاجم مملكة البحرين، فإنه أثبت حقيقةً ينكرها من يطلقون على أنفسهم "بالمعارضة" وهي تلقيهم الدعم من إيران حيث تم ذكر ذلك صراحة في الفيلم ما يثير العديد من التساؤلات ، ويضرب بمصداقية هؤلاء الإرهابيين عرض الحائط .
وأعربوا، عن فخرهم واعتزازهم، بالمسيرة الحافلة من المنجزات والنجاحات التي حققتها البحرين في مجال حقوق الإنسان واحترام الحريات، في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، والذي أطلق مشروعه الإصلاحي الكبير متضمناً أسمى قيم ومبادئ حقوق الإنسان، باعتبارها ركيزة من ركائز التنمية والتقدم، إذ أصبح احترام حقوق الإنسان منهجًا وطنيًا راسخًا وثابتاً، فلا يوجد أي شكل من أشكال التفرقة أو التصنيف بين أبناء البحرين على أساس طائفي أو عرقي ، فالجميع سواسية أمام القانون.
وأشادوا بالتفاف الشعب البحريني حول قيادته الحكيمة والعمل بروح الفريق الواحد وهو "فريق البحرين" من أجل مواجهة مختلف الأزمات التي قد تحدق بالوطن كفيروس كورونا، حيث أثبت الجميع ذلك من خلال التسجيل في التطوع بالحملة الوطنية ما يؤكد أن البحرين محصنة بتماسك شعبها مع قيادته.