إبراهيم الرقيمي
أكد وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي حصول 20 مدرسة حكومية على تقدير غير ملائم بنسبة 35% من إجمالي نتائج 57 مدرسة حكومية شملتها مراجعة هيئة جودة التعليم والتدريب.
وأشار د. النعيمي إلى حصول 13 مدرسة على تقدير مرضٍ بنسبة 23%، و15 مدرسة تقدير جيد بنسبة 26% بينما حصلت 9 مدارس على تقدير ممتاز وبنسبة 9% في آخر دورة لهيئة جودة التعليم والتدريب 2019-2020.
وذكر رداً على سؤال برلماني، أن حصول المدرسة على تقدير غير ملائم، لا يعني أن جميع المجالات غير ملائمة، فقد يعني أن هناك مجالاً واحداً غير ملائم من ضمن 5 مجالات تشملها المراجعة.
وبين النعيمي أنه بحسب هيئة جودة التعليم والتدريب فإن المدرسة تحصل على حكم "غير ملائم"، بحسب مجال جودة المخرجات وهي الإنجاز الأكاديمي، التطور الشخصي، المسؤولية الاجتماعية، التعليم والتعلم والتقويم، ضمان جودة المخرجات والعمليات والقيادة والإدارة والحكومة.
وأوضح أن هيئة جودة التعليم والتدريب في شرحها لدلالة تقدير "غير ملائم"، أن العبارة تدل بشكل عام على المحدودية، وأنه يصدر في الغالب إذا جاءت جودة الممارسات في مستوى أقل من المستوى المتوقع، لافتاً إلى أن حصول المدرسة على تقدير غير ملائم لا يعني أنها غير قادرة على أداء مهامها ووظائفها الأساسية.
وذكر وزير التربية والتعليم أن الإشكالات التي تواجه المدارس ذات الأداء غير الملائم ما يتعلق بالبيئة المدرسية مثل استيفاء المدرسة كل مطالب الجهات المشرعة فيما يختص بسلامة وأمن مبانيها ومرافقها وتوفير بيئة تعليمية آمنة خالية من المخاطر في جميع الحالات والظروف المتغيرة.
وأضاف أن من بين الإشكالات متابعة المدرسة صيانة مبانيها، ومراقبة جودة مرافقها، ومدى ملاءمتها وشموليتها للعملية التعليمية مثلاً ملاءمة سعة الصفوف الدراسية، وسلامة المواد المختبرية، وحفظها وصلاحياتها، وملاءمة دورات المياه، وسلامة مياه الشرب والساحات المظللة والصفوف المتنقلة، مشيراً إلى أن ذلك يعني تحميل المدرسة مسؤولية تتجاوز نطاق عملها.
أكد وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي حصول 20 مدرسة حكومية على تقدير غير ملائم بنسبة 35% من إجمالي نتائج 57 مدرسة حكومية شملتها مراجعة هيئة جودة التعليم والتدريب.
وأشار د. النعيمي إلى حصول 13 مدرسة على تقدير مرضٍ بنسبة 23%، و15 مدرسة تقدير جيد بنسبة 26% بينما حصلت 9 مدارس على تقدير ممتاز وبنسبة 9% في آخر دورة لهيئة جودة التعليم والتدريب 2019-2020.
وذكر رداً على سؤال برلماني، أن حصول المدرسة على تقدير غير ملائم، لا يعني أن جميع المجالات غير ملائمة، فقد يعني أن هناك مجالاً واحداً غير ملائم من ضمن 5 مجالات تشملها المراجعة.
وبين النعيمي أنه بحسب هيئة جودة التعليم والتدريب فإن المدرسة تحصل على حكم "غير ملائم"، بحسب مجال جودة المخرجات وهي الإنجاز الأكاديمي، التطور الشخصي، المسؤولية الاجتماعية، التعليم والتعلم والتقويم، ضمان جودة المخرجات والعمليات والقيادة والإدارة والحكومة.
وأوضح أن هيئة جودة التعليم والتدريب في شرحها لدلالة تقدير "غير ملائم"، أن العبارة تدل بشكل عام على المحدودية، وأنه يصدر في الغالب إذا جاءت جودة الممارسات في مستوى أقل من المستوى المتوقع، لافتاً إلى أن حصول المدرسة على تقدير غير ملائم لا يعني أنها غير قادرة على أداء مهامها ووظائفها الأساسية.
وذكر وزير التربية والتعليم أن الإشكالات التي تواجه المدارس ذات الأداء غير الملائم ما يتعلق بالبيئة المدرسية مثل استيفاء المدرسة كل مطالب الجهات المشرعة فيما يختص بسلامة وأمن مبانيها ومرافقها وتوفير بيئة تعليمية آمنة خالية من المخاطر في جميع الحالات والظروف المتغيرة.
وأضاف أن من بين الإشكالات متابعة المدرسة صيانة مبانيها، ومراقبة جودة مرافقها، ومدى ملاءمتها وشموليتها للعملية التعليمية مثلاً ملاءمة سعة الصفوف الدراسية، وسلامة المواد المختبرية، وحفظها وصلاحياتها، وملاءمة دورات المياه، وسلامة مياه الشرب والساحات المظللة والصفوف المتنقلة، مشيراً إلى أن ذلك يعني تحميل المدرسة مسؤولية تتجاوز نطاق عملها.