أكدت وزيرة الصحة فائقة بنت سعيد الصالح أن المنجزات والتميز الذي حظي به القطاع الصحي في البحرين وبشهادات المنظمات الدولية لم يكن ليتحقق لولا الاهتمام اللامحدود والمتواصل من لدن قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء الموقر وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء؛ لهذا القطاع البارز.
وأشارت إلى أن المجتمع البحريني بأكمله يقوم بحصد ثمار هذا الاستثمار الأمثل في العنصر البشري ورعاية الكفاءات والجهود الوطنية لدفع عجلة التنمية المستدامة ودعم المبادرات لتعزيز دور الأطباء والممرضين في القطاع الصحي وذلك لصالح خدمة المرضى والارتقاء بجودة الخدمات الصحية المقدمة للجميع بالمملكة.
وأعربت الصالح عن خالص تقديرها وامتنانها لصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة لمباركة سموها للمساعي والجهود النبيلة التي تقوم بها الطواقم الوطنية الطبية والتمريضية وذلك تقديراً لجهودهم المخلصة وبتسجيلهم للعديد من المواقف الإنسانية خلال عملهم الميداني في التصدي ومواجهة فيروس كورونا ( كوفيد 19)، والذي يأتي بالتزامن مع اهتمام منظمة الصحة العالمية بالتمريض، وإعلانها للعام 2020 "عاماً للتمريض والقبالة.
وأشارت إلى أن المجتمع البحريني بأكمله يقوم بحصد ثمار هذا الاستثمار الأمثل في العنصر البشري ورعاية الكفاءات والجهود الوطنية لدفع عجلة التنمية المستدامة ودعم المبادرات لتعزيز دور الأطباء والممرضين في القطاع الصحي وذلك لصالح خدمة المرضى والارتقاء بجودة الخدمات الصحية المقدمة للجميع بالمملكة.
وأعربت الصالح عن خالص تقديرها وامتنانها لصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة لمباركة سموها للمساعي والجهود النبيلة التي تقوم بها الطواقم الوطنية الطبية والتمريضية وذلك تقديراً لجهودهم المخلصة وبتسجيلهم للعديد من المواقف الإنسانية خلال عملهم الميداني في التصدي ومواجهة فيروس كورونا ( كوفيد 19)، والذي يأتي بالتزامن مع اهتمام منظمة الصحة العالمية بالتمريض، وإعلانها للعام 2020 "عاماً للتمريض والقبالة.