أكد رئيسا مجلسي الشورى والنواب أن توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، لأصحاب للوزراء وحثهم على التعاون مع السلطة التشريعية، تعد داعماً أساسياً لنجاح العمل المشترك بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، في اتجاه المضي بالمسيرة الوطنية المباركة بقيادة حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، إلى مسارات أرحب من الإنجاز والتطوير، وبما يحقق الأهداف والتطلعات المشتركة لخدمة الوطن والمواطنين.
وفي الوقت الذي أعرب فيه رئيسا مجلسي الشورى والنواب عن خالص التهاني والتبريكات على عودة سموه الميمونة إلى أرض الوطن سالماً معافى، بما أثلج صدور الجميع، أشارا إلى أن التعاون والتنسيق القائم بين السلطتين التشريعية والتنفيذية هو تعاون متأصل منذ انطلاقة العمل التشريعي في مملكة البحرين، ويقوم على التنسيق وتبادل الرأي في كل ما يخص الشأن الوطني، وبما يحقق آمال وتطلعات المواطنين على مختلف الأصعدة، حيث إن الجهود بين السلطتين تتكامل وتتلاقى في تجاه مواصلة عملية البناء والتطوير في المملكة، القائم على منظومة تشريعية تواكب مختلف المستجدات وتدفع بجهود التنمية في جميع المجالات.
وثمن رئيسا مجلسي الشورى والنواب الحرص المستمر من سمو رئيس الوزراء على متابعة مجريات العمل المشترك بين السلطتين، معربين عن خالص التقدير لتوجيهات سموه الدائمة للوزارات والأجهزة الحكومية بالتعاون مع المجلسين في متابعة مختلف القضايا التي تهم الوطن، والاستمرار في بحث ومناقشة التشريعات والقوانين التي تعزز مكانة مملكة البحرين، وتسهم في الدفع بعجلة التنمية الشاملة في المملكة.
منوهين في هذا الإطار بالجهود الحكومية المبذولة في ظل الظروف الراهنة التي تمر بها المملكة في مواجهة جائحة فيروس كورونا، والتي أسهمت بفضل الدعم والمتابعة المستمرة من سمو رئيس الوزراء، وبقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس الوزراء، لفريق البحرين، في نجاح جهود المملكة في مكافحة الفيروس وحصره، داعين الله أن يحفظ البحرين من كل مكروه وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان والاستقرار في ظل القيادة الحكيمة.
وفي الوقت الذي أعرب فيه رئيسا مجلسي الشورى والنواب عن خالص التهاني والتبريكات على عودة سموه الميمونة إلى أرض الوطن سالماً معافى، بما أثلج صدور الجميع، أشارا إلى أن التعاون والتنسيق القائم بين السلطتين التشريعية والتنفيذية هو تعاون متأصل منذ انطلاقة العمل التشريعي في مملكة البحرين، ويقوم على التنسيق وتبادل الرأي في كل ما يخص الشأن الوطني، وبما يحقق آمال وتطلعات المواطنين على مختلف الأصعدة، حيث إن الجهود بين السلطتين تتكامل وتتلاقى في تجاه مواصلة عملية البناء والتطوير في المملكة، القائم على منظومة تشريعية تواكب مختلف المستجدات وتدفع بجهود التنمية في جميع المجالات.
وثمن رئيسا مجلسي الشورى والنواب الحرص المستمر من سمو رئيس الوزراء على متابعة مجريات العمل المشترك بين السلطتين، معربين عن خالص التقدير لتوجيهات سموه الدائمة للوزارات والأجهزة الحكومية بالتعاون مع المجلسين في متابعة مختلف القضايا التي تهم الوطن، والاستمرار في بحث ومناقشة التشريعات والقوانين التي تعزز مكانة مملكة البحرين، وتسهم في الدفع بعجلة التنمية الشاملة في المملكة.
منوهين في هذا الإطار بالجهود الحكومية المبذولة في ظل الظروف الراهنة التي تمر بها المملكة في مواجهة جائحة فيروس كورونا، والتي أسهمت بفضل الدعم والمتابعة المستمرة من سمو رئيس الوزراء، وبقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس الوزراء، لفريق البحرين، في نجاح جهود المملكة في مكافحة الفيروس وحصره، داعين الله أن يحفظ البحرين من كل مكروه وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان والاستقرار في ظل القيادة الحكيمة.