- أمارس رياضة المشي.. والثريد وجبتي المفضلة
موزة فريد
حصلت تغيرات كبيرة على حياة الناس والفنانين في شهر رمضان هذا العام بسبب جائحة فيروس كورونا (كوفيد 19) والتزام الجميع بالجلوس في المنزل والحرص على التباعد الاجتماعي والأخذ بالإجراءات الاحترازية.
وعن هذه التغيرات حدثنا الفنان عبدالله ملك وقال: "أحرص على التباعد الاجتماعي وعدم إدخال الغرباء للمنزل، ففي رمضان الحالي عملت على سقي الزرع بنفسي كنوع من التسلية في المنزل بالإضافة إلى اللعب بالألعاب المسلية مع أبنائي"، مؤكداً أن "هذه الأزمة خلقت وقتاً أكبر لقراءة القرآن، ففي السابق كنت أختم القرآن ختمه أو ختمتين خلال شهر رمضان، أما الآن فأستطيع ختم القرآن مرتين خلال الثلث الأول من رمضان وسأستمر على ذلك".
وأضاف ملك: "التغير الذي نشهده خلال هذه الفترة هو الجلوس في المنزل بشكل أكثر، فبالرغم من عدم وجود حظر إجباري، إلا أن الجميع ملتزم بالتعليمات والتباعد الاجتماعي" مبيناً أن "اليوم وبعد صلاة التراويح التي باتت تتم في المنزل لا توجد تجمعات أو غبقات، بالإضافة إلى الصلاة في المسجد والتي حتمت الظروف الامتناع عنها ما أدى إلى فقدان هذه الروحانية خلال هذه الأيام الفضيلة، وكذلك افتقدنا الدروس الدينية التي تدرس بعد صلاة العصر".
وعن الوجبات الرئيسة التي لا يستغني عنها في رمضان ملك، قال: "لا أرى رمضان من دون تناول وجبة الثريد، حيث أفتتح أول وآخر يوم من رمضان بالفطور بها، بالإضافة إلى الكباب البحريني وحلا الألبه الأصلي في السحور الذي يتم عمله بالحليب الطازج للماعز، ولا أستغني عن القيمات في هذا الشهر، بالإضافة إلى الوجبات الشعبية كالمجبوس والسمك الصافي".
وعن التزامه بممارسة الرياضة خلال رمضان قال: "بالرغم من إغلاق النوادي الصحية أمارس الرياضة عن طريق المشي في الممشى أو "الفريج" منها حركة للصحة ومنها تغيير للنفسية بسبب الظروف الراهنة"، مشيراً إلى أن "العائلة والناس يحتاجون إلى التغيير لما تمر به المنطقة من ظروف وفق الضوابط والقوانين المسموحة كرياضة المشي أو أخذ العائلة بنزهة بالسيارة كنوع من تغيير النفسية وكسر للروتين".
موزة فريد
حصلت تغيرات كبيرة على حياة الناس والفنانين في شهر رمضان هذا العام بسبب جائحة فيروس كورونا (كوفيد 19) والتزام الجميع بالجلوس في المنزل والحرص على التباعد الاجتماعي والأخذ بالإجراءات الاحترازية.
وعن هذه التغيرات حدثنا الفنان عبدالله ملك وقال: "أحرص على التباعد الاجتماعي وعدم إدخال الغرباء للمنزل، ففي رمضان الحالي عملت على سقي الزرع بنفسي كنوع من التسلية في المنزل بالإضافة إلى اللعب بالألعاب المسلية مع أبنائي"، مؤكداً أن "هذه الأزمة خلقت وقتاً أكبر لقراءة القرآن، ففي السابق كنت أختم القرآن ختمه أو ختمتين خلال شهر رمضان، أما الآن فأستطيع ختم القرآن مرتين خلال الثلث الأول من رمضان وسأستمر على ذلك".
وأضاف ملك: "التغير الذي نشهده خلال هذه الفترة هو الجلوس في المنزل بشكل أكثر، فبالرغم من عدم وجود حظر إجباري، إلا أن الجميع ملتزم بالتعليمات والتباعد الاجتماعي" مبيناً أن "اليوم وبعد صلاة التراويح التي باتت تتم في المنزل لا توجد تجمعات أو غبقات، بالإضافة إلى الصلاة في المسجد والتي حتمت الظروف الامتناع عنها ما أدى إلى فقدان هذه الروحانية خلال هذه الأيام الفضيلة، وكذلك افتقدنا الدروس الدينية التي تدرس بعد صلاة العصر".
وعن الوجبات الرئيسة التي لا يستغني عنها في رمضان ملك، قال: "لا أرى رمضان من دون تناول وجبة الثريد، حيث أفتتح أول وآخر يوم من رمضان بالفطور بها، بالإضافة إلى الكباب البحريني وحلا الألبه الأصلي في السحور الذي يتم عمله بالحليب الطازج للماعز، ولا أستغني عن القيمات في هذا الشهر، بالإضافة إلى الوجبات الشعبية كالمجبوس والسمك الصافي".
وعن التزامه بممارسة الرياضة خلال رمضان قال: "بالرغم من إغلاق النوادي الصحية أمارس الرياضة عن طريق المشي في الممشى أو "الفريج" منها حركة للصحة ومنها تغيير للنفسية بسبب الظروف الراهنة"، مشيراً إلى أن "العائلة والناس يحتاجون إلى التغيير لما تمر به المنطقة من ظروف وفق الضوابط والقوانين المسموحة كرياضة المشي أو أخذ العائلة بنزهة بالسيارة كنوع من تغيير النفسية وكسر للروتين".