كشف وزير المالية والاقتصاد الوطني الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة خلال جلسة مجلس النواب أمس، عن أنه تمت الموافقة على طلبات 382 مؤسسة أمس بواقع 86 مليون دينار، فيما تم صرف 34 مليون دينار فعلياً من صندوق السيولة.
وقال في رده على سؤال النائب غازي رحمة إن 48% من إجمالي طلبات التمويل تمت الموافقة عليها، ومازالت بقية الطلبات قيد المراجعة، ومن المتوقع أن يتجاوز الدعم 100 مليون بعد استيفاء طلبات التمويل.
وأكد العمل على مواصلة صرف مبالغ صندوق السيولة لدعم العمليات التشغيلية للمؤسسات خلال الأشهر القادمة، فهو يساهم في استمرارها خلال هذه الفترة، لذا تم النظر في مضاعفة حجمه، مع التركيز على أن مضاعفة حجم الصندوق يركز على الشركات المتوسطة والصغيرة، وسيتم بالتشارك بين صندوق السيولة وصندوق العمل تمكين
وبين أن صندوق السيولة من البرامج التي اطلقت العام الماضي، وفي ظل هذه الظروف الاستثنائية التي تواجه العالم وضمن الحزمة المالية تم مضاعفة حجم هذا الصندوق.
من جانبه، قال النائب غازي آل رحمة: «الدعم الذي قدمته المملكة محل تقدير للجميع، وفريق البحرين بقيادة سمو ولي العهد قدم نموذجاً عالمياً، فقط أطلب معرفة عدد الشركات التي استفادات من صندوق السيولة، وأطالب بأن يشمل الدعم بعض أصحاب المهن الحرفية التي تحتاج الدعم.
{{ article.visit_count }}
وقال في رده على سؤال النائب غازي رحمة إن 48% من إجمالي طلبات التمويل تمت الموافقة عليها، ومازالت بقية الطلبات قيد المراجعة، ومن المتوقع أن يتجاوز الدعم 100 مليون بعد استيفاء طلبات التمويل.
وأكد العمل على مواصلة صرف مبالغ صندوق السيولة لدعم العمليات التشغيلية للمؤسسات خلال الأشهر القادمة، فهو يساهم في استمرارها خلال هذه الفترة، لذا تم النظر في مضاعفة حجمه، مع التركيز على أن مضاعفة حجم الصندوق يركز على الشركات المتوسطة والصغيرة، وسيتم بالتشارك بين صندوق السيولة وصندوق العمل تمكين
وبين أن صندوق السيولة من البرامج التي اطلقت العام الماضي، وفي ظل هذه الظروف الاستثنائية التي تواجه العالم وضمن الحزمة المالية تم مضاعفة حجم هذا الصندوق.
من جانبه، قال النائب غازي آل رحمة: «الدعم الذي قدمته المملكة محل تقدير للجميع، وفريق البحرين بقيادة سمو ولي العهد قدم نموذجاً عالمياً، فقط أطلب معرفة عدد الشركات التي استفادات من صندوق السيولة، وأطالب بأن يشمل الدعم بعض أصحاب المهن الحرفية التي تحتاج الدعم.