وجه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة كلمة للطلبة والطالبات خريجي المدارس الحكومية والخاصة 2020، مقدماً سموه التهنئة الخالصة لجميع الخريجين، ومثمناً سموه الجهود الكبيرة التي بذلولها في التحصيل العلمي.
وقال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خلفة في كلمته "أخواني وأخواتي الطلبة والطالبات أحب الیوم أن أهنئ وأبارك لكل طالب وطالبة جدُّوا واجتھدوا وأصرُّوا على مواصلة تعلیمھم وثابروا خلال ھذه الفترة الاستثنائية وأثبتوا أنه لا يوجد مستحیل مھما كانت الظروف، وھذا "العشم" وھذه سمات البحریني، شرف لي بأن أشارككم الیوم إنجازاتكم، بعد سنوات من الدراسة والمثابرة من خلال الفصول المركزیة والافتراضیة وغیرھا من الوسائل التعلیمیة غیر التقلیدیة التي أقرتھا مملكة البحرین ونفذتھا وزارة التربیة والتعلیم مشكورة".
وأضاف سموه "نمر الیوم بتحدیات فریدة، وتحولات في الحیاة العلمیة والعملیة، فھذا التخرج عن بُعد، ھو بدیل في الوقت الراھن عن حفل التخرج التقلیدي، الذي ینتظره الجمیع منذ أول یوم دراسي.. والیوم كل المجھود والعمل والالتزام وخصوصاً في الظروف الحالیة، أثبتم أنكم أقدر على تجاوز هذا الاختبار وواصلتم الدراسة والتزمتم بتأدية المطلوب، وھذا یدل على إصراركم وعزیمتكم، ونلتم التخرج بكل جدارة".
وتابع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "ھذه اللحظة نھایة لرحلة كانت ملیئة بالتحدیات والإنجازات، وبدایة لرحلة جدیدة وخطوة انتقالیة مھمة لتحقیق طموحكم، وھذه الانطلاقة لاتخاذ قراركم بما یناسب مھاراتكم للانضمام مستقبلاً لفریق البحرین، وتكونوا نموذجاً للشباب البحریني الطموح وسعیكم المستمر للإنجاز".
وأشار سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "شخصیاً مع كل خط نھایة أجتازه، أبدأ العمل بكل جد واجتھاد لخوض السباق التالي، فسباقي دائماً ھو تحدٍ لنفسي أولاً، وكل مرحلة من الإنجازات التي أقوم بتحقیقھا تساعدني في تحدید الإنجاز التالي... ألف ألف مبروك لكم النجاح والتخرج ومبروك لكل أب وأم، ولكل ولي أمر كانوا خیر معین لكم وكانوا الدافع والمحفز لكم على استمراركم... وكل الشكر والتقدیر لجمیع العاملین في المیدان التعلیمي على كل مابذلوه من جھد وعمل متواصل والله یوفق الجمیع إن شاء لله، تحت رایة سیدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عیسى آل خلیفة عاھل البلاد المفدى".
وقال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خلفة في كلمته "أخواني وأخواتي الطلبة والطالبات أحب الیوم أن أهنئ وأبارك لكل طالب وطالبة جدُّوا واجتھدوا وأصرُّوا على مواصلة تعلیمھم وثابروا خلال ھذه الفترة الاستثنائية وأثبتوا أنه لا يوجد مستحیل مھما كانت الظروف، وھذا "العشم" وھذه سمات البحریني، شرف لي بأن أشارككم الیوم إنجازاتكم، بعد سنوات من الدراسة والمثابرة من خلال الفصول المركزیة والافتراضیة وغیرھا من الوسائل التعلیمیة غیر التقلیدیة التي أقرتھا مملكة البحرین ونفذتھا وزارة التربیة والتعلیم مشكورة".
وأضاف سموه "نمر الیوم بتحدیات فریدة، وتحولات في الحیاة العلمیة والعملیة، فھذا التخرج عن بُعد، ھو بدیل في الوقت الراھن عن حفل التخرج التقلیدي، الذي ینتظره الجمیع منذ أول یوم دراسي.. والیوم كل المجھود والعمل والالتزام وخصوصاً في الظروف الحالیة، أثبتم أنكم أقدر على تجاوز هذا الاختبار وواصلتم الدراسة والتزمتم بتأدية المطلوب، وھذا یدل على إصراركم وعزیمتكم، ونلتم التخرج بكل جدارة".
وتابع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "ھذه اللحظة نھایة لرحلة كانت ملیئة بالتحدیات والإنجازات، وبدایة لرحلة جدیدة وخطوة انتقالیة مھمة لتحقیق طموحكم، وھذه الانطلاقة لاتخاذ قراركم بما یناسب مھاراتكم للانضمام مستقبلاً لفریق البحرین، وتكونوا نموذجاً للشباب البحریني الطموح وسعیكم المستمر للإنجاز".
وأشار سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "شخصیاً مع كل خط نھایة أجتازه، أبدأ العمل بكل جد واجتھاد لخوض السباق التالي، فسباقي دائماً ھو تحدٍ لنفسي أولاً، وكل مرحلة من الإنجازات التي أقوم بتحقیقھا تساعدني في تحدید الإنجاز التالي... ألف ألف مبروك لكم النجاح والتخرج ومبروك لكل أب وأم، ولكل ولي أمر كانوا خیر معین لكم وكانوا الدافع والمحفز لكم على استمراركم... وكل الشكر والتقدیر لجمیع العاملین في المیدان التعلیمي على كل مابذلوه من جھد وعمل متواصل والله یوفق الجمیع إن شاء لله، تحت رایة سیدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عیسى آل خلیفة عاھل البلاد المفدى".