موزة فريد
يرى كثيرون أن حفلات التخرج عن بُعد صارت شيئاً إجبارياً بسبب جائحة فيروس كورونا وعدم إمكانية التجمعات وإغلاق العديد من الأماكن في ظل هذه الظروف، فيما يقول آخرون بأنها حتى وإن كانت عن بُعد فهي فرصة للطلبة للتعبير عن فرحتهم بالتخرج، بيد أن قلة ترى بأنها ظاهرة غير مجدية وفي ظل هذه الظروف يمكن أن يتم إلغاؤها بشكل كلي.
وتؤكد ولية أمر طالبة في إحدى المدارس الخاصة للمرحلة الابتدائية على إقامة مدرسة ابنتها حفل تخرج عن بُعد للانتقال للمرحلة الجديدة ولكن لم يكن الشعور نفسه كما هو لو كانت الحفلة واقعية فلا شعور يذكر ولا إنجاز بالنسبة لها وترى بأنها من أسوأ التجارب التي مرت بها خلال هذه الفترة حيث إن ابنتها بعمر صغير يتملل من الجلوس المطول أما جهاز الكمبيوتر أو اللابتوت.
وأضافت "كونها عند رؤية أصدقائها الأطفال ومدرسيها في المدرسة أصابها شعور الاشتياق للعودة للصفوف الدراسية مما جعلها تتأُثر وتقول بأنها تود أن تعود للذهاب للمدرسة لمقابلة أصدقائها ومدرسيها كما هو الحال في السابق وذلك لصغر سنها وعدم إدراكها للوضع الحالي القائم في العالم من جائحة فيروس كورونا الحالية.
وقالت الطالبة الخريجة من المرحلة الثانوية بيان سليمان إنها كانت بانتظار هذه اللحظة والتي كانت تتوقع بأن تكون من أكثر المراحل سعادة وشعوراً بالإنجاز لتخرجها من هذه المرحلة والانقتال إلى مرحلة جديدة للمرحلة الجامعية.
وأضافت "والدي قاموا بخياطة ثوب التخرج وبانتظار أن يجهز لاستلامه ولبسه والتصوير به للاحتفاظ بهذه اللحظة كذكرى مميزة رغم الظروف الاستثنائية المختلفة".
وقالت إحدى المدرسات أنهن سيقمن بمشاركة الطالبات هذه الفرحة حتى وإن كانت الأوضاع عن طريق عمل فيديو موجه لهم بتعبيرات تدخل البهجة والسرور لهن وتهنئهن بهذه المناسبة المميزة جداً في نفوسهن فلكل مرحلة من الحياة خاصية وميزة لها بالأخص لطلبة المدارس فهي مرحلة انتقالية من الحياة المدرسية إلى الحياة الجامعية المختلفة تماماً.
يرى كثيرون أن حفلات التخرج عن بُعد صارت شيئاً إجبارياً بسبب جائحة فيروس كورونا وعدم إمكانية التجمعات وإغلاق العديد من الأماكن في ظل هذه الظروف، فيما يقول آخرون بأنها حتى وإن كانت عن بُعد فهي فرصة للطلبة للتعبير عن فرحتهم بالتخرج، بيد أن قلة ترى بأنها ظاهرة غير مجدية وفي ظل هذه الظروف يمكن أن يتم إلغاؤها بشكل كلي.
وتؤكد ولية أمر طالبة في إحدى المدارس الخاصة للمرحلة الابتدائية على إقامة مدرسة ابنتها حفل تخرج عن بُعد للانتقال للمرحلة الجديدة ولكن لم يكن الشعور نفسه كما هو لو كانت الحفلة واقعية فلا شعور يذكر ولا إنجاز بالنسبة لها وترى بأنها من أسوأ التجارب التي مرت بها خلال هذه الفترة حيث إن ابنتها بعمر صغير يتملل من الجلوس المطول أما جهاز الكمبيوتر أو اللابتوت.
وأضافت "كونها عند رؤية أصدقائها الأطفال ومدرسيها في المدرسة أصابها شعور الاشتياق للعودة للصفوف الدراسية مما جعلها تتأُثر وتقول بأنها تود أن تعود للذهاب للمدرسة لمقابلة أصدقائها ومدرسيها كما هو الحال في السابق وذلك لصغر سنها وعدم إدراكها للوضع الحالي القائم في العالم من جائحة فيروس كورونا الحالية.
وقالت الطالبة الخريجة من المرحلة الثانوية بيان سليمان إنها كانت بانتظار هذه اللحظة والتي كانت تتوقع بأن تكون من أكثر المراحل سعادة وشعوراً بالإنجاز لتخرجها من هذه المرحلة والانقتال إلى مرحلة جديدة للمرحلة الجامعية.
وأضافت "والدي قاموا بخياطة ثوب التخرج وبانتظار أن يجهز لاستلامه ولبسه والتصوير به للاحتفاظ بهذه اللحظة كذكرى مميزة رغم الظروف الاستثنائية المختلفة".
وقالت إحدى المدرسات أنهن سيقمن بمشاركة الطالبات هذه الفرحة حتى وإن كانت الأوضاع عن طريق عمل فيديو موجه لهم بتعبيرات تدخل البهجة والسرور لهن وتهنئهن بهذه المناسبة المميزة جداً في نفوسهن فلكل مرحلة من الحياة خاصية وميزة لها بالأخص لطلبة المدارس فهي مرحلة انتقالية من الحياة المدرسية إلى الحياة الجامعية المختلفة تماماً.