تمكن الفريق الجراحي في مستشفى الملك حمد الجامعي من استئصال ورم أسفل المريء لمريض في العقد الخامس من عمره من خلال إجراء عملية متقدمة و معقدة تعتبر الأولى من نوعها في مستشفى الملك حمد الجامعي.
حيث توجه المريض إلى مستشفى الملك حمد الجامعي وهو يعاني من صعوبة في البلع وألم في المعدة بالإضافة إلى فقدان الشهية والوزن، وبعد إجراء الفحص السريري وعمل التحاليل اللازمة، الفحوصات والأشعة اللازمة وأخذ خزعة من المريء، تبين وجود ورم خبيث في الجزء السفلي للمريء.
فبعد تشخيص الحالة تمت مناقشتها ووضع الخطة العلاجية المناسبة في المجلس الوطني للأورام على الفور، والذي تقرر على أساسه علاج المريض على مرحلتين وهي الجراحية والتي استطاع الفريق الجراحي المؤهل بإشراف كلا من غسان الفقعاوي استشاري جراحة الصدر و الدكتور هاني الساعاتي استشاري الجراحة العامة و جراحة المناظير والأورام بمشاركة كل من الدكتور عبدالعزيز المطاوعة و الدكتور احمد سليس العتيبي و الدكتور باسل ماهر ابراهيم في المستشفى باستخدام التكنولوجيا الحديثة والمتطورة من إجراء عملية دقيقة جدا استغرقت 4 ساعات تحت التخدير الكلي لاستئصال الورم كليا من أسفل المريء والتي تكللت بفضل من الله بالنجاح، حيث غادر المريض المستشفى بأحسن حال، ومن ثم يبدأ في المرحلة الثانية وهي العلاج الإشعاعي في مركز البحرين للأورام.
الجدير بالذكر أنه كان من المفترض أن يتلقى المريض علاجه خارج مملكة البحرين، ولكن نظرا للأزمة الصحية (جائحة كورونا) التي يمر بها العالم واحترازات منع السفر، تكفل الفريق الطبي في مستشفى الملك حمد الجامعي بعلاج هذه الحالة باستخدام الأجهزة العالمية والمتطورة التي يمتلكها بالإضافة إلى توافر الكوادر الطبية المؤهلة ليتم إجراء العملية بنجاح في مملكة البحرين.
حيث توجه المريض إلى مستشفى الملك حمد الجامعي وهو يعاني من صعوبة في البلع وألم في المعدة بالإضافة إلى فقدان الشهية والوزن، وبعد إجراء الفحص السريري وعمل التحاليل اللازمة، الفحوصات والأشعة اللازمة وأخذ خزعة من المريء، تبين وجود ورم خبيث في الجزء السفلي للمريء.
فبعد تشخيص الحالة تمت مناقشتها ووضع الخطة العلاجية المناسبة في المجلس الوطني للأورام على الفور، والذي تقرر على أساسه علاج المريض على مرحلتين وهي الجراحية والتي استطاع الفريق الجراحي المؤهل بإشراف كلا من غسان الفقعاوي استشاري جراحة الصدر و الدكتور هاني الساعاتي استشاري الجراحة العامة و جراحة المناظير والأورام بمشاركة كل من الدكتور عبدالعزيز المطاوعة و الدكتور احمد سليس العتيبي و الدكتور باسل ماهر ابراهيم في المستشفى باستخدام التكنولوجيا الحديثة والمتطورة من إجراء عملية دقيقة جدا استغرقت 4 ساعات تحت التخدير الكلي لاستئصال الورم كليا من أسفل المريء والتي تكللت بفضل من الله بالنجاح، حيث غادر المريض المستشفى بأحسن حال، ومن ثم يبدأ في المرحلة الثانية وهي العلاج الإشعاعي في مركز البحرين للأورام.
الجدير بالذكر أنه كان من المفترض أن يتلقى المريض علاجه خارج مملكة البحرين، ولكن نظرا للأزمة الصحية (جائحة كورونا) التي يمر بها العالم واحترازات منع السفر، تكفل الفريق الطبي في مستشفى الملك حمد الجامعي بعلاج هذه الحالة باستخدام الأجهزة العالمية والمتطورة التي يمتلكها بالإضافة إلى توافر الكوادر الطبية المؤهلة ليتم إجراء العملية بنجاح في مملكة البحرين.