الشراكة المجتمعية هي الفهم المشترك بين كافة المؤسسات بما يؤدي إلى إحداث تأثير كبير في المجتمع وهو يؤدي إلى التنمية الشاملة والمستدامة حيث يتم التفاعل بين المؤسسات المختلفة أهمها الحكومة والقطاع الخاص والقطاع المدني، لخدمة المجتمع وتحقيق متطلبات التنمية الشاملة عبر تقاسم الأدوار والعمل المشترك بين القطاعات المختلفة. والمشاركة المجتمعية هي الجهود التي يقوم بها الأفراد بجميع فئاتهم ومؤسسات المجتمع المدني والدولة في مجال التخطيط والمشاركة في تنفيذ المشروعات المجتمعية وتنظيمها لتحقيق الصالح العام.
أما التطوع هو تقديم المساعدة والعون والجهد من أجل العمل على تحقيق الخير في المجتمع عموماً، وسمي تطوعاً لأن الفرد يستطيع العمل به دون إجبار من الآخرين لفعله، فهو إرادة داخلية لعمل الخير. المشاركة المجتمعية تقوم على المشاركات وتقاسم الأدوار وتحقيق التكامل لخدمة المجتمع ويحتاج إلى تضافر الجهود والشراكات. والتطوع قد يكون عملاً فردياً أو جماعياً لتقديم يد العون لأفراد أو جهات متضرره أو محتاجة.
* رئيس مركز التعليم المستمر والشراكة المجتمعية - الجامعة الخليجية
{{ article.visit_count }}
أما التطوع هو تقديم المساعدة والعون والجهد من أجل العمل على تحقيق الخير في المجتمع عموماً، وسمي تطوعاً لأن الفرد يستطيع العمل به دون إجبار من الآخرين لفعله، فهو إرادة داخلية لعمل الخير. المشاركة المجتمعية تقوم على المشاركات وتقاسم الأدوار وتحقيق التكامل لخدمة المجتمع ويحتاج إلى تضافر الجهود والشراكات. والتطوع قد يكون عملاً فردياً أو جماعياً لتقديم يد العون لأفراد أو جهات متضرره أو محتاجة.
* رئيس مركز التعليم المستمر والشراكة المجتمعية - الجامعة الخليجية