دشّن وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي برنامج الوزارة الصيفي الذي سينفذ للمرة الأولى عن بُعد، باستخدام الوسائل الرقمية، ويستفيد منه العديد من طلبة المدارس الحكومية والخاصة بمختلف المراحل الدراسية، والذي سيُفتح باب التسجيل فيه خلال الفترة 15-18 يوليو الجاري عبر خدمة "التسجيل في الأندية الصيفية" بموقع الحكومة الإلكترونية، على أن يبدأ تنفيذه من 21 يوليو وحتى 19 أغسطس 2020.
وخلال العرض الذي تم تقديمه بمقر مركز رعاية الطلبة الموهوبين، استمع الوزير إلى شرحٍ مفصل من الدكتورة شيخة الجيب الوكيل المساعد للخدمات التربوية والأنشطة الطلابية عن البرنامج الذي يحمل شعار "صيفي إبداع وابتكار"، وما يضمه من أنشطة متنوعة في المجالات العلمية والفنية والثقافية والرياضية وغيرها، إضافةً إلى عدد من البرامج في مجال الإرشاد النفسي والاجتماعي والأكاديمي والتنمية الشخصية، والتي يشرف على إعدادها وتقديمها نخبة من المختصين بالوزارة.
وأشاد النعيمي بالجهود المبذولة لإعداد هذا البرنامج الذي تحرص الوزارة على تقديمه سنوياً، والتي سعت إلى مواصلة تقديمه هذا العام باستخدام المنظومة الإلكترونية، مراعاةً للظروف الصحية الراهنة، وبعد أن لمست تفاعلًا متميزًا للطلبة مع الوسائل الرقمية التي تم توظيفها في التعلّم عن بُعد خلال الفصل الثاني من العام الدراسي الماضي، مؤكداً أن ذلك يأتي في إطار اهتمام الوزارة الكبير بتشجيع الطلبة على استثمار أوقات العطل بصورة إيجابية مفيدة ومسلية في آنٍ واحد، وبما يتناسب مع ميولهم ورغباتهم، وينمي مواهبهم وإبداعاتهم.
ويشرف على تنفيذ البرنامج مختصون من إدارات: الخدمات الطلابية، والمكتبات العامة، والتربية الرياضية والكشفية والمرشدات، إضافةً إلى مركز رعاية الطلبة الموهوبين، حيث سيتم تقديم سلسلة من الأنشطة والبرامج المتنوعة، ومن ضمنها: الكتابة الإبداعية، واختيار التخصص الدراسي، والقدوة الحسنة، وبر الوالدين، وفن القيادة، ومهارات متنوعة في الألعاب الرياضية، ومسابقات ثقافية رياضية وصحية، وأعمال الريادة الكشفية، ومخيم الولاء الافتراضي للمرشدات، وسرد القصص الشيقة، ومسرحيات العرائس، والأعمال اليدوية، وسفراء الكلمة لتعليم لغة الإشارة، وبرنامج العلوم والبيئة للتشجيع على الابتكار والبحث العلمي، وبرنامج الرسم البيئي، والتصوير الفوتوغرافي، ولعبة الشطرنج.
وخلال العرض الذي تم تقديمه بمقر مركز رعاية الطلبة الموهوبين، استمع الوزير إلى شرحٍ مفصل من الدكتورة شيخة الجيب الوكيل المساعد للخدمات التربوية والأنشطة الطلابية عن البرنامج الذي يحمل شعار "صيفي إبداع وابتكار"، وما يضمه من أنشطة متنوعة في المجالات العلمية والفنية والثقافية والرياضية وغيرها، إضافةً إلى عدد من البرامج في مجال الإرشاد النفسي والاجتماعي والأكاديمي والتنمية الشخصية، والتي يشرف على إعدادها وتقديمها نخبة من المختصين بالوزارة.
وأشاد النعيمي بالجهود المبذولة لإعداد هذا البرنامج الذي تحرص الوزارة على تقديمه سنوياً، والتي سعت إلى مواصلة تقديمه هذا العام باستخدام المنظومة الإلكترونية، مراعاةً للظروف الصحية الراهنة، وبعد أن لمست تفاعلًا متميزًا للطلبة مع الوسائل الرقمية التي تم توظيفها في التعلّم عن بُعد خلال الفصل الثاني من العام الدراسي الماضي، مؤكداً أن ذلك يأتي في إطار اهتمام الوزارة الكبير بتشجيع الطلبة على استثمار أوقات العطل بصورة إيجابية مفيدة ومسلية في آنٍ واحد، وبما يتناسب مع ميولهم ورغباتهم، وينمي مواهبهم وإبداعاتهم.
ويشرف على تنفيذ البرنامج مختصون من إدارات: الخدمات الطلابية، والمكتبات العامة، والتربية الرياضية والكشفية والمرشدات، إضافةً إلى مركز رعاية الطلبة الموهوبين، حيث سيتم تقديم سلسلة من الأنشطة والبرامج المتنوعة، ومن ضمنها: الكتابة الإبداعية، واختيار التخصص الدراسي، والقدوة الحسنة، وبر الوالدين، وفن القيادة، ومهارات متنوعة في الألعاب الرياضية، ومسابقات ثقافية رياضية وصحية، وأعمال الريادة الكشفية، ومخيم الولاء الافتراضي للمرشدات، وسرد القصص الشيقة، ومسرحيات العرائس، والأعمال اليدوية، وسفراء الكلمة لتعليم لغة الإشارة، وبرنامج العلوم والبيئة للتشجيع على الابتكار والبحث العلمي، وبرنامج الرسم البيئي، والتصوير الفوتوغرافي، ولعبة الشطرنج.
