أكد عدد من أولياء أمور طالبات مدرسة النور الثانوية للبنات أنهم على ثقة تامة بقدرة وزارة التربية والتعليم على تسيير العام الدراسي المقبل بنجاح، عبر وضع الحلول والإجراءات الكفيلة باستدامة الخدمة التعليمية، سواءً بالانتظام أو بالتعلّم عن بُعد.
وأكدوا أن الجهود التي بذلت لاستكمال العام الدراسي المنصرم هي محل تقديرهم واعتزازهم، ولمسوا من خلالها حرص الوزارة الكبير على ضمان الحق في التعليم للجميع في أصعب الظروف.
وقالوا إن البحرين تمكنت من الأخذ بزمام الأمور بتفعيل التعلّم عن بُعد، حيث تابعنا كأولياء أمور عن كثب جميع الخطوات التي اتخذتها الوزارة من حصص متلفزة وحلقات نقاشية وفصول افتراضية، وكذلك الدروس والإثراءات من خلال البوابة التعليمية وقنوات اليوتيوب، معربين عن الشكر والتقدير للهيئات الإدارية والتعليمية على ما بذلته من جهود في المتابعة الحثيثة للطلبة.
من جانبه، أوضح ولي أمر الطالبة فرح سعيد، أن الظروف الراهنة أثبتت كفاءة وزارة التربية والتعليم وقدرتها العالية في إدارة الأزمات، بقيادة واعية من الوزير د.ماجد النعيمي، من خلال تفعيل وسائل التعلّم والتواصل الرقمية والتلفزيونية التي لاقت تفاعلاً مثمراً من الطلبة، ونحن كأولياء أمور واثقون من قدرة الوزارة على إكمال ما بدأته من نجاح في العام الدراسي المقبل.
وأوضح أن تجربة ابنته فريدة من نوعها، وقد تابعها شخصياً عن كثب، حيث لمس تنوع الوسائل المتاحة للتعلّم، بما يلائم قدرات الطلبة وظروفهم، كما أن تواصل المعلمات كان مميزاً، ذللّن من خلاله العَقبات التِقنية في التعامل مع البوابة التعليمية، وسهلّن الوصول إلى أفضل النتائج، كما لمست ارتياح ابنتي واستمتاعها بالحصص المركزية المباشرة، وخاصةً حصص اللغة العربية للأستاذة ابتسام المتغوي.
أما ولي أمر الطالبة ندى إسماعيل، قال إن الظروف الاستثنائية تستدعي إجراءات استثنائية، وهذا ما لجأت إليه الوزارة بنجاح فائق، وبردة فعلٍ سريعة تجاه مستقبل تعليم الطلبة في جميع المراحل الدراسية، وكون ابنتي طالبة في المستوى الثالث الثانوي، فقد لمست الاهتمام الكبير بها من قبل المدرسة والمعلمات، فقد ساهمنَ بإرسال الأنشطة والإثراءات والدروس التي ساعدت الطالبة، وأضفت تشويقًا على عملية التعلّم، وشجعت على البحث والتعلّم الذاتي، كما لاحظت ابنتي من نِقاشاتها مع زميلاتها تأثير الدروس عن بعد في مدى تحملهن للمسؤولية والاعتماد على النفس.
{{ article.visit_count }}
وأكدوا أن الجهود التي بذلت لاستكمال العام الدراسي المنصرم هي محل تقديرهم واعتزازهم، ولمسوا من خلالها حرص الوزارة الكبير على ضمان الحق في التعليم للجميع في أصعب الظروف.
وقالوا إن البحرين تمكنت من الأخذ بزمام الأمور بتفعيل التعلّم عن بُعد، حيث تابعنا كأولياء أمور عن كثب جميع الخطوات التي اتخذتها الوزارة من حصص متلفزة وحلقات نقاشية وفصول افتراضية، وكذلك الدروس والإثراءات من خلال البوابة التعليمية وقنوات اليوتيوب، معربين عن الشكر والتقدير للهيئات الإدارية والتعليمية على ما بذلته من جهود في المتابعة الحثيثة للطلبة.
من جانبه، أوضح ولي أمر الطالبة فرح سعيد، أن الظروف الراهنة أثبتت كفاءة وزارة التربية والتعليم وقدرتها العالية في إدارة الأزمات، بقيادة واعية من الوزير د.ماجد النعيمي، من خلال تفعيل وسائل التعلّم والتواصل الرقمية والتلفزيونية التي لاقت تفاعلاً مثمراً من الطلبة، ونحن كأولياء أمور واثقون من قدرة الوزارة على إكمال ما بدأته من نجاح في العام الدراسي المقبل.
وأوضح أن تجربة ابنته فريدة من نوعها، وقد تابعها شخصياً عن كثب، حيث لمس تنوع الوسائل المتاحة للتعلّم، بما يلائم قدرات الطلبة وظروفهم، كما أن تواصل المعلمات كان مميزاً، ذللّن من خلاله العَقبات التِقنية في التعامل مع البوابة التعليمية، وسهلّن الوصول إلى أفضل النتائج، كما لمست ارتياح ابنتي واستمتاعها بالحصص المركزية المباشرة، وخاصةً حصص اللغة العربية للأستاذة ابتسام المتغوي.
أما ولي أمر الطالبة ندى إسماعيل، قال إن الظروف الاستثنائية تستدعي إجراءات استثنائية، وهذا ما لجأت إليه الوزارة بنجاح فائق، وبردة فعلٍ سريعة تجاه مستقبل تعليم الطلبة في جميع المراحل الدراسية، وكون ابنتي طالبة في المستوى الثالث الثانوي، فقد لمست الاهتمام الكبير بها من قبل المدرسة والمعلمات، فقد ساهمنَ بإرسال الأنشطة والإثراءات والدروس التي ساعدت الطالبة، وأضفت تشويقًا على عملية التعلّم، وشجعت على البحث والتعلّم الذاتي، كما لاحظت ابنتي من نِقاشاتها مع زميلاتها تأثير الدروس عن بعد في مدى تحملهن للمسؤولية والاعتماد على النفس.