حسن الستري
شكا عدد من مربي المواشي من ضيق المساحة في المحجر البيطري، وقالو: 15 سنة ونحن نغني على هذا الموال منذ سنوات، ولا حل، وانتقدوا عدم وجود تطعيمات للغنم المستوردة، والاعتماد على تطعيمات بلد المنشأ.
وذكروا أن معظم تجار المواشي جالسون على أراضٍ خاصة ومعرضون للإخلاء، وبينوا أنه لا يوجد شيء يخدم المواطن في هذا القطاع والسبب تقاعس الوزارة، وذكروا أن نشاط استيراد المواشي والأعلاف متضرر رغم أنه يساهم في خدمة الدولة في تحقيق الأمن الغدائي.
واشتكوا من المضافة، وبينوا أنها تفرض على الحيوان الحي ويستثنى منها اللحم المبرد، كما أنه لا يعفى منها حتى الحيوان الذي ينفق، وطالبوا بتسهيل إجراءات دخول الأغنام للبحرين لكي لا يموتوا في الحر.
وطالبوا بمسالخ إضافية، وقالوا: مقبلون على عيد الاضحى، وقد دخل البحرين لغاية الآن 15000 رأس من الصومال و1200 من الأردن، أين ستذبح هذه المواشي، هل ستذبح في الشوارع، لابد من إيجاد مسالخ جديدة في كل محافظة لخدمة الناس، وذكروا أن المربين يواجهون مشكلة عدم دعم فواتير الكهرباء والماء من قبل الوزارة المعنية.
وأكدوا عدم وجود علاج للمواشي من قبل وكالة الزراعة، مشيرين إلى أنها كانت موجودة في السابق، وذكروا وجود سوق سوداء للأعلاف.
شكا عدد من مربي المواشي من ضيق المساحة في المحجر البيطري، وقالو: 15 سنة ونحن نغني على هذا الموال منذ سنوات، ولا حل، وانتقدوا عدم وجود تطعيمات للغنم المستوردة، والاعتماد على تطعيمات بلد المنشأ.
وذكروا أن معظم تجار المواشي جالسون على أراضٍ خاصة ومعرضون للإخلاء، وبينوا أنه لا يوجد شيء يخدم المواطن في هذا القطاع والسبب تقاعس الوزارة، وذكروا أن نشاط استيراد المواشي والأعلاف متضرر رغم أنه يساهم في خدمة الدولة في تحقيق الأمن الغدائي.
واشتكوا من المضافة، وبينوا أنها تفرض على الحيوان الحي ويستثنى منها اللحم المبرد، كما أنه لا يعفى منها حتى الحيوان الذي ينفق، وطالبوا بتسهيل إجراءات دخول الأغنام للبحرين لكي لا يموتوا في الحر.
وطالبوا بمسالخ إضافية، وقالوا: مقبلون على عيد الاضحى، وقد دخل البحرين لغاية الآن 15000 رأس من الصومال و1200 من الأردن، أين ستذبح هذه المواشي، هل ستذبح في الشوارع، لابد من إيجاد مسالخ جديدة في كل محافظة لخدمة الناس، وذكروا أن المربين يواجهون مشكلة عدم دعم فواتير الكهرباء والماء من قبل الوزارة المعنية.
وأكدوا عدم وجود علاج للمواشي من قبل وكالة الزراعة، مشيرين إلى أنها كانت موجودة في السابق، وذكروا وجود سوق سوداء للأعلاف.