أعلنت مؤسسة المبرة الخليفية عن توقيع اتفاقية تعاون مع الجامعة البريطانية في البحرين، لتوفير منح دراسية بالجامعة، وذلك ضمن جهودها الرامية لدعم الشباب في المملكة.
ووفق هذه الاتفاقية سيتم ضمّ الجامعة إلى الجامعات الشريكة للمؤسسة، حيث ستقوم الجامعة بتوفير منحة دراسية في أي تخصص من التخصصات المطروحة للطلبة المستحقين، والتي تشتمل مزايا برنامج رايات مثل تغطية جميع الرسوم الجامعية، بما فيها رسوم الكتب، والحصول على الحوافز المالية الشهرية المستحقة بناءً على التحصيل العلمي، بالإضافة إلى فرصة المشاركة في ورش عمل ودورات تطويرية والفرص التدريبية في القطاعين الحكومي والخاص. كذلك سيتمكن الطالب الحاصل على المنحة من إصدار بطاقة رايات والتي توفر العديد من المزايا، علاوة على فرص خدمة المجتمع والعمل التطوعي، والمشاركة في اجتماعات شهرية تعليمية وترفيهية.
وتحرص الجامعة البريطانية على تهيئة بيئة تعليمية مثالية للطلاب بتقديم أفضل الوسائل والخدمات المعززة، وذلك مع التجهيزات المتطورة في الحرم الجامعي والكفاءات الأكاديمية والإدارية المتميزة. ويذكر أن الجامعة البريطانية قد تم افتتاحها في عام 2018 بالشراكة مع جامعة سالفورد–مانشستر، كامتداد لحرمها الجامعي في البحرين.
وفي حديثها حول هذه المبادرة، قالت سمو الشيخة زين بنت خالد آل خليفة رئيس مجلس أمناء مؤسسة المبرّة الخليفية: "أود في البداية أن أتوجه بالشكر الجزيل للجامعة البريطانية في البحرين على تعاونهم وجهودهم المتميزة، التي تشترك مع مساعينا الهادفة إلى تمكين الشباب وتنمية مهاراتهم العلمية والعملية في مختلف التخصصات والمجالات. وفي هذا السياق، نتطلع أيضاً لتوثيق الشراكة مع الجامعات الأخرى من داخل وخارج مملكة البحرين، لتوفير مجموعة أكبر من المنح والمزايا الدراسية للطلبة المستحقين، بما يلبي متطلبات سوق العمل بالتوافق مع الرؤية الاقتصادية 2030."
ومنذ تدشينه في عام 2011، ساهم برنامج "رايات" بتوفير منح دراسية متعددة تتيح للطلبة الالتحاق بأي من الجامعات المعتمدة في البحرين، جنباً لجنب مع تقديم العديد من المزايا لهم، ومنها الحوافز المالية وورش العمل والفرص التدريبية في القطاعين الحكومي والخاص. ويحرص البرنامج أيضاً على توافر الأنشطة التي تعزز مفهوم المسؤولية المجتمعية وثقافة التطوع لدى الشباب ضمن بيئة داعمة ومشجعة لهم.
ووفق هذه الاتفاقية سيتم ضمّ الجامعة إلى الجامعات الشريكة للمؤسسة، حيث ستقوم الجامعة بتوفير منحة دراسية في أي تخصص من التخصصات المطروحة للطلبة المستحقين، والتي تشتمل مزايا برنامج رايات مثل تغطية جميع الرسوم الجامعية، بما فيها رسوم الكتب، والحصول على الحوافز المالية الشهرية المستحقة بناءً على التحصيل العلمي، بالإضافة إلى فرصة المشاركة في ورش عمل ودورات تطويرية والفرص التدريبية في القطاعين الحكومي والخاص. كذلك سيتمكن الطالب الحاصل على المنحة من إصدار بطاقة رايات والتي توفر العديد من المزايا، علاوة على فرص خدمة المجتمع والعمل التطوعي، والمشاركة في اجتماعات شهرية تعليمية وترفيهية.
وتحرص الجامعة البريطانية على تهيئة بيئة تعليمية مثالية للطلاب بتقديم أفضل الوسائل والخدمات المعززة، وذلك مع التجهيزات المتطورة في الحرم الجامعي والكفاءات الأكاديمية والإدارية المتميزة. ويذكر أن الجامعة البريطانية قد تم افتتاحها في عام 2018 بالشراكة مع جامعة سالفورد–مانشستر، كامتداد لحرمها الجامعي في البحرين.
وفي حديثها حول هذه المبادرة، قالت سمو الشيخة زين بنت خالد آل خليفة رئيس مجلس أمناء مؤسسة المبرّة الخليفية: "أود في البداية أن أتوجه بالشكر الجزيل للجامعة البريطانية في البحرين على تعاونهم وجهودهم المتميزة، التي تشترك مع مساعينا الهادفة إلى تمكين الشباب وتنمية مهاراتهم العلمية والعملية في مختلف التخصصات والمجالات. وفي هذا السياق، نتطلع أيضاً لتوثيق الشراكة مع الجامعات الأخرى من داخل وخارج مملكة البحرين، لتوفير مجموعة أكبر من المنح والمزايا الدراسية للطلبة المستحقين، بما يلبي متطلبات سوق العمل بالتوافق مع الرؤية الاقتصادية 2030."
ومنذ تدشينه في عام 2011، ساهم برنامج "رايات" بتوفير منح دراسية متعددة تتيح للطلبة الالتحاق بأي من الجامعات المعتمدة في البحرين، جنباً لجنب مع تقديم العديد من المزايا لهم، ومنها الحوافز المالية وورش العمل والفرص التدريبية في القطاعين الحكومي والخاص. ويحرص البرنامج أيضاً على توافر الأنشطة التي تعزز مفهوم المسؤولية المجتمعية وثقافة التطوع لدى الشباب ضمن بيئة داعمة ومشجعة لهم.