أكدت لجنة شؤون الشباب بمجلس الشورى، أن مبادرة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية تحت عنوان "موهبتك_فالبيت"، تعد مبادرة نوعية تعكس الدعم والرعاية اللامحدودة التي يحظى بها الشباب البحريني في مختلف الظروف، ومن بينها الظروف الاستثنائية الحالية التي يمر بها العالم بسبب جائحة كورونا (كوفيد19).
وأشارت إلى أن الجهود الموجهة للشباب البحريني تنطلق من رعاية أبوية عبر عنها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، في أكثر من مناسبة، واهتمام ملكي سامي بدعم الشباب البحريني بما يحقق الاستفادة الإيجابية من طاقاتهم وإبداعاتهم وتوجيهها بالشكل الصحيح الذي يعود بالمنفعة والخير على الوطن، على اعتبارهم الركيزة الأساسية لتحقيق نهضة المملكة وتطورها في المستقبل.
وأضافت اللجنة "أن هذه المبادرة لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة تؤكد أن الإبداع والموهبة لا يمكن أن يوقفهما أي حاجز، وأن المجال دائماً متاح لإطلاق هذه الطاقات الشبابية حتى في ظل الالتزام بالإجراءات الاحترازية المتبعة التي اتخذتها اللجنة التنسيقية برئاسة سمو ولي العهد، لدعم مبدأ التباعد الاجتماعي بين أفراد المجتمع".
ونوهت اللجنة بالمبادرات غير المسبوقة التي أطلقها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، وبما ينسجم مع الوضع الراهن، كبطولة أقوى رجل في البيت استمراراً لجهود سموه في دعم قطاع الشباب والرياضة، ومواصلة تنظيم هذه البطولة التي حققت نجاحاً وتفاعلاً كبيراً على صعيد حث المجتمع على ممارسة الرياضة وانتهاجها كأسلوب حياة.
ودعت الشباب البحريني والناشئة بمختلف الفئات العمرية للمشاركة والتسجيل في هذه المبادرات بما يتناسب مع كل منهم، والتي ستسهم في إبراز جوانب الإبداع والموهبة لديهم في مجموعة من المجالات، وتبرز قدراتهم في أجواء تنافسية، وبما يحقق الهدف الأسمى المتمثل في إشراك الشباب وتعزيز دوره في بناء الوطن والمساهمة في عملية التنمية المستدامة والشاملة.
وأشارت إلى أن الجهود الموجهة للشباب البحريني تنطلق من رعاية أبوية عبر عنها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، في أكثر من مناسبة، واهتمام ملكي سامي بدعم الشباب البحريني بما يحقق الاستفادة الإيجابية من طاقاتهم وإبداعاتهم وتوجيهها بالشكل الصحيح الذي يعود بالمنفعة والخير على الوطن، على اعتبارهم الركيزة الأساسية لتحقيق نهضة المملكة وتطورها في المستقبل.
وأضافت اللجنة "أن هذه المبادرة لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة تؤكد أن الإبداع والموهبة لا يمكن أن يوقفهما أي حاجز، وأن المجال دائماً متاح لإطلاق هذه الطاقات الشبابية حتى في ظل الالتزام بالإجراءات الاحترازية المتبعة التي اتخذتها اللجنة التنسيقية برئاسة سمو ولي العهد، لدعم مبدأ التباعد الاجتماعي بين أفراد المجتمع".
ونوهت اللجنة بالمبادرات غير المسبوقة التي أطلقها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، وبما ينسجم مع الوضع الراهن، كبطولة أقوى رجل في البيت استمراراً لجهود سموه في دعم قطاع الشباب والرياضة، ومواصلة تنظيم هذه البطولة التي حققت نجاحاً وتفاعلاً كبيراً على صعيد حث المجتمع على ممارسة الرياضة وانتهاجها كأسلوب حياة.
ودعت الشباب البحريني والناشئة بمختلف الفئات العمرية للمشاركة والتسجيل في هذه المبادرات بما يتناسب مع كل منهم، والتي ستسهم في إبراز جوانب الإبداع والموهبة لديهم في مجموعة من المجالات، وتبرز قدراتهم في أجواء تنافسية، وبما يحقق الهدف الأسمى المتمثل في إشراك الشباب وتعزيز دوره في بناء الوطن والمساهمة في عملية التنمية المستدامة والشاملة.