أكد رئيس اللجنة النوعية الدائمة لحقوق الإنسان بمجلس النواب عمار البناي، رفضه التام لبيان وزارة الدفاع التركية بخصوص بيان وزارة خارجية البحرين الداعم والمساند لدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، جراء تصريحات وزير الدفاع التركي الأخيرة التي استهدفت سيادة وسمعة الإمارات.
وأشار إلى أن النظام التركي قد وصل إلى مرحلة الإفلاس السياسي من خلال أفعاله الإرهابية المتطرفة التي تهدف لضرب واستقرار الدول العربية، خصوصاً دول الخليج، لتحقيق أطماعهم وأجندتهم الإرهابية في الشرق الأوسط، مؤكداً بذلك على أنه لا مكان للأوهام الاستعمارية اليوم.
وأضاف أن أنقرة، أظهرت عداءها وحقدها تجاه الدول العربية وبالأخص دول الخليج، حيث سعت جاهدة لضرب استقرار المجتمعات ووحدتها، من خلال بصماتها الواضحة في دعم الجماعات الإرهابية المتطرفة في ليبيا وسوريا، إضافة إلى تدخلها السافر في بعض الدول العربية، ومحاولة تجاوز مبادئ القانون الدولي والمواثيق والأعراف الدولية، الأمر الذي يبرهن على أطماع وأرهاب النظام التركي.
وشدد على ضرورة اتخاذ موقف عربي موحد ضد النظام التركي، لبتر يده الإرهابية الخبيثة ومنع تغلغلها وتمددها في سيادة الدول العربية، وأفشال الأجندة التوسعية، بعد أن تمادت أنقرة كثيراً في تطاولها عسكرياً ولفظياً على سيادة الدول العربية، إذ لا بد من تحجيم النظام التركي وصده عن التعدي على حرمة الدول العربية، والأمن القومي العربي.
ودعا إلى ضرورة مقاطعة تركيا من خلال وقف الحركة الاقتصادية، والسياحة الخليجية والعربية للمدن التركية، إلى أن تحترم أنقرة السيادة العربية وتبدل نهجها المتطرف.
{{ article.visit_count }}
وأشار إلى أن النظام التركي قد وصل إلى مرحلة الإفلاس السياسي من خلال أفعاله الإرهابية المتطرفة التي تهدف لضرب واستقرار الدول العربية، خصوصاً دول الخليج، لتحقيق أطماعهم وأجندتهم الإرهابية في الشرق الأوسط، مؤكداً بذلك على أنه لا مكان للأوهام الاستعمارية اليوم.
وأضاف أن أنقرة، أظهرت عداءها وحقدها تجاه الدول العربية وبالأخص دول الخليج، حيث سعت جاهدة لضرب استقرار المجتمعات ووحدتها، من خلال بصماتها الواضحة في دعم الجماعات الإرهابية المتطرفة في ليبيا وسوريا، إضافة إلى تدخلها السافر في بعض الدول العربية، ومحاولة تجاوز مبادئ القانون الدولي والمواثيق والأعراف الدولية، الأمر الذي يبرهن على أطماع وأرهاب النظام التركي.
وشدد على ضرورة اتخاذ موقف عربي موحد ضد النظام التركي، لبتر يده الإرهابية الخبيثة ومنع تغلغلها وتمددها في سيادة الدول العربية، وأفشال الأجندة التوسعية، بعد أن تمادت أنقرة كثيراً في تطاولها عسكرياً ولفظياً على سيادة الدول العربية، إذ لا بد من تحجيم النظام التركي وصده عن التعدي على حرمة الدول العربية، والأمن القومي العربي.
ودعا إلى ضرورة مقاطعة تركيا من خلال وقف الحركة الاقتصادية، والسياحة الخليجية والعربية للمدن التركية، إلى أن تحترم أنقرة السيادة العربية وتبدل نهجها المتطرف.