قال النائب الثاني لرئيس مجلس النواب علي زايد، إن بلدية الجنوبية ومن خلال كوادرها استطاعت أن تطور خدماتها للمواطنين حيث لم تغلق أبوابها بسبب انتشار فيروس كورونا ولم تتأثر الأعمال البلدية بل زادت تطوراً وتقدماً بتعزيز الخدمات الالكترونية وتوصيل بعض الخدمات بشكل مباشر إلى منازل المواطنين وخاصة من كبار السن وذوي الإعاقة.
وأكد أن ذلك يعكس السعي لتقديم خدمات متميزة ضمنت مزيداً من التباعد الاجتماعي ودعم الجهود الوطنية للتصدي ومنع انتشار فيروس كورونا في إطار عمل فريق البحرين.
وأشار إلى أن بلدية الجنوبية استطاعت أن تعزز الوعي لدى المواطن بأهمية الحفاظ على جمالية المظهر العام والنسيج الحضاري والعمراني للمناطق والحد من انتشار مخالفات البناء والإضافات غير المرخصة وأخذت خطوات استباقية لتوعية أصحاب الوحدات الإسكانية الجديدة وتقديم تسهيلات لترخيص إي إضافات بناء لمنازلهم وتسهيل عملية إصدار هذه التراخيص دون الحضور الشخصي لمبنى البلدية حفاظاً على سلامتهم في ظل الظروف الراهنة وتشجيعهم على الالتزام بأهمية إصدار الرخص المطلوبة وفقاً للإجراءات القانونية قبل مباشرة أعمال البناء تلافياً لإصدار المخالفات والحد من انتشارها بعد أن وصلت شريحة كبيرة من هذه المخالفات إلى المحاكم.
وقال إن جهود مدير عام بلدية الجنوبية عاصم عبداللطيف كانت واضحة في إيجاد أفكار جديدة تخرج عن الإطار المألوف للعمل البلدي والتعاون مع أعضاء المجلس النيابي والبلدي في كل ما يخدم المواطنين ووصلت بعض الخدمات إلى منازل المواطنين وخاصة من كبار السن وذوي الإعاقة مما يعكس مدى الاهتمام في هذه الفئات التي يصعب تنقلها إلى البلدية لإنجاز معاملاتهم.
وقدم شكره لكل العاملين في بلدية الجنوبية لجهودهم الكبيرة في رفع نسب الرضا لدى المواطنين في الخدمات المقدمة لهم والاهتمام غير المسبوق في نظافة المنطقة ومنها المبادرة الأخيرة في نقل الأثاث المستعمل من المنازل دون مقابل مما يؤكد سعي البلدية للتميز.
وأكد أن ذلك يعكس السعي لتقديم خدمات متميزة ضمنت مزيداً من التباعد الاجتماعي ودعم الجهود الوطنية للتصدي ومنع انتشار فيروس كورونا في إطار عمل فريق البحرين.
وأشار إلى أن بلدية الجنوبية استطاعت أن تعزز الوعي لدى المواطن بأهمية الحفاظ على جمالية المظهر العام والنسيج الحضاري والعمراني للمناطق والحد من انتشار مخالفات البناء والإضافات غير المرخصة وأخذت خطوات استباقية لتوعية أصحاب الوحدات الإسكانية الجديدة وتقديم تسهيلات لترخيص إي إضافات بناء لمنازلهم وتسهيل عملية إصدار هذه التراخيص دون الحضور الشخصي لمبنى البلدية حفاظاً على سلامتهم في ظل الظروف الراهنة وتشجيعهم على الالتزام بأهمية إصدار الرخص المطلوبة وفقاً للإجراءات القانونية قبل مباشرة أعمال البناء تلافياً لإصدار المخالفات والحد من انتشارها بعد أن وصلت شريحة كبيرة من هذه المخالفات إلى المحاكم.
وقال إن جهود مدير عام بلدية الجنوبية عاصم عبداللطيف كانت واضحة في إيجاد أفكار جديدة تخرج عن الإطار المألوف للعمل البلدي والتعاون مع أعضاء المجلس النيابي والبلدي في كل ما يخدم المواطنين ووصلت بعض الخدمات إلى منازل المواطنين وخاصة من كبار السن وذوي الإعاقة مما يعكس مدى الاهتمام في هذه الفئات التي يصعب تنقلها إلى البلدية لإنجاز معاملاتهم.
وقدم شكره لكل العاملين في بلدية الجنوبية لجهودهم الكبيرة في رفع نسب الرضا لدى المواطنين في الخدمات المقدمة لهم والاهتمام غير المسبوق في نظافة المنطقة ومنها المبادرة الأخيرة في نقل الأثاث المستعمل من المنازل دون مقابل مما يؤكد سعي البلدية للتميز.