اكد المهندس خالد محمد الغريب الوكيل المساعد للموارد المالية والخدمات بوزارة التربية والتعليم أهمية الالتزام بالمعايير والإجراءات الاحترازية المتعلقة بفايروس كورونا لضمان تمكين المؤسسات من مواصلة العملية التعليمية للسنة الدراسية 20202021.
جاء ذلك خلال لقاء نظمه مركز الاتصال الوطني اليوم بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، وأضاف الغريب أن طرق تنظيم الإجراءات الإدارية كالقبول والدفع ستتم إلكترونياً، مشيراً إلى أن استلام الكتب الدراسية ستتم بحسب الاشتراطات الصحية والالتزام بالتباعد الجسدي، والتقيد بعدم توزيع أي مطبوعات ورقية إضافية للحد من انتشار العدوى.
واستعرض الوكيل المساعد خلال اللقاء القواعد الإرشادية لحماية منتسبي المؤسسات التعليمية والطلبة وأولياء الامور، وذلك عبر ضمان التباعد الاجتماعي في كل من المباني والحافلات والعيادات المدرسية.
كما ناقش الوكيل المساعد سيناريوهات التعلم في المدارس، وطرق التقييم والتقويم المدرسي بالإضافة إلى المناهج الدراسية ودور التعليم عبر الإنترنت، والتعليمات الخاصة بمؤسسات التعليم العالي، موضحا أن الخطة التنظيمية المتعلقة بدخول وخروج الطلبة لتفادي الازدحام أو التجمعات، ستتم عبر وضع إرشادات مرئية واضحة على الأرض لتحديد مسافات متباعدة وآمنة.
وأكد الوكيل المساعد على ضرورة توفير وسائل التعقيم في جميع المرافق المدرسية، واتباع اجراءات مراقبة التزام شركات التنظيف والتعقيم بالاشتراطات والمعايير المتعبة، مستعرضاً في ختام اللقاء خطة الطوارئ في حال الاشتباه بوجود حالة مصابة بفايروس كورونا، والتي تتمثل في الإبلاغ والعزل الفوري لأي حالات يشتبه بإصابتها بالفايروس، بهدف الحد من انتشار الفايروس في الوسط المدرسي.
الجدير ذكره أن هذا اللقاء يأتي ضمن سلسلة اللقاءات التي يقوم بها مركز الاتصال الوطني بالتنسيق مع المؤسسات الحكومية، الهادفة إلى تعزيز قنوات الاتصال التي يتبناها المركز، والساعية إلى إيصال المعلومات بشكلها المباشر والشفاف، وعكس كافة الخطوات الطموحة التي تنفذها الجهات الحكومية، عبر تسليط الضوء على الموضوعات المختلفة التي تهم الرأي العام.
جاء ذلك خلال لقاء نظمه مركز الاتصال الوطني اليوم بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، وأضاف الغريب أن طرق تنظيم الإجراءات الإدارية كالقبول والدفع ستتم إلكترونياً، مشيراً إلى أن استلام الكتب الدراسية ستتم بحسب الاشتراطات الصحية والالتزام بالتباعد الجسدي، والتقيد بعدم توزيع أي مطبوعات ورقية إضافية للحد من انتشار العدوى.
واستعرض الوكيل المساعد خلال اللقاء القواعد الإرشادية لحماية منتسبي المؤسسات التعليمية والطلبة وأولياء الامور، وذلك عبر ضمان التباعد الاجتماعي في كل من المباني والحافلات والعيادات المدرسية.
كما ناقش الوكيل المساعد سيناريوهات التعلم في المدارس، وطرق التقييم والتقويم المدرسي بالإضافة إلى المناهج الدراسية ودور التعليم عبر الإنترنت، والتعليمات الخاصة بمؤسسات التعليم العالي، موضحا أن الخطة التنظيمية المتعلقة بدخول وخروج الطلبة لتفادي الازدحام أو التجمعات، ستتم عبر وضع إرشادات مرئية واضحة على الأرض لتحديد مسافات متباعدة وآمنة.
وأكد الوكيل المساعد على ضرورة توفير وسائل التعقيم في جميع المرافق المدرسية، واتباع اجراءات مراقبة التزام شركات التنظيف والتعقيم بالاشتراطات والمعايير المتعبة، مستعرضاً في ختام اللقاء خطة الطوارئ في حال الاشتباه بوجود حالة مصابة بفايروس كورونا، والتي تتمثل في الإبلاغ والعزل الفوري لأي حالات يشتبه بإصابتها بالفايروس، بهدف الحد من انتشار الفايروس في الوسط المدرسي.
الجدير ذكره أن هذا اللقاء يأتي ضمن سلسلة اللقاءات التي يقوم بها مركز الاتصال الوطني بالتنسيق مع المؤسسات الحكومية، الهادفة إلى تعزيز قنوات الاتصال التي يتبناها المركز، والساعية إلى إيصال المعلومات بشكلها المباشر والشفاف، وعكس كافة الخطوات الطموحة التي تنفذها الجهات الحكومية، عبر تسليط الضوء على الموضوعات المختلفة التي تهم الرأي العام.
