أنذرت وزارة التربية والتعليم مدرسة AMA الخاصة لاعتمادها برنامجًا رقميًا مخالفًا، مؤكدة أن مراجعة المواد الإلكترونية مسؤولية المدارس.
وقالت: "في إطار متابعاتها المستمرة لسير العمل في المؤسسات التعليمية الخاصة، وفي ضوء ما يُرفع إليها من تقارير حول أداء هذه المؤسسات، وجهت وزارة التربية والتعليم إنذارًا إلى مدرسة AMA الخاصة، وذلك نتيجة اعتماد مرحلة رياض الأطفال برنامجًا إثرائيًا رقميًا (أون لاين)، من خلال رابط إلكتروني، متضمنًا بعض الصور غير المناسبة للقيم الاجتماعية البحرينية".
وعليه قامت الوزارة بتكليف فريق من إدارة التعليم الخاص للتحقيق في المخالفة المذكورة، والذي انتهى بتوجيه هذا الإنذار إلى المدرسة، والتأكيد على مسؤوليتها عن مراجعة وتدقيق المواد الرقمية قبل التوصية باستخدامها من قبل الطلبة.
وقالت في بيان آخر: "أصدرت وزارة التربية والتعليم تعميمًا موجهًا إلى جميع المؤسسات التعليمية الخاصة، بشأن مسؤوليتها عن مراقبة ومتابعة ما يقدم للطلبة من أنشطة ومواد تعليمية رقمية ليست ضمن المنهج المقرر والمعتمد من قبل الوزارة، وخصوصًا ما يعرض عبر الفضاء الإلكتروني من معلومات وصور، وذلك للتأكد من عدم تعارضها مع قانون التعليم وشروط الترخيص وتعليمات الوزارة والقيم المجتمعية، قبل التوصية باستخدامها من قبل الطلبة".
وقالت: "في إطار متابعاتها المستمرة لسير العمل في المؤسسات التعليمية الخاصة، وفي ضوء ما يُرفع إليها من تقارير حول أداء هذه المؤسسات، وجهت وزارة التربية والتعليم إنذارًا إلى مدرسة AMA الخاصة، وذلك نتيجة اعتماد مرحلة رياض الأطفال برنامجًا إثرائيًا رقميًا (أون لاين)، من خلال رابط إلكتروني، متضمنًا بعض الصور غير المناسبة للقيم الاجتماعية البحرينية".
وعليه قامت الوزارة بتكليف فريق من إدارة التعليم الخاص للتحقيق في المخالفة المذكورة، والذي انتهى بتوجيه هذا الإنذار إلى المدرسة، والتأكيد على مسؤوليتها عن مراجعة وتدقيق المواد الرقمية قبل التوصية باستخدامها من قبل الطلبة.
وقالت في بيان آخر: "أصدرت وزارة التربية والتعليم تعميمًا موجهًا إلى جميع المؤسسات التعليمية الخاصة، بشأن مسؤوليتها عن مراقبة ومتابعة ما يقدم للطلبة من أنشطة ومواد تعليمية رقمية ليست ضمن المنهج المقرر والمعتمد من قبل الوزارة، وخصوصًا ما يعرض عبر الفضاء الإلكتروني من معلومات وصور، وذلك للتأكد من عدم تعارضها مع قانون التعليم وشروط الترخيص وتعليمات الوزارة والقيم المجتمعية، قبل التوصية باستخدامها من قبل الطلبة".
مراجعة المواد الإلكترونية مسؤولية المدارس:
"التربية" تـنذر مدرسة AMA الخاصة لاعتمادها برنامجًا رقميًا مخالفًا#البحرين#التربية_والتعليم#bahrain#moebahrain
— MOEBahrain (@MoeBahrain) September 9, 2020