أكد رئيس الاتحاد البحريني لكرة السلة طلال كانو، أن إعلان الخطوة التاريخية لتحقيق السلام في الشرق الأوسط، وتشكيل الحوار والعلاقات بين البحرين وإسرائيل من شأنه أن يبني على التحول الإيجابي الحالي في الشرق الأوسط، وأن يدعم الاستقرار والأمن والازدهار في المنطقة بما يضمن نيل الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة ويحقق السلام الدائم والعادل في المنطقة وفقاً لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.
وأوضح أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لديه فكر ورؤية مميزة تسعى لتحقيق السلام والأمان والاستقرار للجميع في الشرق الأوسط، إذ وضع جلالته نصب عينيه تحقيق السلام والتسامح والتعايش على المستوى الإقليمي والعالمي وهو ما يعزز مكانة البحرين إقليمياً وعالمياً باعتبارها ملاذاً للأمن والسلام والاستقرار والمحبة بين الجميع.
وتابع "نذر حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى نفسه من أجل نشر السلام والاستقرار في مختلف بقاع العالم وبالخصوص في منطقة الشرق الأوسط، مع التأكيد على أهمية نشر أهم المبادئ الإنسانية، لينعم الجميع بالعيش في ظل الأمن والاستقرار والعدل، وليحل السلام والأمن مكان الصراعات والنزاعات والخلافات، الأمر الذي جعل من جلالته قائد ملهما للباحثين عن النماذج العالمية البارزة في صناعة السلام العالمي، وجعل البحرين في مقدمة الدول الساعية للسلام والأمان على مستوى العالم".
وقال "نقف بكل تأكيد صفاً واحداً خلف قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى في كل المواقف الداعمة للأمن والاستقرار في المنطقة، في ظل حكمة وحنكة جلالته الذي لم يألوا جهداً في سبيل تحقيق كل اتفاقيات السلام في منطقة الشرق الأوسط، ونؤيد بشكل مطلق كل قرارات جلالته التي تصب في مصلحة الاستقرار وتعزيز مكانة مملكة البحرين أيضاً على الصعيد الخارجي".
{{ article.visit_count }}
وأوضح أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لديه فكر ورؤية مميزة تسعى لتحقيق السلام والأمان والاستقرار للجميع في الشرق الأوسط، إذ وضع جلالته نصب عينيه تحقيق السلام والتسامح والتعايش على المستوى الإقليمي والعالمي وهو ما يعزز مكانة البحرين إقليمياً وعالمياً باعتبارها ملاذاً للأمن والسلام والاستقرار والمحبة بين الجميع.
وتابع "نذر حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى نفسه من أجل نشر السلام والاستقرار في مختلف بقاع العالم وبالخصوص في منطقة الشرق الأوسط، مع التأكيد على أهمية نشر أهم المبادئ الإنسانية، لينعم الجميع بالعيش في ظل الأمن والاستقرار والعدل، وليحل السلام والأمن مكان الصراعات والنزاعات والخلافات، الأمر الذي جعل من جلالته قائد ملهما للباحثين عن النماذج العالمية البارزة في صناعة السلام العالمي، وجعل البحرين في مقدمة الدول الساعية للسلام والأمان على مستوى العالم".
وقال "نقف بكل تأكيد صفاً واحداً خلف قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى في كل المواقف الداعمة للأمن والاستقرار في المنطقة، في ظل حكمة وحنكة جلالته الذي لم يألوا جهداً في سبيل تحقيق كل اتفاقيات السلام في منطقة الشرق الأوسط، ونؤيد بشكل مطلق كل قرارات جلالته التي تصب في مصلحة الاستقرار وتعزيز مكانة مملكة البحرين أيضاً على الصعيد الخارجي".