أكد مدير مبرة راشد الزياني عمر عبدالعزيز، أن المبرة تنظم مبادرة إعادة الاستخدام بعد نجاحها العام الماضي حيث تعزز المبادرة وعي الناس على أهمية إعادة الاستخدام ونشر العطاء والتفكير في عاداتهم الاستهلاكية. وتتركز المبادرة، على جمع كافة المستلزمات والادوات المنزلية التي تكون إما جديدة أو في حالة جيدة وصالحة للاستخدام مباشرة وإيصالها للأشخاص المحتاجين لها.
وأوضح «يتم فرز الأدوات التي يتم استلامها وتعقيمها للتأكد من سلامتها ومن ثم إيصالها مباشرة إلى الأشخاص المحتاجين ويتم التركيز في العام الحالي على أجهزة الكمبيوتر واللابتوب من أجل دعم الأسر في عملية التعلم عن بُعد.
ويتم استلام كافة الأدوات كالأجهزة والأواني والأثاث والملابس والألعاب والأجهزة الإلكترونية وغيرها من المستلزمات في مجلس راشد الزياني في الحالة.
كما تنسق المبرة استلام الأثاث من منازل المتبرعين وتوصيلها إلى منازل المحتاجين مباشرة بصورة سلسة وآمنة، حيث نجحت المبادرة في مساعدة أكثر من 100 أسرة بحرينية في العام الماضي.
وحول عدد الحالات الإنسانية التي وصلت لها المساهمات المقدمة من قبل المبرة وبالتعاون مع فريق بصمة، وأهمية هذه المساعدات للمجتمع البحريني يقول عمر أيوب «نجحنا في إيصال أكثر من 50 حاسوباً تم التبرع بها إلى مجموعة من الأسرة المحتاجة في مختلف أنحاء المملكة ومجموعة كبيرة من قطع الأثاث التي تم استلامها من بيت المتبرع وإيصالها مباشرة إلى بيت المحتاجين».
وأوضح، أن المبادرة تركز على تقديم المساعدات العينية كالأثاث والأدوات المنزلية والملابس والأجهزة الإلكترونية، حيث تهدف المساعدات إلى تقليل العبء على العوائل ذات الدخل المحدود بمجرد نقل الأدوات من منزل إلى آخر.
وأشار إلى أن هناك العديد من المشاريع الخيرية التي تعمل عليها المبرة حالياً. ويتم التركيز على المشاريع التي تدعم أهداف التنمية المستدامة وتساهم في خلق أثر إيجابي بعيد المدى.
وأشار إلى أن المبرة بصدد الإعلان عن المرحلة الثانية من مدرسة تعليم الخط العربي وفنونه بالمجان في جامع راشد الزياني ومفتوحة لجميع المهتمين بتعلم فن الخط العربي.
{{ article.visit_count }}
وأوضح «يتم فرز الأدوات التي يتم استلامها وتعقيمها للتأكد من سلامتها ومن ثم إيصالها مباشرة إلى الأشخاص المحتاجين ويتم التركيز في العام الحالي على أجهزة الكمبيوتر واللابتوب من أجل دعم الأسر في عملية التعلم عن بُعد.
ويتم استلام كافة الأدوات كالأجهزة والأواني والأثاث والملابس والألعاب والأجهزة الإلكترونية وغيرها من المستلزمات في مجلس راشد الزياني في الحالة.
كما تنسق المبرة استلام الأثاث من منازل المتبرعين وتوصيلها إلى منازل المحتاجين مباشرة بصورة سلسة وآمنة، حيث نجحت المبادرة في مساعدة أكثر من 100 أسرة بحرينية في العام الماضي.
وحول عدد الحالات الإنسانية التي وصلت لها المساهمات المقدمة من قبل المبرة وبالتعاون مع فريق بصمة، وأهمية هذه المساعدات للمجتمع البحريني يقول عمر أيوب «نجحنا في إيصال أكثر من 50 حاسوباً تم التبرع بها إلى مجموعة من الأسرة المحتاجة في مختلف أنحاء المملكة ومجموعة كبيرة من قطع الأثاث التي تم استلامها من بيت المتبرع وإيصالها مباشرة إلى بيت المحتاجين».
وأوضح، أن المبادرة تركز على تقديم المساعدات العينية كالأثاث والأدوات المنزلية والملابس والأجهزة الإلكترونية، حيث تهدف المساعدات إلى تقليل العبء على العوائل ذات الدخل المحدود بمجرد نقل الأدوات من منزل إلى آخر.
وأشار إلى أن هناك العديد من المشاريع الخيرية التي تعمل عليها المبرة حالياً. ويتم التركيز على المشاريع التي تدعم أهداف التنمية المستدامة وتساهم في خلق أثر إيجابي بعيد المدى.
وأشار إلى أن المبرة بصدد الإعلان عن المرحلة الثانية من مدرسة تعليم الخط العربي وفنونه بالمجان في جامع راشد الزياني ومفتوحة لجميع المهتمين بتعلم فن الخط العربي.