أعربت رئيسة مجلس النواب فوزية بنت عبدالله زينل عن صادق عزائها ومواساتها للشعب الكويتي وللأمة العربية والإسلامية في رحيل صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت.
وذكرت زينل أن الأمة العربية والإسلامية فقدت علماً من أعلامها، وأحد أبرز دعاة السلام والتعايش والتسامح في العالم، وقامة رفيعة شكلت على مدى عقود مضت علامة فارقة في دعم الوحدة الخليجية، وتحقيق أعلى مستويات التقارب والتضامن بين دول وشعوب المنطقة العربية، وخدمة لقضاياها العادلة.
وأكدت أن العالم ينظر بعين الإكبار والاعتزاز تجاه ما خلفه الأمير الراحل، من سجل ناصع وحافل بالدور الإنساني النبيل، والسعي الحثيث لتحقيق التقارب، وإشاعة لغة الحوار والمحبة بين الدول والشعوب، حتى بات رحمه الله يتمتع بمكانة مرموقة على المستوى العالمي، ويحظى باحترام وتقدير المجتمع الدولي.
وأشارت زينل إلى أن العلاقات المشتركة بين البحرين والكويت، شهدت تنامياً مطرداً، في ظل حكم الأمير الراحل، وما أبداه سموه من حرص مستمر في تقوية وتوطيد العلاقات التاريخية والأخوية مع المملكة، ومساندتها في كل المواقف، وتقديم كافة أشكال الدعم، انطلاقاً من وحدة الصف، والمصير المشترك بين البلدين والشعبين.
ونوهت بحكمة وحنكة الأمير الراحل، وما مثلته فترة حكمه الرشيد، من نقلة واضحة في المسيرة والنهضة التنموية الشاملة لدولة الكويت، وما تحقق من رفاهية ورخاء ونماء للكويت وشعبها.
ودعت المولى العلي القدير أن يتغمد الأمير الراحل بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جنته، وأن يحفظ دولة الكويت، من كل سوء ومكروه وأن يسدد على طريق الخير خطى قيادتها، التي هي خير خلف لخير سلف.
وذكرت زينل أن الأمة العربية والإسلامية فقدت علماً من أعلامها، وأحد أبرز دعاة السلام والتعايش والتسامح في العالم، وقامة رفيعة شكلت على مدى عقود مضت علامة فارقة في دعم الوحدة الخليجية، وتحقيق أعلى مستويات التقارب والتضامن بين دول وشعوب المنطقة العربية، وخدمة لقضاياها العادلة.
وأكدت أن العالم ينظر بعين الإكبار والاعتزاز تجاه ما خلفه الأمير الراحل، من سجل ناصع وحافل بالدور الإنساني النبيل، والسعي الحثيث لتحقيق التقارب، وإشاعة لغة الحوار والمحبة بين الدول والشعوب، حتى بات رحمه الله يتمتع بمكانة مرموقة على المستوى العالمي، ويحظى باحترام وتقدير المجتمع الدولي.
وأشارت زينل إلى أن العلاقات المشتركة بين البحرين والكويت، شهدت تنامياً مطرداً، في ظل حكم الأمير الراحل، وما أبداه سموه من حرص مستمر في تقوية وتوطيد العلاقات التاريخية والأخوية مع المملكة، ومساندتها في كل المواقف، وتقديم كافة أشكال الدعم، انطلاقاً من وحدة الصف، والمصير المشترك بين البلدين والشعبين.
ونوهت بحكمة وحنكة الأمير الراحل، وما مثلته فترة حكمه الرشيد، من نقلة واضحة في المسيرة والنهضة التنموية الشاملة لدولة الكويت، وما تحقق من رفاهية ورخاء ونماء للكويت وشعبها.
ودعت المولى العلي القدير أن يتغمد الأمير الراحل بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جنته، وأن يحفظ دولة الكويت، من كل سوء ومكروه وأن يسدد على طريق الخير خطى قيادتها، التي هي خير خلف لخير سلف.