أعلن مكتب النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء عن أسماء منتسبي الدفعة السادسة من برنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية البالغ عددهم 15 شخصًا من مختلف الجهات الحكومية، إذ تم اختيار القائمة النهائية للدفعة السادسة بعد أن خضع المنتسبون لمراحل مختلفة من الفرز والتقييم بحسب الشروط والمعايير التي تم تحديدها بعناية فائقة بما يحقق رؤية وأهداف البرنامج، والتي خلصت إلى التالية أسماؤهم:
1. أحمد راشد الكواري (الجهاز الوطني للإيرادات)
2. أمينة أحمد يوسف (صندوق العمل "تمكين")
3. أنس أيمن العريض (صندوق العمل "تمكين")
4. بلقيس خالد عبداللطيف (وزارة المواصلات والإتصالات)
5. جعفر سامي التاجر (هيئة الكهرباء والماء)
6. الشيخ خليفة بن دعيج آل خليفة (وزارة الإسكان)
7. سارة يوسف الهادي (وزارة الصناعة والتجارة والسياحة)
8. سعود عبدالعزيز البنعلي (وزارة الداخلية)
9. سلمان عباس العفو (صندوق العمل "تمكين")
10. عبدالعزيز باسم الحمر (وزارة الداخلية)
11. علي سامي بوخماس (ديوان الخدمة المدنية)
12. فاطمة محمد عبدالرضا (وزارة الصناعة والتجارة والسياحة)
13. فجر يوسف محمد (مجلس التنمية الاقتصادية)
14. قاسم أحمد البقالي (بوليتكنك البحرين)
15. يسرى منصور قدمي (الجهاز الوطني للإيرادات)
من جانبه هنأ الشيخ فهد بن عبدالرحمن آل خليفة المدير العام لمكتب النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء منتسبي الدفعة السادسة الذين اجتازوا المعايير المطلوبة بنجاح للانضمام في البرنامج، مؤكداً أن البرنامج يعكس رؤية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، في الاستثمار في الكوادر الوطنية، وتطوير هذه الكفاءات الشابة وصقل مهاراتهم القيادية بما يسهم في تطوير أداء العمل الحكومي بشكل فاعل ويحقق التطلعات المنشودة.
وأشار المدير العام لمكتب النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء إلى أن الإقبال الكبير من قبل المتقدمين على البرنامج، يعكس مدى ما حققه البرنامج من نجاح منذ انطلاقته وإسهامه في تشجيع القيادات الواعدة في القطاع الحكومي خدمة للوطن. مشيداً بما قدمته الدفعات السابقة من منتسبي البرنامج من عطاء وإنجاز خلال فترة انتدابهم في مكتب النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وحرصهم على التطور واكتساب المزيد من الخبرات متمنيًا لمنتسبي الدفعة السادسة كل التوفيق، والاستفادة من كافة الفرص التطويرية التي يوفرها لهم البرنامج خلال فترة انتدابهم.
الجدير بالذكر أن المنضمين في برنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية تنتهي فترة انتدابهم لدى المكتب بعد عام كامل من الانتداب، ليعودوا بعد ذلك إلى مواقع عملهم في القطاع الحكومي لتطويرها بمختلف المهارات التي تم اكتسابها لرفد المساعي التطويرية بكل إبداع وابتكار.
1. أحمد راشد الكواري (الجهاز الوطني للإيرادات)
2. أمينة أحمد يوسف (صندوق العمل "تمكين")
3. أنس أيمن العريض (صندوق العمل "تمكين")
4. بلقيس خالد عبداللطيف (وزارة المواصلات والإتصالات)
5. جعفر سامي التاجر (هيئة الكهرباء والماء)
6. الشيخ خليفة بن دعيج آل خليفة (وزارة الإسكان)
7. سارة يوسف الهادي (وزارة الصناعة والتجارة والسياحة)
8. سعود عبدالعزيز البنعلي (وزارة الداخلية)
9. سلمان عباس العفو (صندوق العمل "تمكين")
10. عبدالعزيز باسم الحمر (وزارة الداخلية)
11. علي سامي بوخماس (ديوان الخدمة المدنية)
12. فاطمة محمد عبدالرضا (وزارة الصناعة والتجارة والسياحة)
13. فجر يوسف محمد (مجلس التنمية الاقتصادية)
14. قاسم أحمد البقالي (بوليتكنك البحرين)
15. يسرى منصور قدمي (الجهاز الوطني للإيرادات)
من جانبه هنأ الشيخ فهد بن عبدالرحمن آل خليفة المدير العام لمكتب النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء منتسبي الدفعة السادسة الذين اجتازوا المعايير المطلوبة بنجاح للانضمام في البرنامج، مؤكداً أن البرنامج يعكس رؤية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، في الاستثمار في الكوادر الوطنية، وتطوير هذه الكفاءات الشابة وصقل مهاراتهم القيادية بما يسهم في تطوير أداء العمل الحكومي بشكل فاعل ويحقق التطلعات المنشودة.
وأشار المدير العام لمكتب النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء إلى أن الإقبال الكبير من قبل المتقدمين على البرنامج، يعكس مدى ما حققه البرنامج من نجاح منذ انطلاقته وإسهامه في تشجيع القيادات الواعدة في القطاع الحكومي خدمة للوطن. مشيداً بما قدمته الدفعات السابقة من منتسبي البرنامج من عطاء وإنجاز خلال فترة انتدابهم في مكتب النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وحرصهم على التطور واكتساب المزيد من الخبرات متمنيًا لمنتسبي الدفعة السادسة كل التوفيق، والاستفادة من كافة الفرص التطويرية التي يوفرها لهم البرنامج خلال فترة انتدابهم.
الجدير بالذكر أن المنضمين في برنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية تنتهي فترة انتدابهم لدى المكتب بعد عام كامل من الانتداب، ليعودوا بعد ذلك إلى مواقع عملهم في القطاع الحكومي لتطويرها بمختلف المهارات التي تم اكتسابها لرفد المساعي التطويرية بكل إبداع وابتكار.