أعرب وزير شؤون الكهرباء والماء م. وائل المبارك عن اعتزازه بمشاركته ضمن متطوعي الحملة الوطنية لمكافحة فيروس كورونا (كوفيد 19) التي وصل عدد المتطوعين فيها إلى 7700 متطوع للتجارب السريرية للقاح فيروس كورونا بفترة زمنية قصيرة، مؤكداً أن هذا يدل على وعي المجتمع البحريني وحرصهم على المشاركة في الأعمال التطوعية والإنسانية في المجالات كافة، كما يدل على عمق الحس والشعور الوطني لديهم، وأن تلبيتهم النداء الوطني والإنساني وشعورهم بالمسؤولية تجاه المجتمع لا يقتصر على الصعيد المحلي، بل على الصعيد العالمي، وذلك عن طريق المشاركة في الجهود العالمية في التصدي لهذه الجائحة التي اكتسحت جميع الدول.
وأكد الوزير في تصريح خاص لوكالة أنباء البحرين "بنا" أن مشاركته في هذا العمل التطوعي جاءت مساهمة ضمن الجهود الوطنية لفريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، مشيداً بكافة الجهود الكبيرة التي تبذل وعلى الأخص من الكادر الطبي والصحي في المملكة، مبدياً اعتزازه بالروح الوطنية التي وجدها بين المتطوعين.
وقال المبارك: "إنه بتكاتف الجهود الوطنية المخلصة لأبناء البحرين سوف تجتاز مملكتنا الحبيبة بإذن الله هذه الجائحة في القريب العاجل"، مشيراً إلى أن اكتمال العدد المطلوب من المتطوعين في التجارب السريرية للمرحلة الثالثة للقاح فيروس كورونا يعد من الإنجازات ذات الأهمية بالغة الأثر الهادفة إلى خدمة البشرية كافة، وخصوصاً أن مملكة البحرين دائماً سباقة في تقديم كل ما هو أفضل لدعم الإنسانية، هذا بالإضافة إلى أن المشاركة في التطوع تعزز المسؤولية المشتركة تجاه صحة الفرد والمجتمع.
وأكد الوزير في تصريح خاص لوكالة أنباء البحرين "بنا" أن مشاركته في هذا العمل التطوعي جاءت مساهمة ضمن الجهود الوطنية لفريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، مشيداً بكافة الجهود الكبيرة التي تبذل وعلى الأخص من الكادر الطبي والصحي في المملكة، مبدياً اعتزازه بالروح الوطنية التي وجدها بين المتطوعين.
وقال المبارك: "إنه بتكاتف الجهود الوطنية المخلصة لأبناء البحرين سوف تجتاز مملكتنا الحبيبة بإذن الله هذه الجائحة في القريب العاجل"، مشيراً إلى أن اكتمال العدد المطلوب من المتطوعين في التجارب السريرية للمرحلة الثالثة للقاح فيروس كورونا يعد من الإنجازات ذات الأهمية بالغة الأثر الهادفة إلى خدمة البشرية كافة، وخصوصاً أن مملكة البحرين دائماً سباقة في تقديم كل ما هو أفضل لدعم الإنسانية، هذا بالإضافة إلى أن المشاركة في التطوع تعزز المسؤولية المشتركة تجاه صحة الفرد والمجتمع.