أشاد النائب علي إسحاقي بعمق المعاني الصادقة التي جاءت في الخطاب السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة إبان افتتاح دور الانعقاد الثالث من الفصل التشريعي الخامس لمجلسي الشورى والنواب.
وعبّر إسحاقي عن عظم التوجيهات الملكية الواردة في خطاب جلالته واصفاً إياها بخارطة طريق مرسومة الأبعاد والملامح نحو مملكة مزهردة ومتقدمة، لاسيما التوجيه بإنشاء صندوق الأمل لرفد المشاريع والمبادرات الشبابية الذي يعكس اهتمام جلالته بأبنائه وصقلهم لبناء مجتمع واعد.
وأكد النائب أن جلالة الملك صاحب بصيرة نافذة ورؤية ثاقبة لما يوليه من رعاية لفئة الشباب وتمكينهم في كل توجيهاته وخطبه السامية كونهم مكون رئيسي مُعولٌ عليه في بناء المجتمع البحريني ورُقيه وتعزيز المسيرة التنموية الشاملة للنهوض بالمملكة لمصاف الدول المتقدمة.
وأضاف النائب إن الأوامر الملكية أثلجت صدورنا بتقدير جلالته لكل المتبرعين لحملة فينا خير من خلال إنشاء مستشفى ومركز متخصص في مجال علاج الأمراض المعدية وبتجهيزات تمكنه من التعامل مع التحديات الصحية الطارئة داخلياً وخارجياً، وتشييد صرح فيه يضم كافة أسماء المساهمين في الحملة تأكيداً على أصالة شعب البحرين وتفانيه لأجل وطنه.
وعبّر إسحاقي عن عظم التوجيهات الملكية الواردة في خطاب جلالته واصفاً إياها بخارطة طريق مرسومة الأبعاد والملامح نحو مملكة مزهردة ومتقدمة، لاسيما التوجيه بإنشاء صندوق الأمل لرفد المشاريع والمبادرات الشبابية الذي يعكس اهتمام جلالته بأبنائه وصقلهم لبناء مجتمع واعد.
وأكد النائب أن جلالة الملك صاحب بصيرة نافذة ورؤية ثاقبة لما يوليه من رعاية لفئة الشباب وتمكينهم في كل توجيهاته وخطبه السامية كونهم مكون رئيسي مُعولٌ عليه في بناء المجتمع البحريني ورُقيه وتعزيز المسيرة التنموية الشاملة للنهوض بالمملكة لمصاف الدول المتقدمة.
وأضاف النائب إن الأوامر الملكية أثلجت صدورنا بتقدير جلالته لكل المتبرعين لحملة فينا خير من خلال إنشاء مستشفى ومركز متخصص في مجال علاج الأمراض المعدية وبتجهيزات تمكنه من التعامل مع التحديات الصحية الطارئة داخلياً وخارجياً، وتشييد صرح فيه يضم كافة أسماء المساهمين في الحملة تأكيداً على أصالة شعب البحرين وتفانيه لأجل وطنه.