قال النائب د. عبدالله الذوادي إن كلمة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى خلال افتتاح دور الانعقاد الثالث من الفصل التشريعي الخامس لمجلسي الشورى والنواب حملت مضامين هامة في الشأن المحلي والدولي، وتوجيهات ملكية سامية قرأت الأوضاع الداخلية بدقة ومنها ملف جائحة كورونا (كوفيد19) والاقتصاد الوطني، وحملة رؤية مستقبلية هامة في مجال البحث العلمي وعلوم القضاء والطاقة الذرية وملفات عدة تفتح الآفاق أمام الشباب البحريني وتصب في مصلحة مستقبل المملكة.
وأشار إلى أن أعضاء مجلس النواب أمامهم ملفات هامة تتضمن الأوامر الملكية السامية لمناقشتها ومنها إنشاء مشفى ومركز متخصص في الأمراض المعدية والذي يعتبر من النتائج الإيجابية لجائحة كورونا (كوفيد19) والجهود الوطنية لمكافحته والاستفادة من التجربة الوطنية التي تميزت بها البحرين وأشاد بها جلالته من خلال قيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد لفريق البحرين والإرادة الوطنية للمواطنين التي جسدها المواطنون في مواجهة المرحلة الحالية.
وأكد أهمية مناقشة مناقشة الأوامر السامية باستفاضة وكذلك التوجيهات المتعلقة بالرؤى المستقبلية والتي ستدعم الشباب والبحث العلمي والاقتصاد الوطنية من خلال رفع سقف الطموح الوطني بالتفوق في العديد من العلوم المتقدمة كعلوم الفضاء وعلوم الطاقة الذرية باستخداماتها السلمية لخدمة الإنسانية، والتحول الرقمي، وإنشاء صندوق يستثمر ويدعم طاقات وطموحات وابتكارات الشباب البحريني، ودعوة جلالته المؤسسات الاستثمارية الحكومية والخاصة بتوجيه رؤوس أموالها إلى المجالات التنموية ذات القيمة المضافة.
وقال إن الكلمة السامية لم تكن بمعزل عن الأحداث الراهنة إقليمياً ودولياً والتزامات البحرين تجاه القضايا الإقليمية والعلاقات الدولية والحفاظ على الأمن وتقديره لدور القوات المسلحة الباسلة الدفاعية والأمنية وما تمتاز به من حرفية وكفاءة عالية.
وشدد على أن جلالة الملك المفدى، أكد مجدداً على أهمية تثبيت أركان السلام الشامل والعادل في المنطقة من خلال تفعيل المبادرة العربية ودعمها بكل السبل مع الأشقاء والحلفاء مما يعكس الرغبة الملكية ودوره كقائد في إرساء الأمن وتحقيق السلام لجميع الشعوب.
وأشار إلى أن أعضاء مجلس النواب أمامهم ملفات هامة تتضمن الأوامر الملكية السامية لمناقشتها ومنها إنشاء مشفى ومركز متخصص في الأمراض المعدية والذي يعتبر من النتائج الإيجابية لجائحة كورونا (كوفيد19) والجهود الوطنية لمكافحته والاستفادة من التجربة الوطنية التي تميزت بها البحرين وأشاد بها جلالته من خلال قيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد لفريق البحرين والإرادة الوطنية للمواطنين التي جسدها المواطنون في مواجهة المرحلة الحالية.
وأكد أهمية مناقشة مناقشة الأوامر السامية باستفاضة وكذلك التوجيهات المتعلقة بالرؤى المستقبلية والتي ستدعم الشباب والبحث العلمي والاقتصاد الوطنية من خلال رفع سقف الطموح الوطني بالتفوق في العديد من العلوم المتقدمة كعلوم الفضاء وعلوم الطاقة الذرية باستخداماتها السلمية لخدمة الإنسانية، والتحول الرقمي، وإنشاء صندوق يستثمر ويدعم طاقات وطموحات وابتكارات الشباب البحريني، ودعوة جلالته المؤسسات الاستثمارية الحكومية والخاصة بتوجيه رؤوس أموالها إلى المجالات التنموية ذات القيمة المضافة.
وقال إن الكلمة السامية لم تكن بمعزل عن الأحداث الراهنة إقليمياً ودولياً والتزامات البحرين تجاه القضايا الإقليمية والعلاقات الدولية والحفاظ على الأمن وتقديره لدور القوات المسلحة الباسلة الدفاعية والأمنية وما تمتاز به من حرفية وكفاءة عالية.
وشدد على أن جلالة الملك المفدى، أكد مجدداً على أهمية تثبيت أركان السلام الشامل والعادل في المنطقة من خلال تفعيل المبادرة العربية ودعمها بكل السبل مع الأشقاء والحلفاء مما يعكس الرغبة الملكية ودوره كقائد في إرساء الأمن وتحقيق السلام لجميع الشعوب.