إبراهيم الرقيمي
قال صاحب محلات ممتاز للدرجات الهوائية سيد علي عبدالنبي إن فيروس كورونا رفع نسبة الإقبال على الدراجات الهوائية بأكثر من 200% في البحرين وبشكل عالمي.
وبين عبدالنبي أن الاقبال على رياضة الدراجات ارتفع منذ عامين في البحرين، وزاد الاهتمام بالرياضات الفردية خلال فترة كورونا (كوفيد19)، لافتاً إلى تشكل مجموعات ومنافسات بين الرياضيين، وأندية متخصصة ستقام مستقبلاً في رياضة الدراجات.
وذكر أن مخازن المصانع العالمية للدراجات الهوائية أصبحت لا تغطي طلبات السوق الحالية، مشيراً إلى وجود صعوبة في الاستيراد في الوقت الحالي بسبب الضغط على المصانع الرئيسة، وأن الطلب المسبق على الدراجة قد يستغرق عاماً كاملاً لتوفيرها.
وأوضح أن هناك وعياً بأهمية رياضة الدراجات خصوصاً للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الركب، وأن الأطباء ينصحوا بممارسة رياضة الدراجات الهوائية ممن يعانون من مشاكل في رياضة المشي.
وأشار إلى أن متوسط أسعار الدراجات يكون بين 150 إلى 200 دينار، وتختلف بعض الدراجات على حسب الصناعة والمواد المستخدمة في الدراجة، كاشفاً عن أغلى دراجة تم بيعها في المحل بقيمة ألف دينار من نوع رود مخصص لسباقات الترايثلون.
وطالب عبدالنبي بأن يتم تخصيص أماكن لممارسي رياضة الدراجات الهوائية، كالمضمار أو مسار مخصص للدراجات واحترام مسارهم واعتبارهم كأي مركبة في الشارع، إلى جانب أهمية التزام الدراجين بالإجراءات الوقائية من المخاطر.
وحول محل ممتاز للدراجات الهوائية، ذكر عبدالنبي أن المحل مخصص لتصليح وخدمات الدراجات الهوائية منذ عام 1993، وتدرج المحل حتى جلب الدراجات الهوائية بمختلف أنواعها، مثل دراجات الكربون والحديد ودراجات الألمنيوم والماونتن «الجبلية» ودرجات الطرقات والهاي برد التي تمزج بين دراجات الطرقات والدراجات الجبلية.
وبين أن الهدف المستقبلي لمحلات الممتاز هو اعتماد الدراجات كوسيلة نظيفة وتشجيعها للتنقل خصوصاً بين قرى البحرين والمناطق القريبة، إلى جانب إتاحة توفير الدراجات بشكل دائم أو مؤقت لجميع الأشخاص والفئات.
قال صاحب محلات ممتاز للدرجات الهوائية سيد علي عبدالنبي إن فيروس كورونا رفع نسبة الإقبال على الدراجات الهوائية بأكثر من 200% في البحرين وبشكل عالمي.
وبين عبدالنبي أن الاقبال على رياضة الدراجات ارتفع منذ عامين في البحرين، وزاد الاهتمام بالرياضات الفردية خلال فترة كورونا (كوفيد19)، لافتاً إلى تشكل مجموعات ومنافسات بين الرياضيين، وأندية متخصصة ستقام مستقبلاً في رياضة الدراجات.
وذكر أن مخازن المصانع العالمية للدراجات الهوائية أصبحت لا تغطي طلبات السوق الحالية، مشيراً إلى وجود صعوبة في الاستيراد في الوقت الحالي بسبب الضغط على المصانع الرئيسة، وأن الطلب المسبق على الدراجة قد يستغرق عاماً كاملاً لتوفيرها.
وأوضح أن هناك وعياً بأهمية رياضة الدراجات خصوصاً للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الركب، وأن الأطباء ينصحوا بممارسة رياضة الدراجات الهوائية ممن يعانون من مشاكل في رياضة المشي.
وأشار إلى أن متوسط أسعار الدراجات يكون بين 150 إلى 200 دينار، وتختلف بعض الدراجات على حسب الصناعة والمواد المستخدمة في الدراجة، كاشفاً عن أغلى دراجة تم بيعها في المحل بقيمة ألف دينار من نوع رود مخصص لسباقات الترايثلون.
وطالب عبدالنبي بأن يتم تخصيص أماكن لممارسي رياضة الدراجات الهوائية، كالمضمار أو مسار مخصص للدراجات واحترام مسارهم واعتبارهم كأي مركبة في الشارع، إلى جانب أهمية التزام الدراجين بالإجراءات الوقائية من المخاطر.
وحول محل ممتاز للدراجات الهوائية، ذكر عبدالنبي أن المحل مخصص لتصليح وخدمات الدراجات الهوائية منذ عام 1993، وتدرج المحل حتى جلب الدراجات الهوائية بمختلف أنواعها، مثل دراجات الكربون والحديد ودراجات الألمنيوم والماونتن «الجبلية» ودرجات الطرقات والهاي برد التي تمزج بين دراجات الطرقات والدراجات الجبلية.
وبين أن الهدف المستقبلي لمحلات الممتاز هو اعتماد الدراجات كوسيلة نظيفة وتشجيعها للتنقل خصوصاً بين قرى البحرين والمناطق القريبة، إلى جانب إتاحة توفير الدراجات بشكل دائم أو مؤقت لجميع الأشخاص والفئات.