المقهوي: استغلال مباني المدارس كمنابر اجتماعية وثقافية ورياضية تخدم المجتمع
مريم بوجيري
أحال مجلس المحرق البلدي على مقترح مرفوع له من العضو أحمد المقهوي يختص بتوظيف المباني التابعة لوزارة التربية والتعليم كمنابر اجتماعية وثقافية ورياضية تخدم جميع فئات المجتمع للدراسة.
واعتبر المقهوي أنه في ظل الإجراءات الوقائية التي اتبعتها الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا وتفعيل نظام التعليم عن بُعد، طالب بأن يتم تعميم التجربة بشكل رسمي وأن تتبنى البحرين للريادة في اعتماد تطبيق هذا النظام بعد الانتهاء من الجائحة ما سيبرز اسم المملكة ضمن مصاف الدول الرائدة في التعليم على حد تعبيره.
وأشار إلى أن تفعيل المقترح المذكور سيقلل الحاجة لمعظم المباني التعليمية بالمدارس والتي يمكن استغلالها في إنشاء مقار إدارية للهيئات التعليمية ووحدات الدعم الفني اللازمة، إلى جانب مرافق يستفاد منها كملاعب رياضية لأهالي المنطقة أو مراكز شبابية، ويمكن أن تخصص بعضها كدور لرعاية الوالدين أو كنوادٍ رياضية وثقافية وأدبية أو كدور للإيواء في حالات الكوارث.
وطالب بضرورة تفعيل مختلف أذرع الشراكة بين الجهات المعنية بالتطوير والتنمية تلبية للرؤية الملكية السامية لوضع الخطط والاستراتيجيات التي تقود الشباب لتبوء مراكز قيادية متقدمة بما يتوافق مع برنامج عمل الحكومة.
مريم بوجيري
أحال مجلس المحرق البلدي على مقترح مرفوع له من العضو أحمد المقهوي يختص بتوظيف المباني التابعة لوزارة التربية والتعليم كمنابر اجتماعية وثقافية ورياضية تخدم جميع فئات المجتمع للدراسة.
واعتبر المقهوي أنه في ظل الإجراءات الوقائية التي اتبعتها الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا وتفعيل نظام التعليم عن بُعد، طالب بأن يتم تعميم التجربة بشكل رسمي وأن تتبنى البحرين للريادة في اعتماد تطبيق هذا النظام بعد الانتهاء من الجائحة ما سيبرز اسم المملكة ضمن مصاف الدول الرائدة في التعليم على حد تعبيره.
وأشار إلى أن تفعيل المقترح المذكور سيقلل الحاجة لمعظم المباني التعليمية بالمدارس والتي يمكن استغلالها في إنشاء مقار إدارية للهيئات التعليمية ووحدات الدعم الفني اللازمة، إلى جانب مرافق يستفاد منها كملاعب رياضية لأهالي المنطقة أو مراكز شبابية، ويمكن أن تخصص بعضها كدور لرعاية الوالدين أو كنوادٍ رياضية وثقافية وأدبية أو كدور للإيواء في حالات الكوارث.
وطالب بضرورة تفعيل مختلف أذرع الشراكة بين الجهات المعنية بالتطوير والتنمية تلبية للرؤية الملكية السامية لوضع الخطط والاستراتيجيات التي تقود الشباب لتبوء مراكز قيادية متقدمة بما يتوافق مع برنامج عمل الحكومة.
