قدم سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الاولمبية البحرينية، خالص التعازي إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، في وفاة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رحمه الله.
ورفع سموه خالص التعازي إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى رئيس الوزراء، وإلى سمو الشيخ علي بن خليفة آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء، وسمو الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة مستشار صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، وإلى أفراد العائلة المالكة الكريمة وشعب البحرين العزيز بهذا المصاب الجلل، داعيا العلي القدير أن يتغمد فقيد البحرين بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وان يلهم أهل البحرين الصبر والسلوان.
واستذكر سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة مناقب الفقيد الغالي صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رحمه الله، التي جسدها خلال مشوار حياته الحافلة بالعطاء والإسهامات التي شيدت صروحا من المنجزات الحضارية، التي أسهمت في بناء نهضة هذا الوطن.
وقال سموه: "إن الكلمات تقف عاجزة عن وصف المسيرة الحافلة للمغفور له صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رحمه الله، في رحلة التفاني والعطاء التي سطرها خدمة لهذا الوطن الغالي وشعبه الكريم، والذي كان محل فخر واعتزاز لأهل البحرين جميعا".
وتابع سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: "فمنذ تولي المغفور له مهامه رئيس للوزراء كان عضيدا لجدنا الامير الراحل المغفور له الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة طيب الله ثراه، لبناء نهضة وتقدم مملكة البحرين. وقد تواصل عطاءه رحمه الله بعد تولي سيدي الوالد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه مقاليد الحكم، فقد كان المغفور له خير سند وخير معين، للمواصلة على النهج الذي رسمه جلالته أيده الله، لتحقيق كل التطلعات التي تسهم في استمرار الديمومة التنموية لازدهار المملكة ولتوفير الحياة الكريمة للمواطن". وختم سموه تصريحه قائلا: "إن مملكة البحرين والامتين العربية والاسلامية والعالم أجمع، فقدت قائدا ملهما ورمزا وطنيا ستظل ذكراه العطرة محفورة في أذهان الجميع وأهل البحرين خاصة، لما قدمه من منجزات وطنية ساهمت في خدمة البحرين وتطورها وصون مكتسباتها. وقد كانت جهوده المميزة رحمه الله شاهدة على عطاءه الكبير لخدمة قضايا الامة وتقديم المبادرات لحل القضايا الدولية والانسانية".
{{ article.visit_count }}
ورفع سموه خالص التعازي إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى رئيس الوزراء، وإلى سمو الشيخ علي بن خليفة آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء، وسمو الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة مستشار صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، وإلى أفراد العائلة المالكة الكريمة وشعب البحرين العزيز بهذا المصاب الجلل، داعيا العلي القدير أن يتغمد فقيد البحرين بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وان يلهم أهل البحرين الصبر والسلوان.
واستذكر سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة مناقب الفقيد الغالي صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رحمه الله، التي جسدها خلال مشوار حياته الحافلة بالعطاء والإسهامات التي شيدت صروحا من المنجزات الحضارية، التي أسهمت في بناء نهضة هذا الوطن.
وقال سموه: "إن الكلمات تقف عاجزة عن وصف المسيرة الحافلة للمغفور له صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رحمه الله، في رحلة التفاني والعطاء التي سطرها خدمة لهذا الوطن الغالي وشعبه الكريم، والذي كان محل فخر واعتزاز لأهل البحرين جميعا".
وتابع سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: "فمنذ تولي المغفور له مهامه رئيس للوزراء كان عضيدا لجدنا الامير الراحل المغفور له الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة طيب الله ثراه، لبناء نهضة وتقدم مملكة البحرين. وقد تواصل عطاءه رحمه الله بعد تولي سيدي الوالد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه مقاليد الحكم، فقد كان المغفور له خير سند وخير معين، للمواصلة على النهج الذي رسمه جلالته أيده الله، لتحقيق كل التطلعات التي تسهم في استمرار الديمومة التنموية لازدهار المملكة ولتوفير الحياة الكريمة للمواطن". وختم سموه تصريحه قائلا: "إن مملكة البحرين والامتين العربية والاسلامية والعالم أجمع، فقدت قائدا ملهما ورمزا وطنيا ستظل ذكراه العطرة محفورة في أذهان الجميع وأهل البحرين خاصة، لما قدمه من منجزات وطنية ساهمت في خدمة البحرين وتطورها وصون مكتسباتها. وقد كانت جهوده المميزة رحمه الله شاهدة على عطاءه الكبير لخدمة قضايا الامة وتقديم المبادرات لحل القضايا الدولية والانسانية".