انضم عدد من مراكز الأبحاث الإقليمية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في المملكة إلى قائمة المشاركين في المنتدى السنوي الثالث لمركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات"، الذي ينظمه هذا العام تحت عنوان "دور المراكز الفكرية في دعم الجهود الوطنية: محاربة جائحة كورونا وتداعياتها"، الذي يقام عبر منتدى مرئي في الفترة من 24 إلى 26 نوفمبر 2020.
وأعلن مركز "دراسات" مشاركة كلٍ من المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، وجامعة البحرين، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ومركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، ومركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية، ومركز الخليج للأبحاث، ومركز الإمارات للسياسات، ومركز أسبار للدراسات والبحوث والإعلام، ومعهد الكويت للأبحاث العلمية، ومركز الدراسات الاستراتيجية بالأردن، والمركز المغربي للدراسات الاستراتيجية، والمعهد التونسي للدراسات الاستراتيجية.
ويهدف المنتدى لمناقشة جهود المراكز البحثية إقليمياً ودولياً، في بحث وتحليل عوامل وتبعات جائحة كورونا (كوفيد19)، على مختلف المستويات والنواحي التي تمس الأفراد والمؤسسات والدول، ومتطلبات التعامل معها بصفتها أزمة عالمية لها وقع جذري ومؤثر على الأنشطة البشرية والتنموية، وتقديم منصة لعرض ومناقشة الممارسات المثلى والدروس المستفادة.
ويناقش منتدى "دراسات" الثالث، الذي تستمر أعماله لمدة ثلاثة أيام بمشاركة عددٍ من المتخصصين والمهتمين، الأسس الوطنية لمواجهة الجائحة من منظور بحثي، وكيفية تعامل مراكز الفكر مع تحديات ما بعد الجائحة، وآليات التطبيق للتخطيط المستقبلي الشامل.
ويتمحور المنتدى حول دور المؤسسات الفكرية والبحثية في التعامل مع الجائحة، كما يسلط الضوء على التعاون بين هذه المراكز والمنظمات الوطنية لمواجهتها، إضافة إلى دور المراكز الفكرية في دعم المساهمة المجتمعية لتجاوز تداعيات جائحة كورونا (كوفيد19)، وآثارها على المجتمع والموارد المطلوبة لمواجهة تداعيات الأزمة، وآليات تنسيق الجهود ما بين المؤسسات الفكرية والوطنية، بالإضافة إلى استعراض دراسة حالة وطنية بعنوان: مخرجات التعاون بين "دراسات" وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
{{ article.visit_count }}
وأعلن مركز "دراسات" مشاركة كلٍ من المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، وجامعة البحرين، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ومركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، ومركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية، ومركز الخليج للأبحاث، ومركز الإمارات للسياسات، ومركز أسبار للدراسات والبحوث والإعلام، ومعهد الكويت للأبحاث العلمية، ومركز الدراسات الاستراتيجية بالأردن، والمركز المغربي للدراسات الاستراتيجية، والمعهد التونسي للدراسات الاستراتيجية.
ويهدف المنتدى لمناقشة جهود المراكز البحثية إقليمياً ودولياً، في بحث وتحليل عوامل وتبعات جائحة كورونا (كوفيد19)، على مختلف المستويات والنواحي التي تمس الأفراد والمؤسسات والدول، ومتطلبات التعامل معها بصفتها أزمة عالمية لها وقع جذري ومؤثر على الأنشطة البشرية والتنموية، وتقديم منصة لعرض ومناقشة الممارسات المثلى والدروس المستفادة.
ويناقش منتدى "دراسات" الثالث، الذي تستمر أعماله لمدة ثلاثة أيام بمشاركة عددٍ من المتخصصين والمهتمين، الأسس الوطنية لمواجهة الجائحة من منظور بحثي، وكيفية تعامل مراكز الفكر مع تحديات ما بعد الجائحة، وآليات التطبيق للتخطيط المستقبلي الشامل.
ويتمحور المنتدى حول دور المؤسسات الفكرية والبحثية في التعامل مع الجائحة، كما يسلط الضوء على التعاون بين هذه المراكز والمنظمات الوطنية لمواجهتها، إضافة إلى دور المراكز الفكرية في دعم المساهمة المجتمعية لتجاوز تداعيات جائحة كورونا (كوفيد19)، وآثارها على المجتمع والموارد المطلوبة لمواجهة تداعيات الأزمة، وآليات تنسيق الجهود ما بين المؤسسات الفكرية والوطنية، بالإضافة إلى استعراض دراسة حالة وطنية بعنوان: مخرجات التعاون بين "دراسات" وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.