استقبل وزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة ، صباح اليوم الخميس، رينيه كلارك كوبر، مساعد وزير الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية والعسكرية والوفد المرافق له، وذلك بحضور اللواء ركن بحري علاء عبدالله سيادي، قائد خفر السواحل، والسيدة مارغريت ناردي، القائم بأعمال سفارة الولايات المتحدة الأمريكية لدى مملكة البحرين.
في بداية اللقاء؛ الوزير بزيارة مساعد وزير الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية والعسكرية والوفد المرافق، والتي تأتي تعزيزاً للعلاقات الوثيقة والاستراتيجية التي تجمع مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية، منوها إلى أهمية التعاون والتنسيق بين البلدين الصديقين، خاصة في المجال الأمني، مؤكداً أن البحرين ماضية قدماً في تعزيز النهج الديمقراطي والحضاري الذي أرسى قواعده حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه.
وتم خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية المتميزة وأوجه تعزيز التعاون الأمني بما يخدم مصالح البلدين، كما تم بحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
في سياق متصل؛ تفقد مساعد وزير الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية والعسكرية والوفد المرافق المعرض الذي أقيم على هامش الزيارة، وتضمن نماذج من الأسلحة والمتفجرات التي استخدمتها الجماعات الإرهابية وتم ضبطها خلال الفترة من 2011 وحتى الآن، ومن بينها ذخائر وقنابل يدوية وعبوات متفجرة، إضافة إلى المواد والأدوات التي تستخدمها العناصر الإرهابية ويستهدفون بها حياة رجال الشرطة.
{{ article.visit_count }}
في بداية اللقاء؛ الوزير بزيارة مساعد وزير الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية والعسكرية والوفد المرافق، والتي تأتي تعزيزاً للعلاقات الوثيقة والاستراتيجية التي تجمع مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية، منوها إلى أهمية التعاون والتنسيق بين البلدين الصديقين، خاصة في المجال الأمني، مؤكداً أن البحرين ماضية قدماً في تعزيز النهج الديمقراطي والحضاري الذي أرسى قواعده حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه.
وتم خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية المتميزة وأوجه تعزيز التعاون الأمني بما يخدم مصالح البلدين، كما تم بحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
في سياق متصل؛ تفقد مساعد وزير الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية والعسكرية والوفد المرافق المعرض الذي أقيم على هامش الزيارة، وتضمن نماذج من الأسلحة والمتفجرات التي استخدمتها الجماعات الإرهابية وتم ضبطها خلال الفترة من 2011 وحتى الآن، ومن بينها ذخائر وقنابل يدوية وعبوات متفجرة، إضافة إلى المواد والأدوات التي تستخدمها العناصر الإرهابية ويستهدفون بها حياة رجال الشرطة.