حسن الستري
أقرت اللجنة النوعية الدائمة للشباب والرياضة الاقتراح برغبة بشأن تخصيص قطعة أرض المملوكة للدولة بالرفاع الشرقي بالحجيات مجمع 929 لغرض إنشاء مركز شبابي لكلا الجنسين، وذلك على الرغم من تأكيد وزارة التربية والتعليم ملكيتها للأرض لإنشاء مدرسة ثانوية للبنات، وقد تم الانتهاء من 30 % من خطة التنفيذ.
وبينت وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني وجود أرض أخرى مخصصة لوزارة شؤون الشباب والرياضة لإقامة ملعب، ويمكن إعادة تخصيصها لإنشاء المركز الشبابي.
من جانبها، أكدت وزارة شؤون الشباب والرياضة أن الأرض المقدم ذكرها تبلغ مساحتها 12,321 متراً مربعاً تقريباً، وهي مساحة كافية لإنشاء مركز شبابي عليها، ولكن ملكية الأرضية تعود لوزارة التربية والتعليم، ولإنشاء مدرسة ثانوية للبنات تخدم أهالي المنطقة، وبالتالي لا تملك الوزارة التصرف في الأرض، إلا بعد التوافق مع الجهة المالكة.
من جانبها، ردت وزارة التربية والتعليم أن الأرض مملوكة لوزارة التربية والتعليم لإنشاء مدرسة ثانوية للبنات تخدم أهالي المنطقة، وهي من ضمن مشاريع الوزارة، وأكدت تمسكها بهذه الأرض، خاصة وأنه قد تم الانتهاء من 30% من خطة التنفيذ لإنشاء المدرسة، من خلال التخطيط وإعداد الرسومات التي بلغت حوالي 5000 دينار، والتخلي عن الأرض يعتبر هدراً للمال والجهد.
أقرت اللجنة النوعية الدائمة للشباب والرياضة الاقتراح برغبة بشأن تخصيص قطعة أرض المملوكة للدولة بالرفاع الشرقي بالحجيات مجمع 929 لغرض إنشاء مركز شبابي لكلا الجنسين، وذلك على الرغم من تأكيد وزارة التربية والتعليم ملكيتها للأرض لإنشاء مدرسة ثانوية للبنات، وقد تم الانتهاء من 30 % من خطة التنفيذ.
وبينت وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني وجود أرض أخرى مخصصة لوزارة شؤون الشباب والرياضة لإقامة ملعب، ويمكن إعادة تخصيصها لإنشاء المركز الشبابي.
من جانبها، أكدت وزارة شؤون الشباب والرياضة أن الأرض المقدم ذكرها تبلغ مساحتها 12,321 متراً مربعاً تقريباً، وهي مساحة كافية لإنشاء مركز شبابي عليها، ولكن ملكية الأرضية تعود لوزارة التربية والتعليم، ولإنشاء مدرسة ثانوية للبنات تخدم أهالي المنطقة، وبالتالي لا تملك الوزارة التصرف في الأرض، إلا بعد التوافق مع الجهة المالكة.
من جانبها، ردت وزارة التربية والتعليم أن الأرض مملوكة لوزارة التربية والتعليم لإنشاء مدرسة ثانوية للبنات تخدم أهالي المنطقة، وهي من ضمن مشاريع الوزارة، وأكدت تمسكها بهذه الأرض، خاصة وأنه قد تم الانتهاء من 30% من خطة التنفيذ لإنشاء المدرسة، من خلال التخطيط وإعداد الرسومات التي بلغت حوالي 5000 دينار، والتخلي عن الأرض يعتبر هدراً للمال والجهد.