أعلنت المحافظة الشمالية، الاثنين الماضي، عن انطلاق المرحلة الثانية من حملة "نبيها حلوة ونظيفة" تحت عنوان "الشمالية بلا مخلفات بناء" في منطقة اللوزي، حيث تأتي هذه الحملة امتداداً للحملة العامة التي أطلقتها البلديات والمتعلقة بقانون النطافة الجديد حيث ستستمر لمدة 6 أشهر.
وقالت مدير عام بلدية المنطقة الشمالية لمياء الفضالة إن هناك برنامج تقييم دوري طيلة فترة التنفيذ للتأكد من سير الحملة وفق خطتها المحددة، مؤكدة على أن التفاعل الكبير من جانب المواطنين والمقيمين علاوةً على تعاون عدد من شركات القطاع الخاص، يمثل إضافة حقيقية للإيمان بأهمية المحافظة على البيئة، وتعزيز مفاهيم تطبيق القوانين والأنظمة، على اعتبار أن مخلفات الردم العشوائي تخالف قانون النظافة رقم (10) لعام 2019 وتعاقب من يرمي المخلفات عشوائيا في المساحات العامة والأحياء السكنية.
من جهته، اعتبر رئيس مجلس بلدي الشمالية أحمد الكوهجي أن "هذا الجهد المبذول في الحملة يكشف مدى توافق كل الأطراف على ما تمثله المخلفات على اختلافها من هاجس وضرر كبير للمواطنين والمقيمين في كل المناطق، وقد سعينا منذ سنين، وعلى مدى الدورات الماضية إلى تحويل هذه الهواجس إلى برامج عمل، ونرى اليوم حملة بلدية الشمالية مشكورة وهي تترجم الظاهرة وتبعاتها إلى عمل يسير في طريق الحل، وهذا يستلزم تعاون كل الجهات".
وأجمع أعضاء المجلس البلدي الشمالي: شبر الوداعي، وأحمد المناعي، وزينة جاسم وزينب الدرازي -الذين حرصوا على الحضور تأكيداً على أهمية هذه الحملة- على أن الكثير من المناطق في دوائرهم تعاني من هذه الظاهرة التي تتفاوت فيها المخالفات ما يلزم اتخاذ خطوات تطابق تنفيذ القانون وهذا ما تهدف إليه الحملة.
تجدر الإشارة إلى أن الحملة تهدف إلى رفع الوعي لدى مُختلف شرائح المجتمع بأهمية رمي مخلفات البناء في مواقعها المخصصة وتعريف أفراد المجتمع بالتشريعات والإجراءات المعمول بها في مجال التخلص السليم من المخلفات، إضافة إلى تعزيز الشراكة المجتمعية عبر اشتراك القطاع الخاص في عملية التنظيف مع شركة النظافة.
وقالت مدير عام بلدية المنطقة الشمالية لمياء الفضالة إن هناك برنامج تقييم دوري طيلة فترة التنفيذ للتأكد من سير الحملة وفق خطتها المحددة، مؤكدة على أن التفاعل الكبير من جانب المواطنين والمقيمين علاوةً على تعاون عدد من شركات القطاع الخاص، يمثل إضافة حقيقية للإيمان بأهمية المحافظة على البيئة، وتعزيز مفاهيم تطبيق القوانين والأنظمة، على اعتبار أن مخلفات الردم العشوائي تخالف قانون النظافة رقم (10) لعام 2019 وتعاقب من يرمي المخلفات عشوائيا في المساحات العامة والأحياء السكنية.
من جهته، اعتبر رئيس مجلس بلدي الشمالية أحمد الكوهجي أن "هذا الجهد المبذول في الحملة يكشف مدى توافق كل الأطراف على ما تمثله المخلفات على اختلافها من هاجس وضرر كبير للمواطنين والمقيمين في كل المناطق، وقد سعينا منذ سنين، وعلى مدى الدورات الماضية إلى تحويل هذه الهواجس إلى برامج عمل، ونرى اليوم حملة بلدية الشمالية مشكورة وهي تترجم الظاهرة وتبعاتها إلى عمل يسير في طريق الحل، وهذا يستلزم تعاون كل الجهات".
وأجمع أعضاء المجلس البلدي الشمالي: شبر الوداعي، وأحمد المناعي، وزينة جاسم وزينب الدرازي -الذين حرصوا على الحضور تأكيداً على أهمية هذه الحملة- على أن الكثير من المناطق في دوائرهم تعاني من هذه الظاهرة التي تتفاوت فيها المخالفات ما يلزم اتخاذ خطوات تطابق تنفيذ القانون وهذا ما تهدف إليه الحملة.
تجدر الإشارة إلى أن الحملة تهدف إلى رفع الوعي لدى مُختلف شرائح المجتمع بأهمية رمي مخلفات البناء في مواقعها المخصصة وتعريف أفراد المجتمع بالتشريعات والإجراءات المعمول بها في مجال التخلص السليم من المخلفات، إضافة إلى تعزيز الشراكة المجتمعية عبر اشتراك القطاع الخاص في عملية التنظيف مع شركة النظافة.